|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-23-22, 01:57 AM | #13 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
بداية الامسية وضوء استراح في اعمق نقطة امضاء بمصافحة ودية لحضورك ويا كم اعجب من منبر يثري وله في العلا فكرا ومحتوى وتعامد محاور وتحليل ابان منافذ فكرك البارق بالباقة يلفك افق يا وليد من كل مكان تشرق ايماني بالانجاز يبدأ بمعجزة العبارات التي تأخذ الانوار من غيباتها الى مكارم التجلي ايها المرسل في عزته تركت نبعة أدبية فياضة في حريتها ملئت محيط واخضرت مكامن النفوس | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
05-23-22, 02:34 AM | #14 | |||||||||||||
| الى الوراء قليلا ولو نعود الى العهود القديمة مر الحب في كثير من مغامر التعاريف هو نتيجة نهائيه احدث فجوات في مفاهيمه مثل السماء مثل الارض كطبيعة الزاهرة كتشكل الاشكال الهندسيه وخط افق واحداث بهاء في بقعه في الروح مزهية الحب هو حب لا يمكن شرحه ولا استظلام زواية لأنه مبهم نحن البشريه لدينا من التعبير حتى ندخله في مواصيف الجمال الغني عن التعريف مؤهلين حتى نشعر به ننسجم معه نبني حياتنا عليه ولسنا مؤهلين حتى ندخل في مشيئه شائت في تكوينه في بدايته الفاتنه في الجنة نعم هو مر في تغريب واستفنان جماليته وحتى في دفنه في عهد الاغريق والرومان وكذلك مر الحب في عتمة ظلاميه في الهند والسند وفي روسيا القيصرية ومر الحب بمغزل الحيوي والعمق العاطفي المستنير في عصر الجاهلية وادبيات الأمويين وقامات الفكر العباسي وبقوة عثمانية ونفوذ أندلسي ومر الحب في عصرنا الحالي بشبهات والميل الى الجريمة وتنظيم انهيارات العلاقات الحب لا يفسر نتقبله بحيوية لأن فيه سبع طاقات هائلة و12 بعد زمني والمستحيل احد الابعاد الراهفة التي تكون في قائمة الاثنى عشر اسمها الطاقة القاهرة يصبح الإنسان ملاك يمشي بين الناس | |||||||||||||
|
05-23-22, 02:45 AM | #15 | |||||||||||||
بين العقل والعقل
|
مُشكلة البشر شوهو الحب وصاروا يطلقون كلمة الحُب ع اشياء ماهي حُب زي الانبهار الاعجاب الانخداح الشهوة الارتياح الانجذاب الانقياد كلها اطلقوا عليها حُب ماعرفو معناها الحقيقي الحُب ؛ شي حقيقي زي حُب الله وحُب الام لطفلها وامها وحياتها وللاكل وللاجواء الماطرة وللفلووووس وزيادة الرصيد كلها اشياء حلوة تنحب | |||||||||||||
|
05-24-22, 11:58 PM | #16 | |||||||||
|
سلام عليكم تحية طيبة، وبعد .. حبيت اولا اصحح نص الاية المقتبسة .. الذي لا اشك ان نقلت سهوا غير مقصود من الاخ/ المحور حيث اقتصر ورود "الخدن" في الاية .. حين الحديث عن "مملوكات اليمين من الفتيات المؤمنات"، وحيث نص الاية : ".. محصنات غير مسافحات ولا متخذات اخدان .." ، واقترح على الحريصين على فهم الاية والمعنى الرجوع الى كتب/ مواقع التفسير لكبار المفسرين .. ليكون الفهم شامل ووافي يخلافه، وبالاجابة على موضوع الاخت/ الشامخه .. وتساؤولاتها، فـ .. قبل الحديث عن الحب لابد من استحضار واقع وحقيقة الغرض من الحياة الدنيا حيث يخبر المولى تبارك وتعالى في مواقع عدة من كتابه الكريم ان هذه الحياة وجدت لغرض اختبار وامتحان حقيقة، ومدى، ايمان المرء وان هذه الاختبارات والامتحانات تتبلور من خلال ظروف ومواقف من "الابتلاء" لذلك كل ما كان من امر هذه الدنيا، سواء ملموس او محسوس، ما هو الا "ابتلاء" والابتلاءات تاخذ صور، وتاتي، اما كـ"نِعم" .. او "نقم" "فاما الانسان اذا ما ابتلاه ربه فاكرمه ونعمه فيقول ربي اكرمن(15) واما اذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي اهانن(16)" سورة الفجر فمثلا، في حين نجد الثراء والصحة والجمال .. من صريح ابتلاءات النعم ونقيضها من الفقر والمرض والعاهات .. من صريح ابتلاءات النقم ، يبقى وضع ابتلاء "الحب" مختلف وهنا الاجابة على تساؤولاتك اخت/ الشامخة فـ الحب .. يحتمل ان يكون من ابتلاءات النعم وكذلك، يحتمل ان يكون من ابتلاءات النقم فاذا صادفت تجربة الحب توافقها مع تعاليم الله سبحانه وتعالى، .. كان نعمة واذا صادف العكس، وتعارضت تجربته من تعاليم الله، .. كان نقمة وفي كلا الحالتين هو "ابتلاء" .. لاختبار ولامتحان حقيقة ومدى ايمان المرء وكيف ان هذا الحب - نعمة كان او نقمة، وتجربته، ومواقفه، .. اما يؤكدوا ويعززوا ايمان المراء .. واما يزعزعوا ويخلوا به وبالتالي، اذا تحدثنا عن الحب نفسه، بتجرد، .. ودونما علاقته بالمحبين انفسهم .. وردود فعلهم وتصرفاتهم فاينٍ مما ذكرتيه، ويذكره الناس عنه، غير صحيح لا هو كذب، ولا هو حرام، ولا هو شيطاني، حله من حرمه، حقيقته من كذبه، طهره من دنسه، .. هو ما تترجمه ردود افعالنا وتصرفتنا ومواقفنا وقت نجد انفسنا نعيشه فـ .. باختصار، .. هذه هي الراحة في الصراحة .. ، تقبلي تحياتي | |||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||