.،




الحلقة الثانية

https://www.al2la.com/vb/t123403.html







.،

.،




يا أحباب المُزن
و محبيها
طبتم و طابت أيامكم و حياتكم
اشتقت للمسك و لكم
و ما منعني إلا عارض نفسي
سببه الخذلان
ربما أخذ الموضوع لدي أكبر من حجمه لنقص فيتامين دال أيضا

و الحمدلله الذي منّ علينا بالنسيان الذي يجعلنا نتجاوز لنستمر

أرجو أن تكونوا بخير و عافية
و أن يصرف الله عنا و عنكم كل ضر و أذى
و هو على كل شيء قدير

لعطر الندى الغالية
و تاتي الجميلة
حبي و الود
لسؤالهن عن أخيتهن





.،

.،





"أتَخْنُقُنِي الحَيَاةُ وَ أنْتَ رَبِّي؟!
وَ أنْتَ اللَّهُ في ضَعفِي وَ كَربِي

وَ أنْتَ اللَّهُ إنْ كَثُرَت ذنوبي
وَ غَابَ الطُّهرُ عَنْ قَلبي وَ دَربي

وَ أنْتَ مُقدِّرُ الأقدارِ عَدلٌ
رَحِيمٌ تحتوي بِالُّلطْفِ قَلبي".








.،

.،




"وَ قُلْ للنَّفْسِ إِنْ فَقَدَت رَجَاهَا
وَ صَار اليَأسُ يُوهنُها قواها

ثِقِي بِاللَّهِ، كَم خَافَت نُفُوْسٌ
مِن الدُّنْيَا، وَ خَالِقُهَا كَفَاهَا

سَتَغمُرُنَا السَّحَائِبُ عَنْ قَريبٍ
بِبُشرىٰ لَا يُحَاطُ بِمُنْتَهَاهَا".

طيّب الله أوقاتكم بالخير و البركات





.،

.،





طابت أوقاتكم بالرضا و العافية
آل المسك الكرام
غبت لكن ذكر الطيبين عني لم يغب
حضرت و قد آسفني ما سمعت من أخبار فقد أحبة
لبعض الأخوة الأفاضل هنا
أسأل الله أن يربط على قلوبهم بحسن التسليم و الرضا
و أن يربط على قلوبنا جميعا عند المصائب
و الله المستعان و إنا لله و إنا إليه راجعون




.،

.،




لقد كان في قصصهم و سيرتهم إلهام لمن يريد الرقي و الارتقاء في حياته و بعد مماته

إليكم سلسلة حلقات ماتعة عن ابن تيمية رحمه الله تعالى

https://youtu.be/pACpLSY4A8A






.،