مثل هذي القصه ليست بغريبه فالمحتالين موجودين في كل مكان وزمان وقد شهدت مثلها أو مشابهه منها أكثر من مره
ولكن العجيب هي الحيل التي يستخدمونها النصابين لجذب ضحاياهم
انا مدير مواقع إجتماعيه من حدود 15 سنه وقد شهدت بمتابعتي لأعضائي على آلاف قصص الإستدراج لأهداف إبتزاز سواءً مالياً أو أخلاقياً ، ولكن رغم أنه لا يحق لي التدخل فيها لخروجها عن إطار عملي الإداري إلا أني أفشلت بإجتهاد شخصي الكثير منها بطرق غير محسوسه .
اشكرك ممثل قانوني على سرد هذي الروايه والتي أتمنى لكل من يقرأها أن يعيها جيداً ويعتبرها مثلاً يحدث بها الآخرين حتى يؤخذ الحذر
اللهم لا تجعلنا لناس عبره وإجعل الناس لنا عبره .
أهلاً وسهلاً مديرنا العزيز، يشرفنا مرورك المتواضع، كما أشكرك على حسك الإنساني والقومي لدفع الضر عن المستضعفين ونصرة الحق بإجتهاد منك تطوعاً.