منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


تم تحديث قوانين المنتدى بما يتناسب مع تقدم المنتدى ، للإطلاع إنقر على هذا الشريط :: تنويه ::

Like Tree1533Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-29-22, 12:24 AM   #271
المُزن

الصورة الرمزية المُزن

آخر زيارة »  06-28-23 (09:48 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي








"طَمئِنْ فُؤَادَكَ فَالأقدَارُ حَانِيَةٌ
وَ فِي الحَيَاةِ سُرُورٌ يَعقِبُ الألَمَا

وَ فِي السَّماءِ هَدَايَا الغَيبِ دَانِيَةٌ
يَومًا سَتَأتِيكَ بالبُشرىٰ لِتبتَسِمَا".









 


رد مع اقتباس
قديم 12-29-22, 07:23 AM   #272
المُزن

الصورة الرمزية المُزن

آخر زيارة »  06-28-23 (09:48 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي








أذكار الصباح حصن للمسلم

هنا> Azkarasbbah

طاب صباحكم بالرضا و العافية









 

رد مع اقتباس
قديم 12-29-22, 07:34 AM   #273
المُزن

الصورة الرمزية المُزن

آخر زيارة »  06-28-23 (09:48 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي








سُئِل ابن عطاء رحمه الله:
لِمَ بُلي الخلق بالفراق؟
فقال: لئلا يكون لأحد سكون إلى غير الله تعالى، أو مع غيره.

الحمدلله أن ربي هو الله الرحمن الرحيم الرؤوف اللطيف بعباده









 

رد مع اقتباس
قديم 12-29-22, 07:41 AM   #274
المُزن

الصورة الرمزية المُزن

آخر زيارة »  06-28-23 (09:48 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي








أشكر الله عز وجل على توفيقه و نعمائه من ضمنها نعمة العقيدة الصحيحة
كما أشكر الأخ أحمد على التنبيه الأحمر بعدم التهنئة و أن ذلك مخالف لقوانين المنتدى

و أذكر نفسي و الجميع
لا تسأم ولا تمل من بيان حرمة تهنئة النصارى بأعيادهم المخالفة للعقيدة في كل مناسبة ولا تستقل بذلك، فوالله لولا إنكاركم هذا لأصبح الأمر عاديًا منذ سنواتٍ ولاستساغه الكثيرون، وصدق الله العظيم: "وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى العالمين".








 

رد مع اقتباس
قديم 12-29-22, 07:45 AM   #275
المُزن

الصورة الرمزية المُزن

آخر زيارة »  06-28-23 (09:48 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي







"وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه."

ابن القيم رحمه الله.








 

رد مع اقتباس
قديم 12-29-22, 08:00 PM   #276
المُزن

الصورة الرمزية المُزن

آخر زيارة »  06-28-23 (09:48 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي








{وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّه)

كما أن أيام الله بالنسبة إلى الأمم أيام؛ فكذلك ايام الله في حياتك أيام!

أيام تحصل فيها شدة، ثم يتعقبها الفرج!

أيام عصيبة تكون في حالة ضعف أمامها، ثم يفرجها الله، فركز* نظرك على (تفريج الله)* لتتقوى أمام ما سيمر عليك في مستقبل الأيام، حينئذ فقط تكون أيام الله لك آيات!

اصنع ذاكرتك من (ايام الله) وأغلب اليأس والهموم والآلام!
لا تصنع ذاكرة عن الأحزان والمصائب والآلام مقطوعة عن لطف الله؛ كما لو كنت خبرا إعلاميا* لا يسعى إلا لتركيز المشاعر على الأحزان والآلام!
بل ذكر نفسك كيف كانت أيام الضيق، وكيف نقلها الله إلى الرخاء؛ حتى إذا جاءك يوم عسرة، وجدت ذاكرة حسنة عن أيام الله؛ تخرجك من ضيق اليأس إلى سعة الأمل!

وإن سارع الشيطان إلى حظه منك، وسابق إلى صيده في عكر مائك، يتشمم ضعفك، ويلقي عليك أنواع المخوفات، حتى ليكاد ينطق على لسانك:

* الوضع الآن أصعب!

الظروف الآن مختلفة!

المخارج الآن مسدودة!

حين يفعل هذا بك، وسيفعل هذا بك؛ فلا تلقِ له بالا، ولاترفع له رأسا،* وقل بصوت يسمعه فؤادك:

كما نجاني الرحمن من الكرب الماضي، أيضا من هذا الكرب* سينجيني!

لطفا منه سينجيني من كل ما يضنيني!

هو ربي ومن شأن ربي أن يتولى شؤوني!

وإن أتاك الشيطان يذكرك بمن مُنِع من الناس قبلك؛ فأره أنه قد أبعد النجعة؛ فلست من صيده!

أره أنه قد أخطأ التسديد والرماية، وقل بصوت تسمعه فؤادك:
كم في منع الله من عطايا وترقيات للإيمان، يعلمها أصحابها الصابرون!

لاتنشغل في وقت الضيق بظاهر الصورة؛ بل انفذ منها* إلى لبها، بل و تجاوزها إلى حالات الفرج والعطايا!

وإن لم تكن لديك ذاكرة عن تجارب سابقة فرج الله بها عنك؛ فابنِ لنفسك ذاكرة بأيام غيرك:

ذكرها بأيام الأنبياء والمرسلين والسلف الصالحين:
انظر كيف خرج موسى- عليه السلام - خائفا يترقب، وكيف نجاه الله وأعطاه!
تذكر يوسف، فتى في غيابت الجب كيف أصبح على خزائن الأرض!
تذكر مريم، تذكر زكريا، تذكر إبراهيم!
تذكر نبيك محمدا ﷺ كم قاسى؛ ثم لم يلبث أن فتح الله له البلاد وقلوب العباد، ثم لم يقبضه الله إلا مبتسما قرير العين بمرأى أصحابه يقيمون دين الله !

*
اصنع عاداتك في التفكير
إن لم تستطع رؤية المنحة في المحنة؛ فلا أقل من التركيز على الفرج؛ واجعل ذلك زادك تستعملها أمام كل الصعاب،* فلا تصل لليأس الذي يشل القلب والأطراف عن الحركة والحياة!

الحياة يومان لا ثالث لهما يوم صبر ويوم شكر
فكن انت (الصبار الشكور)
(الصبار) يأتي لنفسه بالأمل مما مضى من أيام الله فيه، وفي غيره،
وكذلك يفعل (الشكور:
يذكر نفسه بأن ما هو فيه من رخاء إنما هو من عطية الله
ولاتنس أن في ذلك التذكير* آيات!

نعم، آيات!

لكن لمن؟

لكل صبار شكور !







 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 06:31 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا