الحين ليش مو مسموح لي أعدل الرد ؟
> زعلانة
ترى مرات أتذكر المقولة
وألخبط في مين هو القائل
> المهم أن الفكرة وصلت استروا على الأخطاء
حتى الأخطاء الإملائية سوو نفسكم ما شفتوها


إدارتنا الحلوة
عدلوا ردي لو سمحتوا إذا تقدرون

علاقتي بالواتس أب صايرة مو حلوة
ما أرد على الرسائل ل فترة طويلة
>> إن شاء الله ما يحسبوني مت
لأن إذا اختفيت فجأة يدورون علي يحسبون صاير شي
بس أكون مشغولة بأشياء ثانية

نظام القروبات بعد ما يعجبني
كل مرة أشارك بقروب لازم في النهاية أطلع منه
كثرة الرسائل و التنبيهات تشتت

بشكل عام مواقع التواصل كلها ما أحب أشارك فيها
إلا نادراً وأكثر شي أتابع فقط
خاصة إذا كنت ضايفة أهلي وأقاربي وصديقاتي
أي كلمة أكتبها يتحسسون وعبالهم الكلام عنهم

المنتدى المكان الوحيد اللي أحب أشارك فيه

قد فكرت أخترع لغة خاصة فيني
ومحد يفهمها غيري
عشان أكتب كل شي بدفتري > أفكاري وخططي
وما أحد يفهم الكلام غيري
> أهم شي الفضوليين ما يعرفون شي

بعدين لو مت يجيهم انهيار عصبي
يحاولون يفهمون الكلام اللي في دفتري بس ما يقدرون
> كذا بصير غامضة صدق

مدري كيف أخترع لغة خاصة
> جاري البحث و التفكير بالموضوع

يحكى قديما أنّ أحد الحكام في الصين وضع صخرة كبيرة على طريق رئيسي فأغلقه تماما،
ووضع حارسا ليراقبها من خلف الشجرة ويخبره بردّة فعل الناس.

مرّ أول رجل وكان تاجرا كبيرا بالبلدة، فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقدا من وضعها…
فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعا صوته قائلا:
سوف أذهب لأشكو هذا الأمر، سوف نُعَاقِب من وضعها.

ثمّ مرّ شخص آخر وكان يعمل في البناء فقام بما فعله التاجر
لكن صوته كان أقلّ علوا لإنّه أقلّ شأنا في البلاد.

ثمّ مرّ ثلاثة أصدقاء معا من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة،
وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم…
ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي ثمّ انصرفوا إلى بيوتهم.

مرّ يومان، حتى جاء فلاح عادي من الطبقة الفقيرة ورآها فلم يتكلم
وبادر إليها مُشَمِّراً عن ساعديه محاولا دفعها طالبا المساعدة ممن يمر،
فتشجّع آخرون وساعدوه فدفعوا الصخرة حتى أبعدوها عن الطريق، وبعد أن أزاح الصخرة…
وجد صندوقا حُفِرَ له مساحة تحت الأرض، في هذا الصندوق كان هناك قطع
من الذهب ورسالة مكتوب فيها: من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة،
هذه مكافأة للإنسان الإيجابي المبادر لحل المشكلة بدلا من الشكوى منها.

هذه القصة الرمزية تُجَسِّدُ روح المبادرة التي تمتّع بها الفلاح،
بدلا من أن ينتقد أو يشكو، سارع إلى البحث عن الحل وبدأ في العمل،
والنتيجة؛ أنّ الله لا يضيع أجر من أحسن عملا.

ما اقتنعت كثير بلون الخط
أحسه يفقع العيون
> يعني مافي حل وسط هههه

شكلي بقعد أجرب كل الألوان

على فكرة موضوع الألوان جداً مهم عندي
و أحسه يأثر على النفسية
خاصة لون الصبغ بالمكان اللي أكون فيه

مرة أختي الصغيرة قالتلي
وش رايك نصبغ الغرفة باللون الأسود ؟

أنا استغربت
أقول شفيها ع الأسود
يعني ما لقت إلا هاللون !

فكرت يمكن نفسيتها تعبانة من الدراسة
> هو في حد يصبغ الغرفة باللون الأسود !

قلت لها تبيني أموت من الكآبة
مافي أسود

قالت طيب رمادي
الرمادي حلوو ومودرن

قلت لها ولا حتى الرمادي مافي يعني مافي

وقلت إما أبيض أو بيج ولا انسي الموضوع أحسن

أنا مُصرة على الأبيض ومابي أغير رايي
وهي مُصرة على الأسود أو الرمادي وما تبي تغير رايها

قعدنا فترة على هالحال وأنا مابي أستسلم

وقبل كم يوم هي من نفسها كلمتني
وقالت شوو رايك نبي نغير لون الصبغ
بنختار أبيض أو بيج
> خلاص الأخت نست موضوع الأسود والرمادي وغيرت رايها

وانتصر الأبيض على الأسود والرمادي

> أهم شي أني ما استسلمت


بالي طويل ولازم يصير اللي أبيه يعني يصير


~~~~


ترى اللون الأسود حلو في بعض الأشياء فقط
مثل الملابس يعني
مرات الأسود يطلع حلو وفخم وأنيق باللبس

بس لون الصبغ أسود > لا
لو استايل المنتدى أسود > لا

ما أقدر أتقبل