اليوم طرحت قصيده متواضعه
بقسم دواوين الشعراء

وكان لها نصيب الشرف أن تطرح في ميدان تحليل الجادل
وحقيقة لا أعرف أن أجاري الثناء بالثناء
لكن هناك سؤالا طرحته على الجادل
قلت ليه تقتطعين من وقتك وجهدك هذا الكم في القراءه والتحليل
الجواب كان " الشغف "
الشغف هو المحرك الأساسي للإبداع وهو ماينعكس بالتالي على محيطك
أجمل مافي مدونة مزونة الأقلام أنها تعتبر أرشيف أدبي
مخزون ثقافي ، والجميل أنها مغلقه حتى لاتبعثر الردود جمالية الطرح
سأعلق على عدة نقاط هنا
لن أخوض في التحليل فهو بحر لا يتقن السباحه به سوى الجادل

" النايفة"

تطرح أولى قصائدها بعيدا عن عالم المدونات

ان كان هناك فضل فهو لله اولا ثم لك


أنا من عشاق العناويين المختصرة

ولو قدر لي لأخترت عنوان أقصرر

وانا ايضا من عشاق العناوين المختصره
حتى اني كنت انوى تسميتها " مشاكسه للعشاق "
لكن وجدت القصيده اكثر جديه

وهنا النايفة تقول لي: النقد يا الجادل مقدم على الثناء
وها نحن

عز الطلب ، وهذا هو النحت المطلوب

لذا من عاش تجربته بكل أبعادها
ليس كمن عاشها سمعا
وأنا مع ما سبق وتقدم

وهنا
اختلف مع
غاليتي
النايفة

حيث النصيحة
أن من لاقى الهجر والفراق والضيم من عشقه
فاليرحل عنه ،،،
إن المشاعر في عالم المحبة لها سطوة
وإن اختلفت آرائنا حول الموضوع


أبدا لا نختلف
نسير في ذات الدرب لكن خطواتنا مختلفه
أرى بعيني مايفعله الحب بقلوب العاشقين
واتعاطف كثيرا ، لكنها الحدّه لدي واللين لديك
وايضا " جلافة " بدو الله وكيلك :pv503112:
ومن الظلم نعمم الجلافه على البدو ، حاشاهم
نرجع للتعاطي مع العاشق
أنا أرى الغلظه مطلوبه للتعامل مع المنهزم
حتى يستنهض هممه ويقف على قدميه

يالله بصبحٍ يجمّل راعيه
تباشيره تعم الغايب والحاضر

.

لاتجامل

https://www.al2la.com/vb/t113885.html#post2837036



،،

يعين الله على دنيا مابها مرتاح