ابداً ليس الموضوع فلسفي ولا شي
لكنه يُنبيك عن تجارب ومحطات في
حياتك قديستفيدمنها البعض الذي
يرغب .
كن كما انت في جميع الظروف و
الأحوال لاتُضيّع بوصلتك ولا تفكر
في المتغيرات الغير نافعة والغيـر
موضوعيه التي لاتقدم ولا تؤخر
مادمت بخير وعافيه رُبما جميع
الامور تجد لها حل وكُـن هادئاً
مُطمئناً فما قُدرَ لك سيكونُ لك

واهلا بك اخت/ امل

ما اخفيك، الموضوع فيه من الضبابية والغموض
.. ما يصعب معه فهم القصد والمغزى

لكن، اجتهادا ..
فـ الشخص يدخل تجاربه وهو مسبقا ..
على درجة - قلت ام كثرت - من النفس المهذبة ورصيد الحكمة
فاما يتجاوز تجاربه بانسيابية وسلاسة
واما تزيد التجارب صقل تهذيب نفسه والحكمة لديه

وبوجه عام، التراكمات السلبية .. تحبط
ويبقى، ان الناس يتفاوتوا في مدى عزائمهم وقدرتهم على التحمل

جزئية الوجيه، وعبثية التشابه، والذاكرة، والحنين .. تماما ضيعوني !!
ومن قال : لا اعلم، .. فقد افتى


يعطيك العافية
، تحياتنا

مساء الخير
ممتنة للطفكم يارفاق
استجمع قواي وراجعة
رجل ع سطح القمر مرحبا بك انا قلت فلسفة
رؤوية خاصة بالعضو وليست علمية
لي عودة واوضح لك
تشكراات كبيرة

هناك تلك الحكمة التي تقول
ن تعرف ابدا مدي قوتك ..
حتي تجد نفسك في موقف ليس امامك فيه
سوي ان تكون قويا ...

وبالتالي لن تعرف ما منحتك التجارب
حتي تمر بمحك حقيقي في الحياة ..

اما التراكمات تجعلك انضج
تعطيك المرجعية لتواجه مصاعب الحياة
ولكن ضريبة ان تكون ناضج ..
هو ان تكون ممل احيانا ..

لن تضحك عندما يريدك الآخرين ان تضحك
ولكن ستضحك لأنك فقط تود ذلك ..

الحياة كما ذكرتي محطات
لو كانت كلها متشابهة في الخصائص والنتائج
لما كان الغرض من الوجود ...

ولكن لأنها تختلف ..
فستفرض عليك ايضا ان تختلف ..
لأي درجة سيقودك هذا الاختلاف .. لسوء ام لطريق جيد
لن تدري... لأن الامر يعود لجوهرك..

وان كانت الحياة دائما عبارة عن محطات سعيدة متتالية
فكيف سنقدر تلك اللحظات الهامة والعاطفية والقيمة في حياتنا
اذا كانت كل لحظاتنا بنفس المساواة ونفس القدر ونفس القيمة ..

وبالتالي لماذا نحن هنا ؟
ولهذا توجد التجارب حتي تمنحك حق الامتياز
وحق التفرد باللحظات السعيدة ..
تجعلك سيدا علي اللحظة ...


التجارب تمنحك الاختلاف في محطات الحياة
علي كل مسارات مشاعرك وحياتك واولوياتك
حتي تقدر نعمة الوجود في هذا العالم

وهنا
لن اقول ان التجارب تهذبك
ولكن تشذبك ...
فتجعلك مهيأ لتكون اقوي
لتواجه مرحلة اخري من حياتك ..

طرح راقي ومميز
كل التقدير

طيب ..
يسعد كل أوقاتكم

جميل الموضوع فقد تنحّى بنا جانبا عن السجالات العقيمه
وهنا أردت الحضور ..

مع إندفاع عجلة الحياة بقوه لانملك إلا مجاراتها في ذات المسار وذات الفلك
لانملك ترف التوقف وإستيعاب الأحداث من حولنا
تلك من حكمة الله ، فالتوقف معناه الركود وقد يعني السقوط ..



من الجميل أن نحمل في متاعنا بعض " القهقهات "
إنها خفيفة الوزن على الروح
أما العبرات فحملها على النفس ثقيل
الحزن كأنه " يمون " وصاير رفيق درب


قد سألت نفسي سؤال أعمق
ماذا لو كنت خارج تلك الدوامه ؟
قد أكون بحال افضل ، لكن ما امدى الرضا عن نفسي !!
أنا على يقين تام أن تلك التجارب رغم مرارتها قد صقلتني ومنحتني هذا الرضا الذي أعيش به



هنا توقفت كثيرا ..
يستطيع العقل أن يحتفظ بصور آلاف الوجوه
لكن عند البحث بين خباياه لم أجد صوراً ثابته كصور " الأموات " من غادرونا للأبد
أما العابرون والراحلون فقد تخذلك الذاكره عند إستدعاء صورهم. ..


حقاً لم تعد متوهجه تلك الذاكره
وقد تكون تلك رحمةً من الله فأعباء الحياة كلفتها الكثير ..


التجارب موقد كفيل بمنحك النضج الكافي لمواجهة أعباء الحياة
ليست الحكمه هي الغايه
بل القدره على التجاوز غالباً ..


أرى أن كلمة " تقتل " مسرفه
قد تساهم بالإنطفاء حيناً
لكن جمر " التغيير " متْقد غالباً لإشعال شعلة تضيء عتمة السفر ..




أتمنى ألّا لانكون انجرفنا في مسار ذات الفلسفه
مجرد بعثرة بعض الكلمات والحروف

ومرحبا بك

صباح الخير

التجارب
والخبرة

لا تعطي خلاصة الإنسان

قد نجد الفئه التي
تجرب ابسط الامور
يكون لديهم خبرة في ابسط شروحات الحياة

ويعيشون بمفاهيمهم
ويكون لديهم اكتفاء

ونجد فئه
تحب التجارب الكبرى
والمحاكمات المصيرية
والطرق الخطرة والمخاطرة
هؤلاء يعيشون خارج
منظومة التصنيفات التقليدية

ومن وجد
سلطان الحكمة في وجوده
عرف كيف يعيش الحياة
ويعطي المواقف
والأحداثيات الماضية والحاضرة القادمة
أسرارها المشتركه
في ثلاثة مراحل في الحياة

بنسبة لي
نظام البقاء
على الوعي المستمر
هذا لوحده يعطني تصفيه
لمن لا اريدهم

واظفر بالذين اريدهم
في حلقة التوافق


أمل

قوة النقاش والموضوعية

كنقش خلد
رسالته على قبة

وهذا هو التميز
الذي يبقى في ذاكرة الزمن