| |||||||
| :: قرار هام :: |
1Likes| موضوع مُغلق |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||
| :: قرار هام :: |
| موضوع مُغلق |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-03-20, 04:44 AM
| #31 | |||||||||||||||
 
|  و و و و الواو حرف العطف الذي يفيد المشاركة ،،، هنا النقلة لكن إلى أين ؟؟؟ إلى الماضي ،،، كيف كانت علاقتكما ؟؟؟ كيف كانت المشاعر المتولدة بينكما ؟؟؟ هل كان عالمكما مفعم بحب وهوى أدى للنتيجة المتقدمة،،، أم كانت هناك أحزان وعقبات ،،، لنعود إلى بدايتكما لتكتمل القصة في يوم عيدها،،، بإعادة أحداث قد أصبحت جزء من الذكرى فهل كانت ذكرى رائعة أم مؤلمة ؟؟؟ | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 04:48 AM
| #32 | |||||||||||||||
| لو تعودي للوراء في ذكرياتك كيف كنت أذوب واثمل من شفاتك كنت أمارس معك أقصى أمنياتي من جنونك او هدوءك او حلاتك في الأنوثة و الدلع كلك حكايا لو يروح العمر يمك ما انتهيتك هنا تستعيد ذكرى واضح من الأبيات تذكرها بما جمعكما كتودد ،،، كذكرى تفتخر بأنها كانت تجمعكما ،،، هنا التصريح بالغزل ،،، كان قربها الحسي له وقع خاص وكبير عليك ،،، كانت النعومة نعومتها تجعلك بعالم آخر للتقارب بينكما بشكل كبير جدا ،،،وكان ذلك القرب أقصى ما تطمح له أنك تمتلكها تكون قريب منها ،،، تلك الذكريات التي تخزلها للحظاتكما الخاصة في تقارب كبير جدا ،، | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 04:53 AM
| #33 | |||||||||||||||
| كان لها من الصفات التي تضفي على حياتك بهجة وتحقيق رغبة ،،، فهي عجين متناقض لكنه يجذبك بين هدوء ،،، لحظات سكونها تلك ،،، من جنون هنا نجد لها تصرفات تمت لعالم الجنون لم توضحها كذكر لكن كان لها وقع وتأثير خاص عليك ،،، وعلى شعورك ،،، كانت ترضي وتتماشى مع طموح عاشق ،،، كما كان جمالها وحُسنها الملفت له وقعه الكبير ،،، فهي أنثى بكل ما تحمله من تلك الصفات ،،، بكل ما تمثله من نعومة وحُسن بكل تصرفاتها حتى وإن بدت متناقضة ،،، لكنها معها شيء مختلف ،،، يشدك لها ،،، حتى الدلع كما ترسمه بأبياتك لايق لها ،،، لتختم الشطر كل ما مضى كله كله كله حكاية فكأنها قصة لا تتهي ،،، كل تفصيلة من تفاصيلها لوحدها حكااية لتدلل على مدى هياك بها ،،، لتبرر أن من يكون معها يجب أن يُعذر ،،، فلو بقيت لآخر عمرك معها ،،، تحاول تصف ما يجذبك بها لن تستطيع سيفنى العمر ولن تصل ،،، كما إنك لا تملها وكأن التجدد عامل حاضر في حياتكما وكأنها بكل يوم شي جديد متجدد ،،، لذا تيقن إن العمر كله سيذهب دون أن ينتقص من قدرها السامي بل سيزيدها رفعة تأكيد على عهد وفائك لها أنك ستحبها ،،، ستعشقها لآخر العمر ،،، العمر ممكن يخلص وينتهي لكن حبها باق ومستمر ،،، رائع ،،، | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 04:56 AM
| #34 | |||||||||||||||
| الصور والمحسنات والأساليب: تعودي للوراء في ذكرياتك: استعارة ،،، شبهت الذكريات كطريق يمكن الرجوع من خلاله للخلف ،،، الغرض منها: الحث على تذكر البدايات الجميلة،،، كيف كنت أذوب واثمل من شفاتك: أسلوب إنشائي طلبي ،، نوعه : استفهام " كيف " ،،، الغرض منه : بيان وقع الإحساس المختلف بالتقارب الكبير بينكما ،،، جميلة الصور ،،، | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 04:58 AM
| #35 | |||||||||||||||
| كانت اعيونك تقول العمر مره وكانت عيوني تقول اني هويتك انتي اكبر ان تكوني لي غواية انتي روح الروح يانا اللي فديتك همس صوتك سحر والله اني عشقته يااااه كم اشتاق لك واشتاق صوتك وننتقل لأبيات أخرى ،،، نحن لا زلنا في الماضي ،،، لا زالت الذكريات هي المسيطرة على الذهن ،،، تلك الذكريات مثلت البداية للأجمل الذي رأيناه في حاضر صباح العيد ،،، كانت ذاك الفعل الناقص المرتبط بتاء تأنيثها ،،، المخصصة لها ،،، لتلك العيون : عيونها كانت تحكي كانت تعبر عن مشاعر ،،، كانت تهيم بك ،،، كانت تخبرك إن الإنسان لا يحيا سوى عمر واحد،،،وحياة واحدة ،،، لذا تختار أن تحياه معك وبقربك فهي تعشقك وهواك كما تهواها ،،، لكن حوار العيون وحكيها لم يكن من جانب واحد بل من طرفين ،،، فكانت تجيب تلك النظرة التي تطلب الحياة المشتركة ، برد إيجابي فكان الهوى المتبادل بينكما ،،، كانت عيونك تؤكد على ما ذهبت إليه على التأييد ،،، تؤكد على العشق ،،، فكان الهوى متبادل ،،، فتحقق مبتغى العاشقين بحب مرضي للطرفين فالغاية الكبرى مبادلة الهوى بالهوى ،،، | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 05:04 AM
| #36 | |||||||||||||||
| تنتقل لتبيان معنى حبها ،،، حبها يمثل المعنى الصادق الحقيقي لمعنى العشق ،،، فهي ليست نزوة أو مجرد لحظات طيش ،،، هي ليست فتاة حسناء تغريك ،،، فهي ليست ممن ينطبق عليهم معنى فتنتك بجمالها الآخاذ اللحظي،،، رغم أن هذه الصفات بها من حُسن وجمال ،،، إلا أنك تراها أكبر من مجرد فتاة جميلة ملفتة للنظر ،،، هي شيء أكبر وأعلى وأسمى بكثير من تلك المعاني الحسية المادية ،،، هي رابط روحي تخطى مجرد المعنى المادي ،،، فهي للروح التي أودع الله أسرارها روح ،،، فهي لحياتك حياة ،،، من دونها لا حياة ،،، لذلك هي المستحقة أن تفديها بذاتك ،،، فالعاشق يرى إن حياته ليس لها قيمة إلا بوجود من يهواها ،،، لذلك عندما يعيش المرء حالة العشق والهوى ،،، يقارن بين حياته قبل وبعد ،،، فيرى الاختلاف شاسع وكأن حياته كانت ناقصة دون أن يشعر ،،، لذا عندما يعيش العاشق آهات حبه ينظر لحياته السابقة أنها كانت مستقرة والهوى قلب حياته رأسا على عقب،،، لكن عندما ينال حبه كحالتك يجد حياته قبل لا قيمة لها ،،، بل يراها رتيبة مملة ،،، ويرى الحياة مع العشق أصبحت مختلفة ،،، جميلة لها معنى ،،، وهكذا هنا أنت في قصيدتك ،،، رائعة المعنى واللفظ،،، والآن هناك ما هو حسي خارج عن نطاق الروحي ،،، ليدخلك في عالم الروحانيات ذاته ،،، صوتها الخافت كهمس ،،، صفة مقترنة مع حسنها الفتان الناعم ،،، صوتها يسحرك له وقع خاص ،،، يرتبط هذا البيت بالإحساس بنعمة الحواس وهنا حاسة السمع ،،، تلك الحاسة التي تتلقى ذبذبات صوتها ،،، وقعه مختلف ،،، هنا نجد في صوتها من خلال وصفك جاذبية جميلة ،،، نلمح النعومة ،،، الرقة ،،، ذلك الهمس الذي لا تمل من سمعه بل إذا غاب تشتاق له ،،، وكلمة " ياااه "" للدلالة على كمية الشوق الكبير لسماع صوتها ،،، كما تدل على مدى جمال ذلك الصوت الهامس الرقيق ،،، لكنك تشتاق لها كلهااا وذاك الصوت الجزئي من الكل الكامل ،،، فكل ما بها يفتنك فاتنتك وأنت ،،، هنا الأبيات أبدعت في الوصف فعلا إبداع رائع في الوصف ،،، | |||||||||||||||
| |
| موضوع مُغلق |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
 | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||
