منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


تم تحديث قوانين المنتدى بما يتناسب مع تقدم المنتدى ، للإطلاع إنقر على هذا الشريط :: تنويه ::

Like Tree3Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-05-22, 09:13 AM   #13
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:20 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




عظم خلق أهل النار...

يدخل أهل الجحيم النار على صورة ضخمة هائلة لا يقدر قدرها إلا الذي خلقهم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" ما بين منكبي الكافر في النار مسيرة ثلاثة أيام للراكب المسرع "
مسلم

و قال عليه الصلاة والسلام :
" ضرس الكافر، أو ناب الكافر، مثل أحد، وغلظ جلده مسيرة ثلاث "
مسلم
▪️أحد : جبل أحد

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم -:
" إن غلظ جلد الكافر اثنان وأربعون ذراعاً، وإن ضرسه مثل أحد، وإن مجلسه من جهنم ما بين مكة والمدينة "
رواه الترمذي

وهذا التعظيم لجسد الكافر ليزداد عذابه وآلامه


طعام أهل النار وشرابهم ولباسهم

طعام أهل النار الضريع والزقوم، وشرابهم الحميم والغسلين والغساق، قال تعالى:
(ليس لهم طعام إلا من ضريع* لا يسمن ولا يغني من جوع) [الغاشية: 6-7]

والضريع شوك بأرض الحجاز يقال له الشبرق
وقال قتادة: من أضرع الطعام وأبشعه
وهذا الطعام الذي يأكله أهل النار لا يفيدهم، فلا يجدون لذة، ولا تنتفع به أجسادهم، فأكلهم له نوع من أنواع العذاب

وقال تعالى: (إن شجرت الزقوم*طعام الأثيم*كالمهل يغلي في البطون* كغلي الحميم) [الدخان: 43-46]

وقد وصف شجرة الزقوم في آية أخرى فقال: (أذلك خيرٌ نزلاً أم شجرة الزقوم* إنا جعلناها فتنة للظالمين* إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم*طلعها كأنه رؤوس الشياطين* فإنهم لأكلون منها فمالئون منها البطون* ثم إن لهم عليها لشوباً من حميم* ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم) [الصافات: 62-68]

فمن هذه الآيات أن هذه الشجرة شجرة خبيثة، جذورها تضرب في قعر النار، وفروعها تمتد في أرجائها، وثمر هذه الشجرة قبيح المنظر ولذلك شبهه برؤوس الشياطين، وقد استقر في النفوس قبح رؤوسهم وإن كانوا لا يرونهم

ومع خبث هذه الشجرة وخبث طلعها، إلا أن أهل النار يلقى عليهم الجوع بحيث لا يجدون مفراً من الأكل منها إلى درجة ملء البطون، فإذا امتلأت بطونهم أخذت تغلي في أجوافهم كما يغلي الزيت، فيجدون لذلك الآماً مبرحة

فإذا بلغت الحال بهم هذا المبلغ اندفعوا إلى الحميم، وهو الماء الحار الذي تناهى حره، فشربوا منه كشرب الإبل التي تشرب وتشرب ولا تروى لمرض أصابها، وعند ذلك يقطع الحميم أمعاءهم (وسقوا ماء حميماً فقطع أمعاءهم) [محمد: 15]

هذه هي ضيافتهم في ذلك اليوم العظيم، أعاذنا الله من حال أهل النار بمنه وكرمه.


تابعونا لنكمل وصف طعام أهل النار وشرابهم


(الجنة والنار)
عمر الأشقر
" صفة النار والجنة
من صحيح السنة "


 


رد مع اقتباس
قديم 04-07-22, 03:59 AM   #14
إيليف

آخر زيارة »  04-07-22 (04:17 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



جزيت خيراً


 
عطاء دائم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 04-08-22, 10:08 AM   #15
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:20 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيليف مشاهدة المشاركة
جزيت خيراً
واياكم يا رب خير الجزاء
شكرا لكرم مرورك


 


رد مع اقتباس
قديم 04-08-22, 10:09 AM   #16
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:20 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




وصف النار....


نكمل معا أحبتي وصف طعام أهل النار وشرابهم
أعاذنا اللهم وإياكم منها


طعام أهل النار وشرابهم ولباسهم

ذكرنا أن طعام أهل النار الضريع والزقوم
فإذا أكل أهل النار هذا الطعام الخبيث من الضريع والزقوم غصوا به لقبحه وخبثه وفساده
(إن لدينا أنكالاً وجحيماً* وطعاماً ذا غصة وعذاباً أليما)[المزمل: 12-13]

والطعام ذو الغصة هو الذي يغص به آكله، إذ يقف في حلقه

وقد صور لنا الرسول صلى الله عليه وسلم شناعة الزقوم وفظاعته، فقال: " لو أن قطرة من الزقوم قطرت في دار الدنيا، لأفسدت على أهل الأرض معايشهم، فكيف بمن يكون طعامه " رواه الترمذي


ومن طعام أهل النار الغسلين، قال تعالى: (فليس له اليوم هاهنا حميم * ولا طعام إلا من غسلين * لا يأكله إلا الخاطئون) [الحاقة: 35-37]
وقال تعالى: (هذا فليذوقوه حميم وغساق* وآخر من شكله أزواج) [ص: 57-58]

والغسلين والغساق بمعنى واحد، وهو ما سال من جلود أهل النار من القيح والصديد
وقال القرطبى: هو عصارة أهل النار

وقد أخبر الحق أن الغسلين واحد من أنواع كثيرة تشبه هذا النوع في فظاعته وشناعته.

أما شرابهم فهو الحميم
قال تعالى: (وسقوا ماء حميماً فقطع أمعاءهم) [محمد: 15]
وقال: (وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا) [الكهف: 29]
وقال: (ويسقى من ماء صديد* يتجرعه ولا يكاد يسيغه) [إبراهيم: 16-17]
وقال : ( هذا فليذوقوه حميم وغساق ) [ص : 57]

ذكرت هذه الآيات أربعة أنواع من شراب أهل النار:

1⃣ الأول: الحميم، وهو الماء الحار الذي تناهي حره
كما قال تعالى: (يطوفون بينهم وبين حميم آن) [الرحمن: 44]
والـ (آن) : هو الذي انتهى حره، وقال: (تسقى من عين آنية) [الغاشية: 5] ، وهي التي انتهى حرها فليس بعدها حر.

2⃣النوع الثاني: الغساق، فإنه يذكر في مأكول أهل النار ومشروبهم.

3⃣النوع الثالث: الصديد، وهو ما يسيل من لحم الكافر وجلده
وفي صحيح مسلم عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن على الله عهداً لمن شرب المسكرات ليسقيه طينة الخبال. قالوا: يا رسول الله، وما طينة الخبال؟ قال: عرق أهل النار، أو عصارة أهل النار "

4⃣الرابع: المهل. وفي حديث أبي سعيد الخدري عند أحمد والترمذي عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: " كعكر الزيت، فإذا قرب وجهه سقطت فروة وجهه فيه ".
وقال ابن عباس: في تفسير المهل: " غليظ كدردي الزيت ".
دردي الزيت هو مايرسب أسفل الزيت



تابعونا لنكمل وصف لباس أهل النار


(الجنة والنار)
عمر الأشقر


 


رد مع اقتباس
قديم 04-11-22, 10:36 AM   #17
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:20 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




وصف النار....

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: " يؤتي بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة، فيصبغ في النار صبغة، ثم يقال: يا ابن آدم، هل رأيت خيراً قط؟ هل مر بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب "
مسلم

إنها لحظات قليلة تُنسي أكثر الكفار نعيماً كلّ أوقات السعادة والهناء

وفي الصحيحين عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: " يقول الله تبارك وتعالى لأهون أهل النار عذاباً لو كانت لك الدنيا وما فيها، أكنت مفتدياً بها؟ فيقول: نعم. فيقول أردت منك أهون من هذا، وأنت في صلب آدم أن لا تشرك ولا أدخلك النار، فأبيت إلا الشرك "
متفق عليه

إن شدة النار وهولها تفقد الإنسان صوابه، وتجعله يجود بكل أحبابه لينجو من النار، وأنى له النجاة: (يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه* وصاحبته وأخيه* وفصيلته التي تؤيه* ومن في الأرض جميعاً ثم ينجيه* كلا إنها لظى * نزاعة للشوى) [المعارج: 11-16]

لباس أهل النار

أما لباس أهل النار فقد أخبرنا الحق تبارك وتعالى أنه يُفصّل لأهل النار حلل من النار، كما قال تعالى: (فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار يصب من فوق رؤوسهم الحميم)
[الحج: 19]

وكان إبراهيم التيمي إذا تلا هذه الآية يقول: سبحان من خلق من النار ثياباً.

وقال تعالى: (وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد* سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار) [إبراهيم: 49]

▪️والقطران: هو النحاس المذاب
وفي صحيح مسلم عن أبي مالك الاشعري عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " النائحة إذا لم تتب قبل موتها، تقام يوم القيامة، وعليه سربال من قطران ودرع من جرب "

وفي رواية لابن ماجه: " النائحة إذا ماتت ولم تتب قطع الله لها ثياباً من قطران ودرعاً من جرب"


تابعونا لنكمل صور من عذاب اهل النار
أعاذنا الله واياكم منها

(الجنة والنار)
عمر الأشقر
" صفة النار والجنة
من صحيح السنة "


 


رد مع اقتباس
قديم 04-11-22, 10:38 AM   #18
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:20 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




وصف النار


صور من عذاب أهل النار (2)

أصناف متنوعة من العذاب جاءت في حديث سمرة رضي الله عنه

عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال :
( كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مما يكثر أن يقول لأصحابه : هل رأى أحد منكم من رؤيا ؟
قال : فيقص عليه من شاء الله أن يقص ،
وإنه قال ذات غداة (بعد صلاة الفجر ) :

" إنه أتاني الليلة آتيان (هما جبريل وميكائيل ) ، وإنهما ابتعثاني ( أيقظاني في المنام )، وإنهما قالا لي انطلق ، وإني انطلقت معهما ،

وإنا أتينا على رجل مضطجع ، وإذا آخر قائم عليه بصخرة ، وإذا هو يهوي بالصخرة لرأسه فيثلغ رأسه (فتكسر رأسه ) ، فيتدهده ( يتدحرج ) الحجر ها هنا ، فيتبع الحجر فيأخذه ، فلا يرجع إليه حتى يصح رأسه كما كان ، ثم يعود عليه فيفعل به مثل ما فعل المرة الأولى .
قال : قلت لهما : سبحان الله ما هذان ؟
قال : قالا لي : " انطلق انطلق "

قال : فانطلقنا ، فأتينا على رجل مستلق لقفاه ، وإذا آخر قائم عليه بكلوب (حديدة معوجة ومنحنية ) من حديد ، وإذا هو يأتي أحد شقي وجهه فيشرشر شدقه (يشق جانب فمه ) إلى قفاه ، ومنخره إلى قفاه ، وعينه إلى قفاه .
قال : ثم يتحول إلى الجانب الآخر فيفعل به مثل ما فعل بالجانب الأول ، فما يفرغ من ذلك الجانب حتى يصح ذلك الجانب كما كان ، ثم يعود عليه فيفعل مثل ما فعل المرة الأولى .
قال : قلت : سبحان الله ما هذان ؟
قال : قالا لي : " انطلق انطلق "،

▪️▪️فانطلقنا ، فأتينا على مثل التنور - قال : فأحسب أنه كان يقول - فإذا فيه لغط وأصوات . قال : فاطلعنا فيه ، فإذا فيه رجال ونساء عراة ، وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم ، فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا ( رفعوا أصواتهم )
قال : قلت لهما : ما هؤلاء ؟ قال : قالا لي : " انطلق انطلق " .

قال : فانطلقنا ، فأتينا على نهر أحمر مثل الدم ، وإذا في النهر رجل سابح يسبح ، وإذا على شط النهر رجل قد جمع عنده حجارة كثيرة ، وإذا ذلك السابح يسبح ما يسبح ، ثم يأتي ذلك الذي قد جمع عنده الحجارة ، فيفغر ( يفتح ) له فاه (فمه ) فيلقمه (يرميه في فمه ) حجرا فينطلق يسبح ، ثم يرجع إليه كلما رجع إليه فغر له فاه فألقمه حجرا
قال : قلت لهما : ما هذان ؟
قال : قالا لي : " انطلق انطلق ".

قال : فانطلقنا ، فأتينا على رجل كريه المرآة (كريه المنظر ) ، كأكره ما أنت راء رجلا مرآة ، وإذا عنده نار يحشها ( أوقدها )ويسعى حولها .
قال : قلت لهما : ما هذا ؟ قال : قالا لي : " انطلق انطلق "،

فانطلقنا ، فأتينا على روضة معتمة ( خضراء قد غطاها العشب )، فيها من كل لون الربيع ، وإذا بين ظهري الروضة رجل طويل ، لا أكاد أرى رأسه طولا في السماء ، وإذا حول الرجل من أكثر ولدان رأيتهم قط .
قال : قلت لهما : ما هذا ما هؤلاء ؟ قال : قالا لي : " انطلق انطلق "

قال : فانطلقنا فانتهينا إلى روضة عظيمة ، لم أر روضة قط أعظم منها ولا أحسن . قال : قالا لي : ارق ( اصعد ) فيها . قال : فارتقينا فيها ، فانتهينا إلى مدينة مبنية بلبن ذهب ولبن فضة ، فأتينا باب المدينة فاستفتحنا ففتح لنا فدخلناها

فتلقانا فيها رجال شطر ( نصف خلقة أحدهم حسنه ونصفها الآخر قبيحة ) من خلقهم كأحسن ما أنت راء ، وشطر كأقبح ما أنت راء
قال : قالا لهم : اذهبوا فقعوا ( انغمسوا ) في ذلك النهر . قال : وإذا نهر معترض ( يسير عرضا ) يجري كأن ماءه المحض ( اللبن الخالص )في البياض ، فذهبوا فوقعوا فيه ، ثم رجعوا إلينا قد ذهب ذلك السوء عنهم . فصاروا في أحسن صورة . قال : قالا لي : هذه جنة عدن وهذاك منزلك .

قال : فسما (أي نظر إلى فوق ) بصري صعدا (ارتفع كثيرا )
فإذا قصر مثل الربابة ( السحابة ) البيضاء .
قال : قالا لي : هذاك منزلك .
قال : قلت لهما : بارك الله فيكما ذراني فأدخله ،
قالا : أما الآن فلا ، وأنت داخله .

قال : قلت لهما : فإني قد رأيت منذ الليلة عجبا ، فما هذا الذي رأيت ؟ .
قال : قالا لي : أما إنا سنخبرك .
▪️▪️أما الرجل الأول الذي أتيت عليه يثلغ رأسه بالحجر ، فإنه الرجل يأخذ القرآن فيرفضه وينام عن الصلاة المكتوبة .

▪️▪️وأما الرجل الذي أتيت عليه يشرشر شدقه إلى قفاه ، ومنخره إلى قفاه ، وعينه إلى قفاه .
فإنه الرجل يغدو من بيته ، فيكذب الكذبة تبلغ الآفاق .

▪️▪️وأما الرجال والنساء العراة الذين في مثل بناء التنور ، فإنهم الزناة والزواني .
وأما الرجل الذي أتيت عليه يسبح في النهر ويلقم الحجر ، فإنه آكل الربا .

▪️▪️وأما الرجل الكريه المرآة ، الذي عند النار يحشها ويسعى حولها ، فإنه مالك خازن جهنم .
وأما الرجل الطويل الذي في الروضة فإنه إبراهيم صلى الله عليه وآله وسلم.
وأما الولدان الذين حوله فكل مولود مات على الفطرة .
قال : فقال بعض المسلمين : يا رسول الله ، وأولاد المشركين ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: وأولاد المشركين .

وأما القوم الذين كانوا شطر منهم حسنا وشطر قبيحا ، فإنهم قوم خلطوا عملا صالح
ا وآخر سيئا ، تجاوز الله عنهم )
[ متفق عليه ]


تابعونا لنكمل عذاب اهل النار
أعاذنا الله واياكم منها

" صفة النار والجنة
من صحيح السنة "


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 06:23 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا