صدق يالربع ترا والله لا من خوالي شاعر ولا من عماني شاعر
ولا انا مقتنع اني شاعر و بداياتي كنت اكتبه كذا حي الله لكن الحين لا والله اني كمتابع اعرف البحر اللي انكتب عليه واعرغ الكسر ببيوتي و بيوت غيري

والشي الاهم من اعلاه ان الاحلام اللي تجيني بالشعر للحين ما وقفت واخرها قبل يومين واللي قبل يومين كان حسين عبيد قلت له الو قال قصيده ولو بقول بعض الاحلام اخاف ماتصدقوني


أنا ترا مالي شغل
بالشعر لا ولا الوزن
يمكن مجرد لي عمل
و ما كل عمل يطلع فتن

يالنايفه يالنايفه يالنايفه
يسعد صباحك والمساء والليل ليل

مالك ومال التهلكه والطايفه
انتي سحابه خير وادي فيه سيل

لا لا تقول العلم فيهم شايفه
العلم فيهم ابرها من فوق فيل

يجيب لك تاربخ يطرب كايفه
فن السياسه فارسه من فوق خيل

في طالبان الذل وعين الخايفه
و في طالبان الذنب ذنبه جاء بحيل

انا عيوف ولا اطيق العايفه
والملح ما ودي يجي في بحر نيل

الى صعفق طاش كندي مع الاصرار بالتحيه
أقدم لكم معروضي هذا وفيه أفيدكم بأني أحد القله التي نظرت الى مدونتك من المسمى وأني نادم شديد الندم على الانطباع السيء الذي بدا لي حين أول مره


سامحني كنت افكر مدونتك مش ولا بد والحقيقة أنها مره مره فنانه

ارقوك سامحني الله يخليك

https://youtu.be/Yw3sg7q6TSM

أنا لا أبراهيمك لا رؤياك وأنا لا فرعونك لا موساك

لو تختفي السيارات و تكون وسيلة النقل بالعربات الناس وقتها تكون نظرتها على شكل الخيول ولا مدخل العربة و ديكوراتها

أنا وقتها لا عربة ولا حصان يااا كعااابي يا فوق جمل الله لا يقوله اني ملبق الحمار جمب البيت


يالله صباح خير و صباح الخير

الهَباء المِنثـُور!
أسكن أحشّاء الهواء المبثوث
لاشِئ هام سِوى ( الاشِئ)
كالجُندي الذي فقدْ عّواطفه بفيّض فرح .


أنـا الصُوت!
أتيّت متأخراً بأذنيكِ
الـصدى سبقني إليكِ .( لم أكُن مبحوح ) ,



- جَفاء بجمالٍ -


لِمَ تـُغنّي العَصافير؟
الأمر لم يعُد جذابٍ .. حتى شجرة الليمُون تلك!
أسفلها .. قبري ,


وَطـن؟
صففتّه كِعشُ بلابل
لحنّتهُ كأغاني وطنيّة
حضنتّه من عويل الريح كالسماء
لم أعلم بأن جميع هذا الصُنع كان على جُنح طائِر!


حَلِمـت ؟
بفقدكِ..أفَقتُ و أنا مُبللٍ,
( أتشعريّن بعظم خسارتي ) ؟



- 12 -


هُنا شيئاً ليس طبيعي هو حضورك الأسّفنجي يا سيدتي ؟
فصلُ الصيف لا زال يسّكن بجسدك العِطري
هل حُرصكِ الجّاني يجعل عينيكِ من ضمن مُجنّدين الظَلام
لم يفتتّني الحرص و أن كُنت من مُدن الفجر الروائيه


أقيميّ عليّا المكائد , لأختبر حدّسي عندما قلت أحُبك بشيئاً من الشـّغف
أنا مجنون و أندرج تحت خطايا أوغاد الرّدهات التي تحتفل بالسنة بذكرى أغتيال
لكن لا أكذب .. كلما أراكِ أشعرُ بالظمأ , فتحدِيقي محاولة لـّعق إنعكاس إرتواء ;


شجرّة تُغمم نافذة مُلتهبة من إثارة عُشاقٍ , عوداً شرقياً بمقام الحجازّ السّخي
ثناء لنهاية قصيدة ذات قوافيّ مكسورة , تلك المصائد لأمنيه مُبتورة السّاقين
أجعلي الأمر متوازن بصمت ,



- لم يكن بيننا حكيم -



أرُيد زرّع النعناع بصدرك ؟
لأعلم متى يسّخط الله عليّ!


باذخة ؟
تستطيعن سّرد الجمال
بفوهّة كَرزِّيـة!


يا غبية؟
لاَ تتجَاهلينـّي هكذا!
لأصبحُ بذلك "كتمائم الموتى" كالنبيل الأخرّق المخمُور
أجرُ جميع المُنعطفـات على وتر اللعنة , حتى العربات ترتبكُ من المطر
حتى و أن صرخ القسيس بأنها " فألُ خيراً "


أنا مجنوُن
أحصّي العُتمة عندما تتقارب أكتّافك من الفتِّى اللنّدني الجـذّاب
تنفخُ بوسط البيرو أبواق الأحزان و بوليفيا و أشجار الصنوبر الخضراء
يبدأ تكاثري بالمشاعر .. لا ترتعدّي أنا خطيئة ذاتُ أرجل !


عدتُ من فعل جريمتي بأحَدِهـم مُنشداً أضّرحة
ليقضمني الغد بالإدانه أسفلها!



- دلالة هشّه -


صمتكِ إحتضار
حديثكِ ظمأ و إنتظار ؟
يا شـّقية لماذا يقولون بأن الموت ليس لهُ عمراً !


عندما فعلتي جريمتك ,
بقوا مُحتارين عن فُقدان الآثر!


الجميع ينحنـيّ فِعلاً و يرفضُ ذلك قولاً
هذا أنا لازلتُ مبتسماً و مُنحنياً بهزيمةٍ
" يااااه " على مشارف أناملي وصيّة دفني واقفاً يا سيدتي!


أرجوكِ إلا الغِناء , فإنـهُ حديثُ الفُقراء
هيّا , أخلعيه من خطواتك!


لا تبكي ينابيع و تفسدُ أزهارُ جبينك



أسم النص : ثمة أنثى تغمز لي
الكاتب: ولد حارتنا (سارق عطر)