منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree17Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-11-22, 01:41 PM   #7
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  04-27-24 (01:28 AM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اسعد الله مساء الجميع
تعليم الطفل الاستقلالية
لا يتعارض مع مفهوم الطاعة
الاعتماد ع النفس وقضاء الحوائج
منذو الصغر بداية جيدة لتنشئة صحيحة
تحمل تبعات قراراته وإصلاح الخطأ
المشاركة في النقاشات وتبني الافكار
تجعلنا نخرج بشر يفكرون قبل أن يفعلو شيئاً
نجعي لظاهرة التمرد والعصيان الشائعة
هذه الايام وخاصة بين المراهقين
المشكلة ليست بالتمرد
أو سوء التربية
المشكلة الاولى عدم تقبل الاباء لتغيير
وقطع جسور الحوار الهادي
الاقناع لايكون بالصياح والتهكم
الحوار عندما يتم بالوقت المناسب
وبطريقة الصحيحة
سنصل لتقبل الطرفين للاختلاف
ثم التعايش
من خلال ما اسمع لايوجد إنسان مستقل
تمام الاستقلال بمسار حياته
هناك شخص وربما اشخاص
يؤثرون ع الفرد
من الافضل ان يكون التأثير
من شخص يملك الحكمه
...
لقد تم فرض الطاعة بالقوة
سواء ع المرأة لزوجها بلا قناعة شخصية
تبنيها المودة والرحمة
وتم فرض الدين عن طريق رجال أستخدمو النار
كـ مصير للمخالف
متجاهلين رحمة الله وواسع مغفرته
ثم فتحت ابواب الحرية
ليخرج علينا بشر
يرددون شعارات الحرية
ليثبتو انهم قادرين ع الخروج
ولو شكلياً لأن الخطأ ليس
بالوقت الحالي
بل بما مضى


 


رد مع اقتباس
قديم 12-11-22, 01:51 PM   #8
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  04-27-24 (01:28 AM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم...

والله ي أمل موضوع مهم جدا جدا
وصعب صعب لأن لكل شخص نظرته وتربيته
ولكل طفل أسلوب خاص بحيث تخليه
يطيعك بدون تلغي شخصيته
بعطيك امثلة من حياتي
انا مثلا كنت المطيعة تقريبا في العائلة
ومن نواحي كثيرة
أحيانا وفي ذلك الوقت كنت اغبط أخوتي ع تمردهم
ع قول لا
كانت تجي فترة اتمرد كليا
اكون مطيعة لشهور
ثم يوم كامل اصبح فيه ابرد من الثلج
يعني انفجر
لا اتكلم مع احد ولا حد يكلمني
لكن بعد ما تنتهي الحالة اندم كثير كثير واتمنى انها ما ترجع

قبل ثلاث سنين وأكثر كمان بعد ضغط كبير كبير من والداي
مررت بهذي الحالة لعدة اشهر كسرت شريحة جوالي
واعتزلت العالم
قسوة غريبة تظهر بعد تلك الطاعة العمياء والحب الكبير
أجد اني تحررت منها تقريبا الان
بعدما أصبحت أعبر عن مشاعري
حتى غضبي من الأولاد بدأت اعبر فيه بالكتابة هنا
لأني لا اتخيل نفسي أعاملهم بتلك القسوة العجيبة

الغريب في الموضوع حين ابتعدت عن اهلي ومع الغربة
صحيح مررت بتجارب صعبة وفي عمر صغير
لكنها عززت ثقتي بنفسي
خلتني اجرب واخطي واتعلم
قبلا كان كل شي ممنوع
فالتجربة هي الي تنمي شعور الإستقلالية
الإستقلالية في القرار لازم تكون من شخص واثق وين يحط رجله
لكن الغير واثق تلقيه يتخبط بين رأي هذا وذاك لأنه ما جرب عشان يختبر رأيه ونفسه


هنا يأتي السؤال الأهم برأيي

كيف اعلم اولادي الاستقلالية
وهذا السؤال سأنتظر الأخوة لأرى رايهم فيه
فأنا لا املكها

جزيل الشكر اموله ^^
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيا الله نجمة المنتدى

والوطن العربي بكبره
لن تعطيك التجارب خصوصاً وانتي بسن ليست صغيرة
إستقلالية بلا وجع
او خسارات
اكثر من يحملون قلوب متصالحة ومطيعة

هم أكبر الخاسرين
لذلك قبل دفع ثمن الطيبة

حاول النجاة قبل أن تسقط في هاوية الخيبة
التربية في هذا العصر

ليست سهله
ولكنها ليست مسحيلة
فقط عزز مواطن القوة

ازرع الشجاعة بطفلك
التخويف والصراخ
وضعنا امام جيل يهرب من حضن الاسرة
لمستنقع العلاقات
جعل الله امنياتك محققه في ابنائك

وجميع الاباء يارب


 


رد مع اقتباس
قديم 12-12-22, 04:47 PM   #9
A.M.A.H

الصورة الرمزية A.M.A.H

آخر زيارة »  04-26-24 (01:14 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



في السابق أبناء المدينه عند عمر معين
يجبرونهم الأبوين بالعيش في الباديه
من هذا المنطلق إن فرضنا بصحته
فإنَّ البيئه في علاقه طرديه مع بناء شخصية الفرد
وهذا عند تسليمنا بأن الطاعه هيا المحرك لبناء الفرد في بيئه سليمه..


ولكن هل فعلا هناك فعل يحقق الطاعه أم هيا عاده لفعل ليست مخافه

بمعنى العامل عند رب العمل أعتاد على طاعته لأخذ ما أراد وليس ما خاف منه

بأننا من نخلق الطاعه في الموقف الذي نريده للحصول على ما نريده

السؤال الذي يجب أن يطرح
هل الطاعه في علاقه عكسيه مع الإستقلاليه؟
نجد من الأشخاص يؤدي الطاعه الكامله وينضج على ذلك ويستقل في رأيه الشخصي بدون أي عقد

ونرى من أعتاد على الإستقلاليه في الرأي والحياه بمنظوره الشخصي وأصبح يترنح كأنه مخمور بعد ذلك

الأمر ليس في الطاعه المطلقه ولا الإستقلاليه الزائفه
الأمر في الإختيارات فالإختيارات هيا من تصنع منك شأنًا
أو تخسف بك أرضا.

أكره من يحمل الأخرين خطأ إختياراته

الجميع سيحاسب على كم ما فعل وليس على ما أجبر

الأمر ببساطه نحن نقنع نفسنا بأننا مظلومين فقط لا غير


يعطيكم العافيه على الطرح وما كتب يمثل رأي شخصي لا غير
وأعتذر على الإطاله


 
أمل. likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة A.M.A.H ; 12-12-22 الساعة 05:07 PM

رد مع اقتباس
قديم 12-12-22, 05:24 PM   #10
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  04-27-24 (01:28 AM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed 22 مشاهدة المشاركة


والله طرحك يا أمل
جعلني اتأمل بذاكرتي قليلا

اعتقد أن والداي لما يخضعاني أبدا للأوامر
يمكن أنا انتبهت حالا للموضوع ههههه

اعتقد ماحدش قالي ذاكر مثلا قبل كدا
ماعتقدش حد أدخل في خياراتي
ولا سألني علي اسبابها ..
ولا أجبرني علي حاجة ..
و كنت بستشعر دايما خوفهم عليا
أكتر من أنهم عاوزين يفرضوا سلطتهم الأبوية ..

عندما انظر للأمر الآن
الأمر ليس سئ
ولكن علي الرغم من ذلك
أري أنني مثلا افتقدت
للإرشاد في بعض الفترات من حياتي
كان الأمر ليفيد الصراحة ومن الممكن
أن يحدث فارق أكبر في بعض الخيارات
فقط لحظات من الصرامة
توازن تلك الحرية ..

يعني
لا محاولة فرض الطاعة
طريق في العصر الحالي
ولا الخوف أيضا مبرر لصناعة الاستقلالية ...

الحرية وترك المجال مطلوب
لكن مع نظرة متمعنة ومتفهمة لمستقبل الأولاد
في حين متي أتدخل
ومتي اتركهم يقررون عن انفسهم ؟
متي أفرض سلطتي ؟ ومتي أدعهم ينمون سلطتهم علي حياتهم ؟
تلك النظرة ربما افتقدها الأباء حاليا
بسبب انغماسهم في لقمة العيش
وسعيهم نحو الثراء ربما او النجاح
في مجتمع يقسوا علي فقرائه
فيبحثون عن مستقبل ابنائهم في المادة
قبل مساعدتهم في ارشادهم لطريقهم الخاص
فلا ينتبهون لتلك اللحظات التي يحتاج فيها
ابنائهم تدخلهم بصدق او ربما يجهل ابنائهم
كيف يعبرون عن تلك المشاكل ...
وليست كل المشاكل تصنع رجال
بل احيانا تصنع عقدا نفسية ..
لأننا كبشر مختلفين ..

معادلة الطاعة دينيا معروفة ..
ولكن ما يؤرقك عندما تكون مسؤل عن شخص
هي مدي النظرة السطحية للمعادلة من المجتمع
مما جعلها صعبة ..

أنت تريد أن تصنع رجالا ونساء في مجتمع
يعطيك كل الإشارات الخاطئة في الطريق ..

إشارات عن أهمية المكانة ..
دون الإهتمام بكيفية الوصول إليها
ودون النظر لأهمية الطريقة الصحيحة للوصول ..

فإذا تبوئت مكانة لا تستحقها
فقد فرضت نفسك علي أشخاص
لا تستحق أن ترأسهم وبالتالي أفسدت
شكل الهرم الإجتماعي ..
وبالتالي صنعت نقمة
من محاول فرض سلطتك عليهم
فيحاولون التمرد
علي شخص يرون أنه لا يستحق
وأنهم أولي منه للوصول ..
وأن الزمن لم ينصفهم ..
طريقة الوصول مهمة ويجب ابرازها
حتي لو كنت تستحق ولا تحتاج ذلك ..
يجب ان تبرز استحقاقيتك ..

حتي لا يقع من معك في دائرة مفرغة من التبريرات
تنتهي بفكرة التمرد علي السلطة نفسيا
وليس فعليا ...وهذا اسوأ ..

وبالتالي المشكلة تظل داخل المجتمع بلا حل
وتظن في النفوس تراقب ولا تتحرك ..
وتصنع فساد مزمن يهدم المجتمع من الداخل ..


مرحباً أحمد
ضريبة الاعتماد ع النفس ومواجهة الاخطاء
افضل من الوصاية
وعدم منحك فرصة التجربة
ومعرفة الصح من الخطأ
لذلك الاستقلال كـ مفهوم مقارنة افضل بكثير
من الطاعة
الاشخاص الذين يعيشون وفق نمط من إختيار المحيطين
بهم يصبحون فريسة سهلة للجنوح متى ماسمحت الفرصة
لذلك إعطاء الثقة وتعزيز مبدأ
حاول حتى تنجح
أفضل بكثير من جعله ظلاً لاصحاب السلطة
ممتنة واكثر


 


رد مع اقتباس
قديم 12-12-22, 05:36 PM   #11
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  04-27-24 (01:28 AM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شطرنـــــــج مشاهدة المشاركة
تحية عزيزة
ولسمو
فكر وسلطانة
اما بعد

لولا ان الموضوع
في قسم النقاش
لكان نص شاعري
ونقشان دقتا حكمة في
استدارة الهالة

قد كسرنا المفتاح
ودخلنا

وجائت بنا الحياة
كما حملتنا

ووضعتنا أمام صفتين
كليهما خلقهم الله
ازمنة مطلقة

الطاعة
والاستقلال

اذا طوعت الطاعة
السيادة الكاملة

تصبح الاستقلالية
مأمورة
تحت تشارع الطاعة

واذا
قادت الاستقلالية
الطاعة
تصبح ما بين قوسين وأدنى
يا اما يكون الشخص
داخل القوسين
او خارجه

لذلك أول خطوة حتى
يحقق الإنسان التوازن بين
صفتين مطلقتين


ان يكون واعي
بقدر ما يحقق الاستقلالية

وان تكون دبلوماسي المحبة
حتى تترقي بطاعة


اما انا
عشت عند جدتي
وفلاح وانا عمري 7 سنوات

ونجار وانا عمري 12 سنة
مع الدراسة طبعا

أمي فيما بعد كان لها
الدور العظيم في حياتي
الله يطول في عمرها

بفضلها ما لبست قبعه التخرج
من الجامعة

والوالد كان يرى مني التمرد
العجيب على الموروثات

الله يحفظه

على الآباء
ان ينسوا التقاليد التي لا فائدة منها
التي تجعل الولد نسخه كربونية

فالتربة الذي
خلق الله منها آدم

تتغير مع الزمن لتكون
قابلة والتجديد والاستمرارية




لأن المربي الثالث هو الاعمار الشخصي
والنفسي والاسري والاجتماعي من ذوي
العقول المتقدة والحياة الساعية
لتحقيق تكافئ
متوازي مع
الطاعة
والاستقلالية
والاعمار



موضوعك رائع في التقدمية
حينما
وضعتي قوتين اذا غلبت
أحدهما لابد ان نكسر
مفتاح الزمن
لنجد المرآة انها تعكس التربية
اهلا ومرحباً
بعميد ركن النقاش
وصاحب الفكر المتقد
من يملك حل المعادلة
يعيش بشكل صحيح
ولكن نحن امام جيل
يعتقد أن التمرد حق
والطاعة ضعف
الافكار تمر بمنعطف
خطير
المتصدرين للمشهد الاعلامي
يؤيدون فكرة العصيان
مما جعلنا في مواجهة حقيقية
ماذا يجب أن نفعل؟
وامد الله بعمر والديك
الحياة كانت محدودة
الان نحن في عصر الانفتاح المسموم
لهرم السلطة
عليك ان تتقبل الاختلاف
وتناقش الفكرة
وتتقبل التغيير
نقطة الخلاف
لازال هناك من يعتقد بحتمية إتباع الابناء
لإرثه العائلي والقبلي
ليجعلهم صورة منه
حتى لو لم يكن جيداً كفاية
شكراً عدد النجوم أستاذي الكريم


 


رد مع اقتباس
قديم 12-12-22, 05:53 PM   #12
أمل.

الصورة الرمزية أمل.

آخر زيارة »  04-27-24 (01:28 AM)
المكان »  في اللاشيء
الهوايه »  أمارس فضيلة التنمر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النايفه مشاهدة المشاركة
أسعد الله أوقاتكم بكل خير

أحترت كيف اجمع محتوى الموضوع لشدة تشعبه
لكن ركزت على عدة نقاط اوردها كالتالي



سألت نفسي هل فعلا منحت ابنائي المساحه التي تبني لهم استقلاليه وشخصيه مستقله !
وجدت الإجابه كالتالي
أمامنا منعطفان مهمان جدا في تكوين شخصية الفرد
الطفوله وهي مرحلة الزرع ، وتحديدا زرع الوازع الديني
فهو الرقابه الذاتيه لمرحلة الصبا والمراهقه
أجل كنت صارمه نوعا ما
في مرحلة الصبا تركت ادارة حياة كل فرد لنفسه مع وجود عامل "الهيبه للأبوين "
اتفهم اهتماماتهم حتى وان كانت ساذجه
كنت في صفهم ضد الفتاوى المقولبه التي ما أنزل الله بها من سلطان والتي للأسف نفرت كثير من شبابنا من الدين وتعاليمه



عندما كنت في سن المراهقه كنت اعارض الكثير من الأفكار والعادات ، لكن لا أجرء على مخالفة والدي
وكنت أعزم النيه على التمرد متى ماكبرت واستقللت ..
كبرت ونضجت وتفهمت
الآن لانستطيع أن نفرض قناعاتنا على بناتنا بالأمر كما كان سابقا .. أدوات التمرد متاحه وقد تجرف الفتيات لطريق غير محمود
نحتاج للين والرفق مع ابنائنا بشكل عام وبناتنا بشكل خاص ، علينا أن نسير بجانبهم وليس ضدهم
مفهموم طاعة الزوجه لزوجها لابد أن يرسخ بالشكل الشرعي في ذهن الفتاه
ليست طاعة تملّلك وإلغاء ذات
هي التزام بتشريع إلهي يقود سفينة المجتمع إلى بر الأمان ..
أيضا الشاب عليه أن يفطن لحدود ومآرب هذا التشريع حتى تمضي رحلة الأسره بسلام



بالحوار أولا والنزول من برجنا العاجي الذي صنعته عادات وتقاليد باليه ،، اضافة لفتاوى فصلت شبابنا عن واقعنا وأخرجتهم من تحت عباءة الأهل
اللين والشده لايغني أحدهما عن كلاهما



فائق التقدير لطرحك الراقي

،،
مرحبا بالنايفة
احييك ع مفهوم الاعتدال
وتقبل التغيير الحاصل
الام الواعية تبني جسور الحوار
وبناء الشخصية المعتدلة بالقدوة الحسنة
القدوة هي مفتاح تقبل التعاليم الدينية
بعيداً عن مخرجات الصحوة اللي صنعت فجوة عملاقة
بين الدين والانسان
نحن بحاجة للاعتدال والتقبل
والحوار
جفاف الروابط كسر مفهوم أن الاسرة
هي الحضن الآمن
ممتنة واكثر


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 01:10 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا