-


‏تخيّر كلماتك بدقّة وعناية،
اجعل حضورها يتميّز بالأدب والاحترام،
فما ذلك إلا انعكاسًا على صفاتك الحقيقية
التي ستُدرِك بها فيما بعد إشراقة روحك ونقائها،
فتمسّك بما يجدد هذه الروح ويُحيِيها في كل مرة،

وأخيرًا،

كُن نقيّاً ومُخلِصًا لا تحضر إلا بالخير ولا تغيب إلا بحُسن الأثر

-



مسا مسا

مسا الـ هواشّ والفصّله والتهزيء وكلّو ☹




هالصوره جميله ولكن م بعدها ليس بجميلّ ☹

م بقولّ ان الكوب انكبّ وحاسنّي وحاس السيّاره

بس بقولّ : )

اكشنّ ف ثوانّي عنتالله بسّ ☹

هو الكوب لله مايلّ شايفته انا وبداخلي اقول يارب م ينكبّ
يجي هو يفتخّ باب السياره بقوه وكنه داخلّ حربً ليه ☹

ليش م تفتحون باب السياره بشويشّ
مثلي يعني افتحه برقهّ وهدوء
< لحد يدرّي اني افتحه بكل م اوتيت من قوّه وكإنّي داخله معركه : )
اكيد مو بسّ انا كل البنات ّ
يجيهم اتصالّ تهديد والله لو م نزلتّي الان امشّي

الموهيم اخر لقطه اخذها بالطريقه ذي
التوبه التوبه

هذا جزاتي يومّ كنت بسوي تغييرّ ب بالتصوير ☹
انّو مليتّ بالتصوير كل مرا نفس الزاويّه ☹
واخرتها ☹
لاباسّ نعيش وناكل غيرها

والحياه ححلوه

-






‏العادات الروتينيّة تُصيب الإنسانَ بالمَلَلِ مع الوقت،
إلّا إعداد القهوة؛
إنّها العادة الروتينيّة الوحيدة التي لا يُمكن أن يَملَّها الإنسانُ أبدًا

-



‏أنا نورٌ مع الكريم، ونارٌ مع اللّئِيم؛
ذلك أنّي لا أرتضي لنفسي إلّا الإنصاف؛
فإنْ حَضَر الكريم، فتحتُ له قلبي فتوح المُقبلين،
وأرخيتُ له سمعي إرخاء المُرحّبين.
وإنْ حَضَر اللئيم، كان لحضوره حُكْم العَدَم في نظري،
والعدمُ شيءٌ لا وجود له،
كذلك اللئيم لا وجود له في حياتي

-







‏من لُطف الحياة صديقاً تأنس بصُحبَتهِ

-



ذواتنَا تستحِقُ كُل الإحترَام والتقدِير
وكُل ما يَجعلها فِي توهجٍ دائِم وسعَادة عارِمة
لِذلك ؛ اتبّع ادنَى ما يُبهجك حتّى لو كَان شَيء بسِيط
لطَالما كَانت البسَاطة مَصدر البهجَة !
كُن شدِيد الحِرص علَى حمَاية نَفسك
وابعدهَا عنِ أبسطِ الالآم و اتجّه بِها
نحوَ طرقَات السعَادة والرّاحة
أنتَ أولاً ثمّ البقيّة .