البسطاء في ممارسة الحياة
بعيداً عن الزيف والتصنع..
في كلماتهم
وعلاقاتهم.. اولئك الذين منحو الاعذار قبل طلبها..
الراحمون في تعاملهم..
الصادقون في التعاطي مع ظروف الزمان..
رزقنا الله بـ أمثالكم..
فـ البساطة منزلة رفيعة
لكنها عامرة بمساحات الأمان..
في تقلبات البشر..
وبريق المادية ومكانتها الزائفة..




..
وهنا منعطف أخر : zz:
انتي بقايا سهر ودموع شوق و أَرَق
وانا بقايا مشاعر مؤمنه بالمصير .

نحن نعيش لـ نخسر
لايوجد مكاسب غير العمل الصالح
العمر يتناقص..
والأيامُ تذهب..
والأماني تتناقص
ماهو الشيء الذي يتضاعف
هو رغبة العزلة
هناك حق مشروع بـ الاكتفاء
ولو مؤقتاً...
وتذكرو
حين ترحلُ الأشياء ببطءٍ لانفتقدها

قلبك المزحوم فرّغ .. زحمته
في صلاةٍ تنفعك يوم الحشر
انتهت اول عشر من رحمته
وابتدت بـ المغفرة ثاني عشر

لا أحد يفرضُ علي سلوك معين
أحيان القاني هادئة رغم الاستفزاز
وأحيان خارجة عن السيطرة
لااحد يضحك عليكم ويقول انها تراكمات..
ابد والله الاختلاف
بـ النسبة لي هي مكانة الشخص
...
ماعدا ذلك لايهم

لدي قناعة راسخة..
انو عقلي رجعي شوي
مااعرف شنو الأسباب
ممكن انزل مقهى مروقة واطلع معصبة.. لمجرد موقف أو مشاهدة..
الغالبية تقول خليك بحالك
طيب صوتهم بداخل اذني..
طريقة الحجاب صارت تحتاج حجاب
مشاهد توجع القلب والله..
التهاون بالتربية عواقبهُ وخيمة
ليس ع الفرد ذاته
إنما ع المجتمع والمحيطين به
مجتمعنا صار عنده إنفصام حقيقي
ناس متدينة جداً
وفئة ع النقيض تماماً
يعتقد البعض ان اللاشيء من الدين والثوابت مريح..
اقلها يمارس حياته كيف مايبي..
وإذا وصلنا للجد اصيب بـ إحباط
أعظم مايمنحهُ المربي لرعيته..
هو إقامة الصلاة بوقتها وضوابطها..
لا أحد يكثر فلسفة
أقم الصلاة تستقيم الحياة
والدعاء بصدق ان يردنا الله إليه رداً جميلاً



..
ظهيره باردة

هناك أشخاص حطهم الله بحياتنا كفارة ذنوب...
لا عقليات تتغير ولا قابليه لنقاش
عاد كل صفات البشر ممكن تغييرها ولو بالقليل
الا الشكاك...
ذا يرا العالم بكبره يتأمر عليه