كذا ارتحت >>

ليتك معي ساهر(ن) ليل الهوي كله ... مانوم انا وانت لأجل الحب سهراني ...!

لا يوجد سبب واضح لكتابة البيت أعلاه الأمر أشبه ما يكون
بــعطر قديم يباغتك ..
يشرع نوافذ الذاكرة..
ويكمم أفواه الكلمات..
فيشعر القلب بالخدر ، كاحتضان خنجر بارد..!
هي حروف عالقة بين الضلع والضلع ،
فـتحت لها "القفص الصدري" ...

وطارت.....!

ابوعبدالله/الخبر/المنطقه الشرقيه

نكتة صينية

パソコンをかけたもうひとつの決戦はハーフタイムのドリブル鬼ごっこ！やはりあ自分のカードが とられたのも 気づかなかった。やはりはしっこでじっとドリブル。敵が近づいてきたら

فضحك جميع الصينيين ..حتى ماتوا من الضحك وعم الفرح والسرور في الصين واكلو كلب مشوي على الفحم
...
علي طاري الصين..
خاطري ب" بخاخ اسود" ثمن اكتب علي علي سور الصين العظيم" يزال" من قبل البلديه...
ياحلو هالعباره تذكرك بزمن الطيبين عادي يموت اللي كتبها وموظفي البلديه وهي باقي في محلها هههه

علي سبيل الغرام..
في مساحة يقال لها ذكرى...
كنت تساكن احضاني ذات ود ...
كانت انسام حبك تتدفق في الوريد...
كنت اضحك منك حين تردد..
لاتخاتل ...!
كل مافي الامر اني...
غير مدرك ....!

حين أشعر بصداع في صدري..
ولا أجد "بنادولا" للذاكرة..
أطفئ أضواء الشوارع ..
وأكتب !
ثم اما بعد
أعتقد والله أعلم أنني من "الباطنيين" في مذهبي الشعري..
و بيت الشعر إن لم يكن له باطن وظاهر فلا أتظلل بقافيته وجدرانه..!
ولكن يبقى للشعر الشعبي في صدري موقد .. وسالفة..!
هذا العفوية والمباشرة في طرح الوجع تجعلك متورطا كإنسان في التضامن مع رجل لا تعرفه لكنه يحدثك..!
تجعل بيت شعر نبطي لـ "راعي غنم" يرتقي في صدرك مبلغا لم تبلغه دواوين شعراء الحداثة..!
ولي مع البدو موال ..
انفكت السبحة وضاع الخرز ضاع .....حاولت ألمه يا سليمان وأزريت..!
فمن تكرر كلمة ضاع...
أشعر بمدى حسرة هذا البدوي البائس .. واستسلامه..!
ومن كلمة "أزريت" التي أقفلت بابا فتح بـ "حاولت"
أتورط بالبحث عن خرز ليس لي ...!
وأتذكر أن أضع يدي على صدري ..
كي لا تنفرط مسبحة القلب ....!

وبس

نصيحه ...
لاتشربون عصير المراعي
"الفونسو مانجو مع اللب" ....
مدري يجيك احساس انك قاعد تشرب محترف برازيلي مو عصير..!
اوجعني بطني وسألت الدكتور
قال ...وش تبي فيه ...
مراره وحلى وصناعي..!
خلك طبيعي...
واشرب المانجو الطبيعي...!
قلت خير ان شاء الله..