هناك محاولات..
والكثير من الافكار
والقليل جداً من الشغف
..
ليس علينا أن نكون منتصرين دائماً
المهم أن نقاوم الفتور..
ونرفض التراجع
...
"ما زال الأمر أنني أحاول،
والحياة لا تستجيب"
تصف الحال هذه المقولة

للجميع بلا إستثناء عيدكم مبارك
أصدق الأمنيات لكم بـ السعادة
...
وهناك شيء من الحنين والكثير
من الذكريات تجعلُ الأعياد مليئة بـ التأمل والاشتياق..
ولكن الحياة هكذا
ولازال للفرح منافذ كما أن للحزن
أماكن

كان سبب التواجد إنتظار صلاة الفجر
نلقاكم على خير
أحتاج نومة أهل الكهف

هناك تساؤل لم أجد له إجابة
متى نقول أن فلان عادل
أو مجال العمل يحقق العدالة
أو تلك العلاقة عادلة
...
هناك إختلال يفقد الأمر تمامه
لم أجد المسمى مع الفعل والتنفيذ
حتى نحصل ع المعنى الفعلي للعدالة
لازلت أعتقد أنها ضرب من الخيال
ولي مبرراتي
ربما أن الكمال والعدل هي صفات
ليست دنيوية..
لذلك كانت من الوعود الربانية في دار البقاء
الحديث المقصود ليس العدالة
بنسبة١٠٠/١٠٠
لو نلقى ٧٠/١٠٠ اعتقد أنه أمر عظيم
...
العدالة ليست مشروطة بالمساواة
فعندما طالبت المرأه بالمساواة مع الرجل...
أختل النظام المجتمعي
إذاً لاتقارب بين العدالة والمساواة
القانون والعدالة علاقة مصالح عليا
الدين بمفهوم رموزه ليس عادلاً
فقد خضعت بعض مفاهيمه لنزوات الافكار..
لازال هناك باب الحب ليس من روافد العدالة..
هو عواطف تحت أي شكل إجتماعي
أعتقد أن العدالة كما أسلفت أمنية مستحيلة
عموماً ماسلف حديثُ نفس لاأكثر

قسم الألعاب مغلق
من سيمنحُ الورد
ومن سيضحك ع خفة الدم
ومن بيسحب شعر مين
عموماً التفاهة تعتبر من روافد الحضور..
واعمدة اللطافة
لذلك لاتضيق صدور أصحاب الظل الخفيف..

تسلفت الحقايق ما بكيت ولا ضحك لي ناب
- أشوف إنك كلامٍ.. ما معي قوة على قوله.



...
شكر خاص ومن أعماق القلب
لـ رفيق المزاج وشريك السهر
"محمد عبده"
رغم شطحاتك الا أني أغليك بالحيل

..
متى بعدل نومي
هذا إذا نمت