Eve ، ، ، ، لم يجرحني قط شيء .. مثلما فعل صمتكَ !! |
في السؤال حياة و في الإجابة شفاء هكذا أشعر و هذا ما لستَ تتقنه لا تسأَل و لا تجيب و لا تأتي بمفهوم الإتيان الذي أحتاجه منكَ الإتيان الذي يجتاح غربتي في وطني و أنتَ ملاذي الوحيد من بعد ربي |
متجاورَين و بيننا عالم بأكمله و هذا العالم كان من الممكن أن يختفي بـــ رسالة نصية مقتضبة |
من المؤسف أن أنام هكذا ستتساءل : و ما هو الــ هكذا ؟! أنظر إلى كتفك الفراغ و صدرك المفرغ و ذراعيك المتهدلتين ستدرك ما هو وضع ( هكذا ) الذي أنام عليه ! |
من سوء حظكَ أن امرأتكَ امرأة قلِقة قلقة لأن جعبتها ممتلئة و أنت أرضَها و حقلها و بحرها و سماءها أنت بيتَها الموصد و موسمها المفضَّل و أخبارها اليومية و أنت بذورها المستنبتة في عتمة الصمت فأينكَ من كل هذا ؟! و جعبتها صارت حِملاً لا يعييها إنه يحييها لأنكَ فيها أنت كل ما في جعبتها ، ، ، |
الفيفي 2017 الله يسعد مساك بكل خير و الله يفتح الخير بوجهك وين ما رحت أمَل نورك الذي امتد مع كل حضور ، شكرا كثيرا |
معظمهم أغبياء و حمقى يعترفون بما لا يتحملون تبعاته و بعد أن كانوا يعانون من الحرمان أصبحوا سبباً في حرمان إنسان كل ذنبه أنه أنصت لهم |
مساحة قلم شكرا من القلب للقلب أنرت |
الحياة تقول لنا كلّ شيء لكننا لا ننصت لها و نصر على أن نختبر كل شيء لنخرج بذات النتيجة لا يمكن اختصار الطريق و إلا فأين نذهب بجرأتنا و عقولنا و قدراتنا كيف نكون متأكّدين مما قالته لنا الحياة حتى لو تطابقت خبراتنا مع أقوالها صباح جديد |
استنفذ كل قواك تلك التي لم تفكر باستعمالها أو أن التجارب لم تستدعيك لتبديدها إعمَل بطاقة روحك القصوى فقط لتتجاوز مأساة فقد حي ! و لو لزم ألا يبقى منك نفس يمكنك من النهوض لا تدخر منكَ شيء على كل الأحوال بعد الفقد أنت لن تكون صالحاً لشيء يمكنكَ أن تعيش لكن لكن لا يمكنكَ أن تشعر من جديد كما أنك أحببتَ و أعطيتَ بكامل قدرتك و استطاعتكَ عليكَ أن تفعلها .. عليَّ أن أفعلها و لن أفعلها ! قد عدت بصمتٍ منهَك منهِك . لا أقوى حتى على الكتابة ! |
كان EVE & her ADAM و ما عاد منهما أحداً هنا ! |
كان و ما زال لروحي بقرب روحه مستقر و جنون قلب و حب لا عقل له لكنه التعب يا روح الروح و انتظارات على مصاطب الذكرى تستهلك بقايا هذا الجسد تفنى العافية و لا تلوح على الطريق ملامح لقاء مُرتقب ذبلت الأماني في المحاجر و الدمع حفر في الصدر سبلا يرتد منها بعد أن سُدّت منافذ العين فما قد يفعل بداخلي دمع يتكاثر و لا ينحدر تعب على تعب يا سيد الروح و أنس النفس |
غرق تام و الصمت ليل بهيم لا أتنفس لا أتخلص و لا تجود العين لأتخفف وجوم و شعور متسمر و اكتفاء هرِم لا يمد ناظري القلب للذة بلا شريك الروح حتى اختزلت الحياة أيامي في صباحات شمسها فقد و أمسياتها مرتع لذكريات كل الحياة فيها |
|
غيض ما كتبتُه من فيض شعور لا يُكتَب |
لا نخضع دائماً لقوانين الجذب و نتكئ على العقل قليلاً حتى نقوم بوزن المعادلة لتتساوى كفتي العقل و القلب و تتوحدان في المسير |
صباح الخير الباقي في النفس و صباح الوصل المتصل بحبل الرحمة لقد قطعت شوطاً لا بأس به لأتمكن من أن أمشي باتزان و أتخطى عثرات التذكّر و إن لم تكن عثرات . |
جيش الصمت لستُ أنا إلا من السيارة فيه لا أحمل له راية و لا أقود ذاتي و من يتبعها لنخوض حرب السكوت أنا على سبيل المحاولة أن أقتدي بسادة الصمت و ألجم جحافل الثرثرة خلف حدود العزلة |
مؤلم أن يؤلمكَ من يحبكَ ثم يقول : أنا أعمل ن أجلكَ ! |
ما عدت منك إلي ما عدت قط منذ أول لقاء فُقِدَت آثاري |
عندما يتغير عليك أحد لا تسأله عن السبب إعرف السبب أو استمتع بالتغيّر أو حاول تغيير ما يمكن استعادته ! |
و رغماً عن كل شيء كل شيء المسافة و الوقت و المحال كله أراك مرأى العين و القلب كل صباح ماثلاً أمامي طيفاً لا يقبل الشك و لا ريب أن يكون إلا أنت و كيفما جئت تشتعل كل انفعالاتي بتناقض غريب بهيج ما بين الحنين و الاشتياق و الفرح و العتاب و الرغبة و تطفو كلها على هيئة هدوء تام يجعلني أبقى قيد التأمل في هذا الفراغ المحيط بي كيف صوّرك كيف جلبكَ برمشة عين تحنّ لرؤيتك صدّق فؤادي ما رأت عين قلبي فقلنا صباح الخير يا حبّ |
القصة التي تبقى معك في كل حالاتك و في كل مراحل حياتك من بعد نهايتها هي أصدق و أعمق و أعظم قصة عشتَها ستختبر قصص أخرى لا تشبهها و لا تحمل ذات الطابع و لا ذات الحضور و ربما لا تعنيك في شيء سوى أنك زُجِجتَ بها زَجّ المضطر الذي لا مفر له من مواكبة هذه الحياة و لكن في الحقيقة أن كلّكَ عالق في القصة كلّك لم يغادر معك لم يفكر قط بتخليص كله من تلك الحكاية و تركك لأصابعها - القصة - تلتحم بك تقيد خطاك بامتنان يجعلك تشعر بأنكَ في يدٍ أمينة في سجن فيه كل حريتك المنشودة سعادتك المفقودة و راحتكَ التي كنت تبحث عنها و هذا التعلق لم يأت من حرمان أو من نقص لحاجة بل جاء بتوافق صارخ لا يتكرر في حياة المرء مرتين لذا تعلق كلّي بك حتى تُلفظ الأنفاس أو يلفظني اكتفاءكَ |
سَل الله و كيفما أتاك جوابه ارضَ به |
و قد سألتُه فرضيت بكَ تأخرتُ حتى استوعبتُ الأمر لكني وصلت أخيراً |
و يأتي شخص على هيئة عقدة تنحل بها كل عقدكَ |
كان لابد من العبور المرور من خلال إعصار على هيئة إنسان حتى أصل لهذا المنفى الآمن |
و على غير ما يكون مني عادة كنتُ جافة جداً رغم أني غرقت و لفظت آخر انفاسي " ربّ ضارة نافعة " |
شـــطرنج & رايـــق شكرا بحجم يفوق المسرة التي تركتماها في نفسي |
وسن وهج رايــق و أنتم بخير و بأحسن حال معذرة ظرف صحي منعني أبعد الله عنكم كل شر . |
لا زالت الذاكرة مخلصة له و لي |
إن أعظم تحدّي يعرقل مسيرة الإنسان هي نفسه و أول خطوة هو تجاوز عقد هذه النفس و ترويضها سوف يكون الطريق سالكاً و سهل إزالة العثرات و العراقيل التي قد تواجهه بعد ذلك و حتى نصل هذه المرحلة تستهلكنا التجارب المختلفة التي نكتسب منها الخبرة و نفهم من خلالها أنفسنا و حاجاتها الحقيقية لنكتشف أن الكثير من هذه الحاجات كانت ترفاً سعينا خلفه و تركنا ما هم حاجة ملحة لله الحمد لم نستنفد كل طاقتنا و لا زال لدينا القدرة و الوقت لنفعل شيئاً تجاه أنفسنا لنخدم مسيرتها بشكل صحيح و بالاتكال على الله أولاً ثم استكشاف هذه النفس المتعبة رفع كل الكدورات التي كانت تعيقها |
حدّثني عن نفسكَ تكلم أكثر و لا تتكرر لا أحب الكلام المكرر و لا الرجل الذي يكرر نفسه لا يغريني الشعر و لا الحكم هذه أقرأها لأشغل وقت فراغي و أملأ عقلي ليتخفف من التفكير الدائم بك لأزيحك عن هذه المصطبة و أحدد وجودكَ المتدفق في حيز تضيق به المدن ألا و هو قلبي لا تكتب لي قديمك و لا تقرأه على مسامعي المنصتة لجديدك فما قيل لألف امراة قبلي لن يكون نديماً مؤنساً لي مغفورة كل الأخطاء و الخطايا في اللحظة التي أصدَقتَني القول و أنت اغفر لي أني تأخرت عن الحضور مبكراً قبل أن يتخطفنكَ النسوة - أيها العظيم الوسيم - كان في الحياة ما يشغلني عن العثور عليك كنتُ أبحث عنّي كنت على وشك أن أجدني أنحت الوقت الممل منقّبة عن وقتي السانح دُقّت أجراس الصبح و جئتَ كما الشمس لا يحجبها الورق و لا يميتها الغرق حدثني عني بحديثكَ عنكَ ! |
عتيم و انا أشكرك نصف القمر و جزاكَ أضعافاً وسن و أنتِ بلاغة الشعور و الحضور |
كان بإمكاني أن أقول كل شيء دفعة واحدة و أصفق الباب بحسم و حزم لكني لم أكن أملك الحزم و أمام قلب يبادلني الحب لا يمكنني ان أكون حاسمة لدي من التعلق ما يكفي لأكون مترددة كطفلة خجولة تسكن في كيان امرأة ناضجة أتقدّم خطوة و أتراجع في الأخرى و أتردد في اثنتين كل ما أمكنني فعله أن أقفل الباب دون نفسي و أعاقبها بشدة و ألزمها الصمت بكل طريقة أن أسلبها حرية القرار في أن تتحدث أن تعبّر أن تقول لمن لا يطرق سمعه لقلبي و مَكَثنا في صراع يومي خلف حدود المكان و الزمان و بعيداً عن مسافات الرغبة المتاحة كلانا تقتل الأخرى و من ثم تسعفها على آخر رمق فيوم لها و أياماً لي لم تكن السبل إليّ مقطوعة لكن السبيل إليها لم يعد يؤدي إليها و جحافل الهذيان تغزو عزلتنا بين الحين و الحين متسلحة بذاكرة مددجة بالمشاعر مشاعر مسددة لا تخطئ الهدف تصيبنا في محيا و لا نموت و لا نحيا عالقين على الرمق تماماً كما كنا عالقين بك و أنت عالق في البحر |
صباح قديم جدا اشتاقَني و اشتقت إليه كم أرنو لعناقك يا صبحي الأزلي و شمسك تبزغ من صدري كل فجر رغم كل ركام الحزن الذي تتلبد به سماء أيامي |
متلهفة لا أفتأ أتحرى صحيفة أخبار حصرية تأتيني بأنباء عاجلة عنك تشفي غليل هذه الروح التواقة لك على مقعد صبور يتحمل إصراري أقضي كل وقتي المشغول بك على أمل أن يحملك طائر الشوق أو يأتي لي منك بحفنة مشاعر معتقة بالوفاء تمر الصباحات و الأمسيات مرور الكرام بي دون أن تأتيني منك بقبس لعلي أبتسم للأبرياء قليلا ابتسامة صادقة أصلها عينيك و مستقرها شفتي معذرة يا روح روحي عتاب صغير قبل أن أرتمي على أوراقي التي تخصك وحدك قبل أن أعود للرقص على لحن روحك الذي لا يُنسى إيقاعه مهما علا صخب الحياة من حولي |
((أحبك)) لا يليق بلساني أن يرددها إلا بحضورك التام أما عن روحي و نبض قلبي فديدنهما الشعور بها و افتعال مفر آخر لها عبر الدموع كلما تمكنت مني براثن المسافة و قهرني البعد المكاني و الواقعي أسلمت ذاتي لضعفي و انخرطت في وصلة بكاء شجي تعيد لي اتزاني بعد أن اختل ميزان اصطباري على وجع هذا الغياب و الصمت |
نعم و بفخر أجيبكَ : نعم لا زلتُ أبكي كل ما كان و لم يكن و ما سوف لن يكون أنتحب أحياناً أبتسم كثيراً لأني لا أنسى و يحدث أن تجتمع التناقضات كلها داخلي فيعلو ملامحي وجوم الحائر الذي لا يدري أي شعور سينتصر و يحتل صفحة وجهي الحقيقة المطلقة أني محتلة من قبلك منذ أول لقاء منذ أول مصافحة ارتعشتُ منها حياء و فتنة و رغبة و مذّاك لم يطالب أحد أو شي مني بالتحرر منك لأنك خير من استملكني و قادني إلى نفسي التائهة منذ عصور لذا : نعم لا زلتُ أبكي !! |
بربي و ربك ما ساق قلمي إلا الصدق و لن ينضب ما دام ينبض هذا القلب كلماتك لا أعتبرها مديح أو ثناء بل أشعر بأنها أثر و ظهر و لا أخفيك أني تابعتك عبر السنوات و كنت أجد صعوبة في إدراك فحوى كتاباتك لكن حتى الحروف كما البشر كلما طالت العِشرة نفهمها أكثر صرت أقرأ ما تكتب و أفهم و أستوعب المعنى بلا عناء و لكن بتأمل و تفحص و تأني حتى تنوع الطرح يميزك فأنت غير متوقع و لا تسير على وتيرة واحدة كطائر تحلق على كل مستوى و أحياناً تمشي على الأرض كسائر الخلق في الغالب أراك محلقاً و أجنحتكَ الخيال الذي ينتمي لواقعنا و حقيقتنا لست اعتياديا و لا عاديا أشكرك كل مرة لأنك هنــــــا . |
الساعة الآن 02:58 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا