*


مطلع : من قصيدة
لقسوتها .. لا تقبل النشر





تصدّق انّي صاير اكرهك بالحيل
رغم انّك اللي قاسم امّي غلاها









.

لا واعذابي لا غدَن الايام
ما تشبه إلا كذبة اصحابي

اوفِيت :
...كانوا عصبه من اوهام
خذلانهم واقف على بابي
***
ما فيك يا صدري عتب وخصام
من يستحق احرق له اعصابي
***
سج الفكر : يا فوق : يا قدام
للخلف ... لا ترجع بي إركابي
***
يالخاينين : الخاينين حطام
نفضتهم من طارف ثيابي
***
لا يمكن ان صدري يصير الغام
لو فعلكم كشّر عن انيابي
***
خليتكم خلفي سوات العام
تاريخكم ملغي من حسابي
***
ما كان غيري للطعون حزام
كم طعنه تلقّيت يا احبابي
***
لكن فدا : ما طاح عزمي : قام
ومن السطر قمت افتل اشنابي
***
إن جا المسا حطيت راس ونام
وممّا حصل ما تسهر اهدابي
***
لي قاف لاجل الهابطين لجام
لا مروا فْبَاله ما يرتابي
***
قصيدهم برد ورقيل عظام
وقصايدي فاتورة اتعابي
***
ياللي تدوّر لك عظيم إلهام
يكفي تمر بفهرس كتابي
***
شاعر : تعدا زبرقة الاقلام
عظيم : بحضوري : وبغيابي









..

.






*





يُقال ...:
أن الرجال
بعد الفراق ..
يرون المرأة
أجمل ممّا كانوا يرونها
وهي معهم

اما المرأة فتسأل نفسها
كيف أحبّت يومًا هذا الأحمق!!



..

*



لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ








.

*


إسمع ..


اصمت : تحدث : اكتب : شارك : علّق
إفعل ما شئت ..
إحتك بالحمقى
إلتصق بعديمي المروءة : والعفّة
تسابق معهم في ميادينهم المتّسخة
رد على الجرأة : بالجرأة
وعلى الوردة بالوردة
داهن : جامل
إفعل ما شئت لتصل
كن انت وإياهم من ذات الطينة
فقد قِيل :
قل لي من تصاحب : أُخبرك من أنت

ولكن :
جنّبني : سفاهتك
وحمقك
وحتى ظنونك وشكّك
على الأقل :
الى حين أن تنظف ..!

فانا لست من عالمكم
ولا من ذات الطينة ...



..

*


لم يعد هناك مُتّسع : لـ نتخيّل
ضبابيّة المشهد ..
اكثر حدّة ممّا يمكننا ان نتخيّله ..!!

لذلك بالتحديد :
أُصيبت خيالاتنا بالحماقة !















.