|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-09-23, 01:50 AM | #2713 | |||||||||||||||||||||
|
من مدونة الغاليه EVE
ارجعي وابشري بالدلال على كيفك نرجع لسياسة " يابابا وياماما " سقى الله ذيك الأيام | |||||||||||||||||||||
|
07-09-23, 02:07 AM | #2714 | ||||||||||||
|
تحب نفسك !!!! الإنسان الطبيعي يجزم بنعم وهذا الصحيح طبعاً دام تحبها ليه " تغربلها " ! ليه تتخلى عنها وتتركها تغوص في رمال الوجع ! إنتشلها .. محد غيرك يستطيع لاتسرف في إهمالها بحجة مرحلة ألم ولابد من قطعها تألم .. ثم تألم .. لكن لاتجعل الألم عقوبه ذاتيه لاترجم نفسك بهذا الوجع سواء إستسلمت أو قاومت أو تمردت الأقدار نافذه ومستمره إستمد القوه من ذاتك من أعماقك .. تمتلك قوه كامنه هائله فجّر تلك القوه بأي طريقه أكسر هذا الحصار الذي تقيمه حولك وانطلق .. صدقني هناك من الجمال والآمال الكثير الذي ينتظرك للجميع | ||||||||||||
|
07-09-23, 02:24 AM | #2715 | ||||||||||||
|
التعاطي مع ألم الروح ليس معيب أبدا من منا لايتألم !! تتفاوت درجة الإحساس من إنسان لآخر وتختلف قدرته على التحمل والصبر أيضا هناك من يرمم ذاته بنفسه يتألم ومن ثم يتحمّل يحضرني موقف سيدنا يعقوب عليه السلام عندما ابتلي بفقد إبنه " بنيامين " بعد يوسف عليع السلام " وَتَوَلَّىٰ عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَىٰ عَلَىٰ يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ " تولى .. إبتعد عنهم كأنه يحتضن نفسه بعيدا ليس بحاجة لتعاطف أحد أو دعمه سلّم أمره لله ورغم ذلك أصيب بالعمى من فرط الألم يدهشني خلق الله لهذه الروح وأطوارها وأنا على يقين تام أن الله لايكلف نفسا فوق وسعها وقدرتها | ||||||||||||
|
07-09-23, 02:37 AM | #2716 | ||||||||||||
|
أحيانا " الجُبن " مفيد ورائع أتحدث عن الجُبن " الخوف " وليس المشتق من حليب بعض المعارك بحاجه لأن تكون جباناً أتعلم ماهي تلك المعركه التي أنصحك بالهرب منها ! معركة الذكريات الأليمه بالعامي " حط رجلك وانحاش " أنا شخصيا جربت هذه الخطه في عدة معارك ونجوت .. ومازالت " روحي " على قيد الحياه حيّ .. والروح بعضها ميّت | ||||||||||||
|
07-09-23, 02:55 AM | #2717 | ||||||||||||
|
لاتستهين بدورك بالحياه وأثرك مهما كان حالك ووضعك متدين أو مضيع .. طيب أو خبيث .. غني أو فقير .. كل نفس لديها وهج أودعه الله بها سأحكي لكم قصه حتما مرّت عليكم في فتنة " خلق القرآن " في العهد العباسي وتحديدا خلافة المأمون والواثق فتن الكثير من العامه والأئمه وثبت قله . يعدّون على أصابع اليد الواحده على رأسهم كان الأمام العالم أحمد لن حنبل أتعلمون من كان الداعم لثبات هذا العالم بعد دينه وإيمانه ! سيق أحمد بن حنبل إلى بغداد على ظهر دابته فالتقى برجل عابر سبيل ووجه له الرجل كلمات كانت بثقل الأمانه لايحضرنا النص أمانة ولكن كان بما معناه أن الأمه تنظر إليك وتنتظر قولك في فتنة " خلق القرآن " بين يدي الخليفه كان المأمون قد عزم على قتله لكن قدر الله عاجله واستكمل الواثق ذات النهج وقرر تعذيب أحمد بن حنبل حتى يقر بخلق القرأن هنا خاطبه رفيقه بالسجن وكان من عتاة اللصوص وقال له " اثبت " ، فقد جلدت 17 الف جلده لردعي عن الباطل وما ارتدعت فلاتسلّم لهم وأنت على الحق كلمات هذا اللص كان لها أثرا إيجابيا على الإمام أحمد بل أكاد أجزم بأننا مدينون لهذا اللص ثبات الإمام أحمد حفظ للأمه دينها من ملَة المعتزله ،، خذ الكلمه النافعه من أفواه الحمقى والجهلاء لاشأن لنا بطريقه ومساره وأفعاله لا تحقرّن من الحديث الطيب شيئاً | ||||||||||||
|
07-09-23, 02:59 AM | #2718 | ||||||||||||
|
ومازلت أحنّ لكل القلوب التي ترفرف بين أقسام المنتدى وإن غابت | ||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||