|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-02-22, 01:43 PM | #301 | ||||||||||||
| رقم العضوية » 9562 التسجيل » 13-07-2015 المشاركات » 7,227 عدد النقاط » 5 السمعه » eve لديه قدره مذهله في النشاط اليوم لفت انتباهي شي أولا لما نسخت معلوماتي الظاهرة تحت اسمي و بعدما ألصقته ظهرت لي هالجملة عند كلمة السمعة : لديه قدرة مذهلة للنشاط هههه كويس إنه المنتدى ملاحظ أنا إلى حد ما عندي فرط نشاط محدود مو مفرط و لكن تعلمت أفرغه في هواياتي و أعمال المنزل و الكتابة و أخيراً النشاط البدني اللي بعضه رياضة المهم تبادر إلى ذهني سؤال من بعد ملاحظة : عن عدد النقاط : لأنها مختلفة من عضو إلى عضو في 5 في 7 في 9 و أكثر و ما أدري إذا في أقل عموما في لعبة الأرقام لا أظن الأمر مهم جدا كتصنيف و بما أني أحب الأرقام 5 و 3 و 1 فأجدني متوافقة مع هذه القراءات | ||||||||||||
|
08-02-22, 01:53 PM | #302 | ||||||||||||
|
عندما تصمت أعرفكَ أكثر لأنك كلما تكلمت أنا ارتبكت و شعرت بالتشتت لأن الكلام له سطوة متسلحاً بالنبرة بالفكرة بالقفز الحرّ من أرض لأرض مروراً بالسماء الواعدة بعض الكلام يشبه الغيم نمتطيه كحصان جامح قد يجري بك إلى البداية و أنت لست مستعداً لتنتهي يقال أن البدء هو انتهاء بطريقة ما فالأشياء التي لا نبدأها تبقى في فلك الرجاء أعواماً أخرى تمدّ في عمر الشعور و تؤجل النهايات و قد تمحيها من الوجود فقط إن لم نبدأ أما لو بقيتَ صامتاً فأنا معرضة للبقاء قيد التأمل و تفحص هذه اإعجوبة الإلهية المتمثلة في روحك التي تسمو عن لذة الكلام و تغوض في متعة الصمت | ||||||||||||
|
08-03-22, 08:48 AM | #303 | ||||||||||||
|
صباح البدء بلا شطط و الحديث بلا إنصات ثم اغتصاب الصمت باندفاع الفكرة لابد للصبح أن يأتي مجدداً بحضور الشمس أو بطغيان السحاب حتى لو فُقِد الضوء فالنور مختبئ في جانحة في ثنايا العَبرة في خلود النور المكين في رحمة الله صباح الخير كيفما أتينا | ||||||||||||
|
08-03-22, 08:51 AM | #304 | ||||||||||||
|
شاي ! بلا سكّر الفكرة حلوة جداً هذا كافٍ ليتحول المرّ كيميائياً إلى شعور متعادل متوازن بطبيعته يقوّم المزاج النزق و يربّت على كتف الأماني المستحيلة شاي ليس إلا | ||||||||||||
|
08-03-22, 09:13 AM | #305 | |||||||||||||||||||||
|
من مدونة الأخ كاروخ
(( و جعل بينكم مودة و رحمة )) حتى تصل إلى هذا المقام مقام المودة و الرحمة فإنك تتجاوز الأخطاء الصغيرة و بعض الأخطاء الكبيرة و إنك تعطي ما يمكنك و ربما تفعل المستحيل حتى يمكنكَ فالمبادرة للاعتذار حتى لو كان الآخر مخطئاً فهو قلب للطاولة بهدوء و ذكاء هو بمثابة تمكين لنفسك بلطف بالغ و ترسيخ جذور الذات في ذات الآخر بحسن التجاوز (( العفو عند المقدرة )) يتجلى في هذا السمو عن المحاسبة الدقيقة أما عن المقابل سيفضي إلى عطاء أجزى و أوفر إن كانا كرام النفوس الأمر ليس مسألة تبادل أدوار أو مجرد تنازل إنه توظيف لذكاء التعامل الذي قد يحولكَ من حبيب غاضب إلى معشوق مغفور الزلات في القادم من العمر | |||||||||||||||||||||
|
08-03-22, 09:28 AM | #306 | ||||||||||||
|
عندما لم يكن للعربي صوت في بلاده كانت البيوت يملأها صخب سكانها و عندما منحته مواقع التواصل صوتاً و صورة خيّم على البيوت الصمت ! | ||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||