.






*







برواز .. !

تخيّلت الطريق اللي يودّيني لمدري وين
يرجّعني إلى أوّل حُبْ : قهويته : شراييني

تخيّلته وانا ساهي" حزين " وضيقتي هروين
أشد من الرفيق اللي على الضيقه مخاويني

خيالٍ ما يجيب إلّا الجروح اللي على السكين
...... وليلٍ ذكرياته تلعن ام الدمع في عيني

حزين :إلّا حزين:من أوّل :وهالحين : ولبعدين
لك الله حزني أوفا من حلف لي من محبّيني

خيالٍ جاب لي طاري عبادي : واغنية تدرين
وادري بنفترق : لو ما اتّفقنا انّك تخلّيني

قصيدٍ ما وراه إلّا التعب : والعالم الغاويين
وقاف يفلسف اوزانه على وينك وانا ويني

شعورك يالطريق الي اعرفك طيّب مسكين
شعوري قبل اضيّع سكّتك وانسى عناويني

طلبتك قفل المشهد : قبل يسقط جدار الطين
وقبل لا الصورة الأولى على المقفي تودّيني






عتيم ...!









.

.







*











بَسْ مَرّه
كن حقيقي
ادري انها
حيل مُرّه
وان حقيقتْك
التغابي : والتذاكي
والتلاعب بالمجرّه

وانّكْ توقّف : على آصابِعْك : شاعر
له يدين وفم
واحساس ومشاعر
من دهاءه
من جفافه
قادر إنْه يكون ماطر
يملأ الدنيا مخاطر
يجبر ويكسر خواطر

بين فرْ : وبين كرّه
لو كثير احيانْ كافر
ما يصلّي
لو يصلّي ؟
ربِّ انّك
إكفني يا رب شرّه

..
بس مرّه
ودّي انّك
لو شريط الذاكره
تقدر تِفرّه
شوف نفسك
إخذها مشوار
ولّا اقول : فَرّه
روح معها
سولف لها
اكتشفها
كانت الاكثر عبوديّه
لنزوة !
ولا تصدّق
كان قالت :
كنت حُرّه ..!
...

كن حقيقي
بس مرّه
من بعدها
كون كااذب
كون كاذب
ألف مرّه
ولّا تدري
قفّل الموضوع
قبل تموت حَرّه



عتيم ..!








.