عاملت الجوال معاملت سكتون والقمر عصفور و كتمت انفاسي و طخيتو

دقة التصوير أبو كلب لاكن ثباتي كان أبو ذيب

اووووووووووووووووووو

وانا صغير مره مره اتذكر أبوي كان يغصبني على الصلاة بالمسجد و وقت الركوع كنت اطالع برجل اللي جنبي أصابعه مليانه شعر و كنت اقول بنفسي متى اكبر واشوف الشعر بأصابع رجولي

كبرت واصابعي ما فيها شعر
شكلي بروح تركيا

نص القمر فيه البياض والنص الاخر بالسواد
سبحان من خلا القمر من فوقنا ضمن آيته


بغض النظر عن الوزن كنت معكم من فوق السطح

في داخلي مارد صغيّر
ملعون يبغا يغازلكم
صْغيّر العمر متّحيّر
و الخوف يكبر ويبلشكم

عيوني كانت عسليه و الحين زرقاء


شكل الجينات توها تستوعب أني أشقر

البارح القلب اهتدى
وجروح قلبه دانيه

كل النفوس الها مدى
من كل نفسٍ ثانيه

أنا الخبر يالمبتدا
تشرب قراحه هانيه

وانتي ترا ورد وندى
ادّرى عليك احضانيه

الليل ليله من بدا
جيتك انا والوانيه

غلاك بادي ما غدى
بالوقت يمشي ثانيه

يا غايبه عني فدا
ابغا ارتوي يا آنيه

اسمع شعوري له ندا
صوت الحنين ادمانيه

لو اعرضت عرض الردى
و ضاقت علي محانيه

ما اقول ما جيتي هُدى
اقول رب اعمانيه

فرقاك اكسيته ردأ
واصبح معاي انسانيه

كنتي دوا لو جيت دا
بعيوني انتي بانيه