تعالوا
نروح
إلى
القمر والفخر

الشاعر

الحطيئة

يرد على زوجته أمامه بعد أن عيرته بنسبه


أن قبيلته -بني عوف- تمثل عبر أجيال متعاقبة من الأبناء والأجداد دري مضئ
ينير له حياته مثل ما ينير القمر ليله فيرشد ويدل السائرين ليلا



فيقول:

من البسيط


سِيرِي أُمَامُ فَإِنَّ المَالَ يَجْمَعُهُ

سَيْبُ الإِلَهِ وإِقْبَالِي وَإِدْبَارِي


إِلَى مَعَاشِرَ مِنْهُمْ يَا أُمَامُ أَبِـــي

مِنْ آلِ عَوْفٍ بُدُوءٌ غَيْرُ أَشْرَارِ


نَمْشِي إِلَى ضَوءِ أَحْسَابٍ أَضَأْنَ

لَنَا مَا ضَوَّأَتْ لَيْلَةُ القَمْرَاءِ للسَّار

الشاعر

الربيع بن ضبع الفزاري


يفتخر بقوته وشدته في ريعان شبابه وهنا المبالغة حيث أنه من تلك القوة والشدة قادر يخسف القمر


فيقول من المنسرح


لا تَعْجَبِي يَا أُمَيْمُ مِنْ صِفَتِي *** فَقَبْلَ مَا كُنْتُ أَخْسِفُ القَمر

الشاعر

عبيد بن الأبرص

يفخر بناقته اللي تتميز بالقوة والصلابة وقدرتها على السير لمسافات طويلة

فهي من كثرة الترحال نحيلة البدن تتميز بإنحناء في بدنها


للدلالة على كثرة الإرتحال
مثل إنحناء الهلال
فهي خفيفة سريعة في المشي

فيقول:

من الخفيف

وَلَقَدْ أَقْطَعُ السَّبَاسِبَ وَالشُّهْـ *** بَ عَلَى الصَّيْعَرِيَّةِ الشِّمْلالِ



ثمَُّأَبْري نِحَاضَـهَا فَتَرَاهَا*** ضَامِراً بَعْدَ بُدْنِهَا كَالهِلالِ

عنترة بن شداد

يفخر بحصانه

فهو سريع كما يتميز بجمال من خلال تلك الغرة التي تقع بين عينيه

مثل الهلال في اللون والشكل والهيئة


يقول:


من الخفيف

وَجَوَادٌ مَا سَارَ إلاَّ سَرَى البَرْ *** قُ وَرَاهُ مِنْ اقْتِدَاحِ النِّعَالِ


أَدْهَمٌ يَصْدَعُ الدُّجَى بِسَوَادٍ *** بَيْنَ عَيْنَيْهِ غُرَّةٌ كَالهِلالِ

أتوقف هنا

ولا زال للقمر أحاديث

،،

للمارين هنا

شاعر الورقا

سفر

مرور يشرفني ويسعدني
دائما

شاعرتنا
شموخ طويق

النايفة

بعجرا ودبدوب لوف

أنتِ سويداء القلب



+



إيفا
الله أمس نطري القمر
واليوم يكون بعز نهارنا

جنة منتدانا زانت



+

وأصحاب المكان
22



=

فخر المكان هنا

أتشرف به ويسعدني


ألقاكم على سعادة

##