مرحبا نجمة واسعد الله مساك
وتراي كنت امزح بشغلة اللايك لكن دام تكرمي فشكراً
...
أخر تدوينة عندك لي عليها تعقيب
بسيط كنت برسلة بتقييم لكن هنا افضل
العنصرية والتصنيفات تقوم ع الضعف
في مصدر التصنيف..
لا سوء بـ العموم ولا عكس كذلك..
ان نقسم البشر بمفهوم التعالي فهذا من بقايا الجاهلية..
...
ومن باب التنوية وليس له اهمية
التناقض اللي صار من كم يوم في تمجيد قلمي.. والمثل اللي تم تشبيهي فيه
احيان اقول يابنت العالم ذي فيها تناقض
وعبط مو طبيعي خلصت الحيوانات مالقيت الا الضبع
والله عيب وشغلة لاتليق..
لكن والله من باب تقديري لذاتي عديت بمزاجي
المهم إذا ارتفعت لايكات المدونة
تراها تسليك من نجمة أدام الله بريقها
ولا انا لازلت ماعندي سالفة
لكن لا اسمح لأحد أن يفكر بـ التقليل من امل"حفظها الله"

المشكلة إذا دخلت وأنا مو رايقة
يصير عندي إنحدار بالردود
والله ودي اصير مثل بقية البشر
بس ماش مامن رجا


...
والله ماعلي ملام احسني صايرة حائط خربشة..
انا يبيلي اترك قسم المشاكل
لانصحية ولا اسلوب
انا اسرق اقتباسات شعريةة
واتفلسف هنا وكفاية

تاقات تويتر هالفترة
حرفياً تسسسد النفس
من قضية البنت الين الهاربة
ومشاكل سياسية..
لكن المضحك تاق مطالبة الدراسة عن بعد
أكثر شخص احسده وزير التعليم..
شطبو ع سيئاته..
العذر السمين رمضان للعبادة
تكفووون ياقوم مقطعكم الإلتزام
النهار نوم والله العالم عن أحوال الصلاة
والليل مقاهي وأسواق
أنا مع قرار الدراسسة..
اقلها نزين فطور لعدد محدود
صح في دوام لكن زين
أنا من انصار هالقرار

في كوبليه ابو نورة من اغنية شبيه الريح
ابي اعرف متى تسكن رياحك..
وابي اعرف غرورك هو متى يطلق سراحك..
وابي اعرف متى تعصف، ومتى تعطف، متى تنزف جراحك..
وابي اعرف اذا باقي في بحرك موج اكسر فيه مجدافي..
وابي اعرف اذا باقي في همك هم ما شالته اكتافي..
وابي اعرف اذا باقي في هالدنيا حزن ما مرني واستوطن اطرافي..

احس بن مساعد ابتلش بوحدة مزاجية
عيفته الحب وسيرته

...
رداً ع التقييم احيان تجاوز الاساءة
هو انسب من الجدال..
اللي مامن وراه فايدة


ليلة سعيدة

أنه الخميس ياسادة
في كل يومٍ..يحمل مُسمى الخميس
اطلع من البيت وهو ساكن أرجع القاه حفلة..
ياضيوف جايين
يا ناوين يجون
ياطلعة للاستراحة..
خاطري ارجع القي هدوء


حبيبي تعبت الايام تنادينا نسايرها

تعبنا وصحت الأحلام وفرصتنا في حاضرها
ضرورة للكرف المنتظر

توّاق للقمرا وللغيم والدار
واحلام تسرقها يدين الوسادة