منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree291Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-15-23, 11:18 PM   #181
الْياسَمِينْ

الصورة الرمزية الْياسَمِينْ

آخر زيارة »  04-29-24 (05:01 PM)
المكان »  أرض الصداقة والسلام
الهوايه »  فنون الأدب / السفر/ الفروسية/ الكراتيه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



هذا الضحى مختلف تماما، ‎تسمّرت‎ سلمى أمام النافذة تنتظر إطلالة سيارة القرية التي تعود من المدينة كالعادة، خطيبها قاب نظرتين أو أدنى من عينها.
الليلة الماضية لم تنم، ليس أرقاً كالعادة ، لكن أمضتها في رسم الأحلام ،وتخيُّل طقوس اللقاء المرتقب وترتيب نفسها لتكون بأبهى إطلالة وأجمل إشراقة، فغداً زفاف اللقاء..

واقفة باضطراب وشغف على النافذة ، تُحدِّقُ وهي تحمل باقةَ وردٍ حمراءَ،
لولا خوفها واستحياؤها من أهلها ،لكانت على مشارف القرية بانتظاره ملوّحة له بباقة الورد.


 
M.ahmad and نجمة like this.


رد مع اقتباس
قديم 06-17-23, 02:47 PM   #182
نجمة

الصورة الرمزية نجمة

آخر زيارة »  01-20-24 (04:38 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اقبلت سيارته تزفها جموع من أهل القرية المرحبين ، لينزل هو كما تخيلته بعينين مشرقتين ، لكن ابتسامته بها شيء مريب ، هكذا حدثت سلمى نفسها ، لكنها سرعان ما محت الوهم من عقلها ، قبل أن تسقط باقة الورد من بين يديها وهو يفتح باب السيارة الآخر لإمرأة فائقة الجمال ، تحمل بين يديها طفل رضيع !
ذهولها ذاك لم يكن أقل من ذهول المرحبين به ، صمت الجميع حين عرفها ك" زوجتة " والطفلة ابنته !
لم ينقذ دقيقة الإحراج تلك سوى والدته التي بصوت مرتبك اعادت زفة الترحيب إلى نصابها .
أمام عينيها حبيبها يزف مع زوجة وابنه قامت سلمى وخطواتها تدهس بتلات الورد ، جففت الدموع ، كتمت انين قلبها المتمرد ، لن يمر هذا مرور الكرام !
ليست سلمى من يغدر بها ، ليست من تلعب دور الضحية ، ستريك كيف يكون إنتقامها !


 

رد مع اقتباس
قديم 06-23-23, 02:02 AM   #183
M.ahmad

الصورة الرمزية M.ahmad

آخر زيارة »  اليوم (04:00 AM)
المكان »  في مكانٍ ما قريبٌ من السماء
الهوايه »  لا تقيدني هوايه
حمامة السلام
مقصوصة الجناح
شفها السقام
تبكي من الجراح

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



من القصص العجيبه التي سمعتها وشاهدتها بأم عيني
قصة فتاه كانت على علاقة حب مع شاب قبل أكثر من ١٠٠ سنه
ولكن أولاد الحرام حينها لم يتركوها في حالها
بل لفقوا لها تهمه بأنها باعت شرفها مع حبيبها حتى سائت سمعتها وسمعت أهلها

فقرر والدها آن يتخلص منها في مكان بعيد عن أعين الناس
والبنت كانت ترفض وتبكي وتبرر موقفها ولكن والدها لم يأبه لها بل مصر على التخلص منها

وفعلاً إقتادها معه في صبيحة أحد الأيام قاصداً بها مكاناً مهجوراً ليقتلها فيه ويترك جثتها لسباع والحيوانات الضاله
وبينما كانوا مارين في طريقهم من أحد الطرقات الوعره وقفو لراحه بفناء منزل قديم
وكان هناك صخره كبيره بجانب المنزل أتكئت عليها البنت وظلت تتوسل لوالدها بأنها بريئه
قال والدها : من يثبت لي ولكل الناس برائتك ؟
قالت البنت : هذه الصخره ستثبت برائتي

ولكن الأب مصر على موقفه لغسل العار وفعلاً أقتادها وأكمل بها طريقه لمكان مهجور وقام بقتلها
وفي عودته وحيداً لمنزله مر من جانب المنزل الذي كانا قد توقفا بجانبه لراحه وتفاجئ بأن الصخره تحيظ بأرادة الله
فبدلاً من أن يغسل العار أصبح هو العار

وسبحان الله هذي الصخره من حدود ١٠٠ سنه إلى هذا اليوم لازالت تحيظ ٦ أيام من كل شهر
وأنا بنفسي ذهبت لهذه الصخره عشرات المرات شاهدتها بعيوني ولمستها بيدي متعجباً من قدرة الله

والصخره موجوده إلى هذا اليوم ولازالت تحيظ ومن رغب آحدد له موقعها من خلال قوقل ماب لذهاب لها ومشاهدتها بنفسه بأمكاني ذلك .


 

رد مع اقتباس
قديم 07-13-23, 10:47 AM   #184
الْياسَمِينْ

الصورة الرمزية الْياسَمِينْ

آخر زيارة »  04-29-24 (05:01 PM)
المكان »  أرض الصداقة والسلام
الهوايه »  فنون الأدب / السفر/ الفروسية/ الكراتيه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة مشاهدة المشاركة
اقبلت سيارته تزفها جموع من أهل القرية المرحبين ، لينزل هو كما تخيلته بعينين مشرقتين ، لكن ابتسامته بها شيء مريب ، هكذا حدثت سلمى نفسها ، لكنها سرعان ما محت الوهم من عقلها ، قبل أن تسقط باقة الورد من بين يديها وهو يفتح باب السيارة الآخر لإمرأة فائقة الجمال ، تحمل بين يديها طفل رضيع !
ذهولها ذاك لم يكن أقل من ذهول المرحبين به ، صمت الجميع حين عرفها ك" زوجتة " والطفلة ابنته !
لم ينقذ دقيقة الإحراج تلك سوى والدته التي بصوت مرتبك اعادت زفة الترحيب إلى نصابها .
أمام عينيها حبيبها يزف مع زوجة وابنه قامت سلمى وخطواتها تدهس بتلات الورد ، جففت الدموع ، كتمت انين قلبها المتمرد ، لن يمر هذا مرور الكرام !
ليست سلمى من يغدر بها ، ليست من تلعب دور الضحية ، ستريك كيف يكون إنتقامها !
‎الوقت يخطو كعجوز اليوم، ما باله بطيء إلى هذا الحد ؟! انتهت صلاة الظهر ، وسلمى ترصد باهتمامٍ وترقُّبٍ وهي في محراب صمتٍ وعلى شفا شهقة. شهقت بفرح فها هي السيارة قد أطلّت من بعيد والحمد لله، و ها هو ( كرم ) في واجهة السيارة، مشرقَ الوجه، وعذبَ الابتسامة.
لم تتمالك نفسها سلمى، انطلقت بجنون لترى حبيبها وهو يترجَّل من السيارة وتلقي بنفسها في حضنه غير آبهةٍ بما قد تلقاه من عقاب أهلها بعد ذلك. اقتربت من السيارة ، وعندما فتح ( كرم ) الباب ونزل وقبل أن تعانقه ( سلمى ) صوتٌ خافتٌ كان أحدَّ من الرمح، أردى كل أحلام سلمى قتيلةً، صوتُ زوجته وهي تغلق الباب الخلفي للسيارة ( هي اختك حبيبي ؟! ).
انتهت


 


رد مع اقتباس
قديم 07-13-23, 01:24 PM   #185
السهم الأخير

الصورة الرمزية السهم الأخير
اترك أثر طيب

آخر زيارة »  05-04-24 (06:18 PM)
المكان »  صلالة - سلطنة عمان
الهوايه »  الخيول و الطبيعة
رحم الله إمرء عرف قدر نفسه
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m.ahmad مشاهدة المشاركة
من القصص العجيبه التي سمعتها وشاهدتها بأم عيني
قصة فتاه كانت على علاقة حب مع شاب قبل أكثر من ١٠٠ سنه
ولكن أولاد الحرام حينها لم يتركوها في حالها
بل لفقوا لها تهمه بأنها باعت شرفها مع حبيبها حتى سائت سمعتها وسمعت أهلها

فقرر والدها آن يتخلص منها في مكان بعيد عن أعين الناس
والبنت كانت ترفض وتبكي وتبرر موقفها ولكن والدها لم يأبه لها بل مصر على التخلص منها

وفعلاً إقتادها معه في صبيحة أحد الأيام قاصداً بها مكاناً مهجوراً ليقتلها فيه ويترك جثتها لسباع والحيوانات الضاله
وبينما كانوا مارين في طريقهم من أحد الطرقات الوعره وقفو لراحه بفناء منزل قديم
وكان هناك صخره كبيره بجانب المنزل أتكئت عليها البنت وظلت تتوسل لوالدها بأنها بريئه
قال والدها : من يثبت لي ولكل الناس برائتك ؟
قالت البنت : هذه الصخره ستثبت برائتي

ولكن الأب مصر على موقفه لغسل العار وفعلاً أقتادها وأكمل بها طريقه لمكان مهجور وقام بقتلها
وفي عودته وحيداً لمنزله مر من جانب المنزل الذي كانا قد توقفا بجانبه لراحه وتفاجئ بأن الصخره تحيظ بأرادة الله
فبدلاً من أن يغسل العار أصبح هو العار

وسبحان الله هذي الصخره من حدود ١٠٠ سنه إلى هذا اليوم لازالت تحيظ ٦ أيام من كل شهر
وأنا بنفسي ذهبت لهذه الصخره عشرات المرات شاهدتها بعيوني ولمستها بيدي متعجباً من قدرة الله

والصخره موجوده إلى هذا اليوم ولازالت تحيظ ومن رغب آحدد له موقعها من خلال قوقل ماب لذهاب لها ومشاهدتها بنفسه بأمكاني ذلك .
لا إله إلا الله سبحانك إني كنت من الظالمين .

سبحان الله !!!! جتني قشعريرة

تحيض كل شهر لتقول له أن آية الحمل هو انقطاع الحيض ولكنه مستمر إذا لا يوجد حمل ولا يوجد ما ترمونه بي من عار وأنها شريفة عفيفة .

وفوق ذلك

إذا كانت كل فتاة تعرضت للإغتصاب مصيرها أن ترمى وتقتل فلماذا يفخر الرجل بأنه يحمي الشرف؟

إذا هجم الذئب على أغنامي لن اذبح الغنم بل سأقتل الذئب لكي لا يهجم على غيرنا أما ما جرح لدنيا فنهتم به ونعالجه ولو كان الزمن يلوم كل مظلوم على ظلم حل به فأين نواي وجوهنا ونحن الذين نظلم أنفسنا ليلا ونهارا؟

لا عدمنا هذا الطرح الراقي من الأخ مدير المنتدى . جميلة ومؤثرة جدا القصة


 


رد مع اقتباس
قديم 07-13-23, 01:37 PM   #186
السهم الأخير

الصورة الرمزية السهم الأخير
اترك أثر طيب

آخر زيارة »  05-04-24 (06:18 PM)
المكان »  صلالة - سلطنة عمان
الهوايه »  الخيول و الطبيعة
رحم الله إمرء عرف قدر نفسه
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



كنت متعلق بجدتي أم أبوي الله يرحمها وكان دائما يهمني مصيرها خاصة أنها الله يرحمها كانت صبورة وفيها أمراض كثيرة جدا ولما تتعب ونسألها : تقول الحمد لله ما اشتكي لكم أشتكي للي يسمعني . والله إني أنبهر من صبرها . عندها ربو وسكر وضغط وشرايين وهشاشة عظام وكسور في الجمجمه وكسر فالحوض وكسور فالفخذ والحمد لله ماتت على قولتها الحمد لله ربي بيأخذني فيني عقلي الكامل وفيني ضروسي عشان أقدر أتكلم .

رحمها الله حلمتها عند السلالم فوق قبل باب شقتي ونحن كنا في الصالة أنا وأمي وعمتي فركضت صوبها وشفتها تضحك كان عمرها أصغر بكثير يعني يمكن رجعت 40 سنه هي ماتت عمرها 86 سنه تقريبا.

المهم شفتها حلوه ما شاء الله ومنوره وأنا ألمها وأضحك وأقول : يماه إنتي وين ونحن نبكي ونفتقدش ؟ قالت : وقفوا البكاء والدموع .
من الفرحة أبغى أمسك يدها وننزل مع بعض لأمي وعمتي وألا أقوم من النوم .

بصراحة أسبوع كامل وأنا مرتاح وكل ما ذكرت ذا الحلم أرتاح . الله يرحمها ويغفر لها .

ما ادري إذا موضوعي قصه و الا لا لكن شكرا لكم خليتوني أفضفض .


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 04:31 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا