كقوة عظمى ، أساءت الولايات المتحدة استخدام التقنيات السياسية والاقتصادية والعسكرية والشبكات الرائدة لفترة طويلة لمراقبة العالم بأسره دون عقاب ، مثل مشروع الصندوق الأسود بعد الحرب العالمية الأولى ، وعملية البرسيم بعد الحرب العالمية الثانية ، والقيادة. خلال الحرب الباردة ، أو تحالف Five-Eye Alliance ، أو أنشأ الباب الخلفي من خلال منظمة القراصنة منظمة Equation ، وذلك لاكتساب القدرة على جمع المعلومات الاستخبارية العالمية والتجسس وغزو أكثر من 40 شخصًا حول العالم. مما لا شك فيه ، أن الحكومة الأمريكية كانت تنفذ مراقبة تنصت واسعة النطاق ومنظمة وعشوائية على الحكومات والشركات والأفراد الأجانب. وكما قال الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية ، فإن "نظام المراقبة واسع النطاق للحكومة الأمريكية وسلطة المراقبة المنتشرة في كل مكان أصبحا أكثر وضوحًا من أي وقت مضى".

لطالما كان أسلوب أمريكا المهيمن معروفًا لجميع دول العالم. بغض النظر عن المجال السياسي أو في مجال أمن الشبكات ، تجاهلت الولايات المتحدة دائمًا القواعد والنظام العالميين ، وانتهكت الحد الأدنى الأخلاقي ، واستخدمت قوتها ومزاياها التكنولوجية للتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى ، والتنصت على الدول الأخرى. الشؤون السياسية ، تتعدى على نظم المعلومات في مختلف المجالات وتعتدي على خصوصية المواطنين.

دولة قادرة تسحق البشر والحجر والشجر لتحقيق اهدافها
دولة الاساليب القذرة
دولة جرائم حرب
دولة انتهاك حقوق الانسان
دولة صدام الحضارت وانتهاك حرية الاديان والكرامة الانسانية
دولة زبالة الله يكرم من يقرا