الخيانة خسة وخُلق منبوذ مما يدل أن اولئك اللي ذمهم كنت بهم صفة الخسة تلك،، اذا كان شكر الله على ما افضل به عليه وعلى من ينتمي لهم تسلحهم بسلوم من يسمون عن تلك الصفات الردية وتجاوزها إلى الكرم والجود ،،هنا نجد السمات الشرقية الأصيلة الجود،، حفظ الأمانات،، وهنا نجد الغرض: الفخر

ثم ننتقل لغرض آخر: النصح والإرشاد: يؤمن بالحظ وقد ذُكر الحظ فعلا بالقران،، لكن لنعي أن الحظ من علم الغيب والشخص يسعى بعد الأخذ بالأسباب لينال حظه،، وماذا لو الحظ لم يوافق هواه؟ ينصحه أن لا يُدرك قلبه الندم وألا يندب الحال،، وكأنه يقول له: أرضى بالمقسوم فقد بذلت ولم تنل

استعارة تشبيه الحظ كإنسان قابل للغيا كناية عن عدم نيل المبتغى،ثم يقول هي الحياة تقسم أرزاقا أحدهم يتملكه الحزن ويسكن القلب " المعاليق" ما تعلق القلب به فثبت:كناية عن تمكن الهمّ منه،وآخر حظه السعادة حتى غمرته،وبين الهمّ والفرح طباق لبيان اختلاف الناس في رزقهم المقسوم

الان هل فاقد الشيء يعطيه؟ أنت تعيش القصيدة حزن لكنها تُفرح من يحب القصايد والشعر قصيدة حزينة وهبت السعادة واضحة الإجابة إذن،،
‏طاووس الشعر سلمت يمناك وصح لسانك ربي يرزقك السعادة دوم،،

أتوقف هنا
ولي عودة قريبة

مني لكم أوعدكم

الغند
،،،

يا مساء الورد