أعظم دقيقة
هي عندما تدرك أن فضل الذكر المُضاعف عظيم جدًا
مثل قولك لـ "سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا
نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته" ٣ مرات ..
وذلك لِما اشتمل عليه من جوامع الكلم في الثناء
البالغ على الله ، وإحسان الشكر والاعتراف إليه .....

‏لا تحفظوا القرآن للدنيا ولاللمسابقات والجوائز ولا للاكتساب به في دنيا الناس الفانيةفإنه أرقى ولا يليق إلا بالأبقى
احفظوه لله احفظوه للآخرة احفظوه حفظ من يطلب أنسه في القبر ونوره في الحشر احفظوه حفظ من يطلب الارتقاء في درجات الجنان وإن جلبت بركته بعض منح الدنيا فذلك من فضل الله الواسع....

{فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكينَتَهُ عَلَيهِ﴾ [التوبة: ٤٠]
يقول السعدي رحمه الله:
«في الآية بيانٌ لفضيلة السكينة، وأنها من تمام نعمة الله على العبد في أوقات الشدائد والمخاوف التي تطيش بها الأفئدة،
وأنها تكون على حسب معرفة العبد بربه،
وثقته بوعده الصادق، وبحسب إيمانه وشجاعته».

‏ستشعر بالأمان التام عندما تواجه هذا العالم مع الله،
أن تؤمن تماماً أن علاقتك مع ربك لا يوازيها أي علاقة،
أن تثق أنها أبدية لا تفنى......

اللهم إجعلنـــــا ممّن ..
إذا أنعمــتَ عليـــهم شكــروا ..
و إذا إبتليتـــــهم صبــــروا ..
و إذا أذنبوا إستغفـــــروا ..
اللهم إنّا نسألك ..
صباحاً يتجلّى فيه لطفك ..
ويتّسع فيه رزقك ..
وتمتد فيه عافيتك ..
ونستفتح فيه برحمتك ..
اللهم صل وسلم على نبينا محمد

الخلوة مع الله مفتاح السعادة

‏

الإستغفار يبعدك عن سيء أحوالك .. فيحول الحزن إلى سرور ، والهم إلى فرح .. والخطيئة إلى توبة ، والضعف إلى قوه .. والفقر إلى الغنى.

تم تحرير المشاركة من قبل المراقب العام لاحتوائها على روابط مخالفة

قال الله تعالى :

( فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَىٰ قُلْنَا لَا تَخَفْ ..)

ما أسرع فرج الله..!!
شعور بالخوف مر بقلبه،

فجاءه التثبيت قبل أن
ينطق لسانه...

اللَّهُمَّ طهر قلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، ولساني من الكذب ، وعيني من الخيانة ، فإنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور

اللهمَّ إني ظلمتُ نفسي ظلمًا كثيرًا ،و إنَّه لا يغفرُ الذنوبَ إلا أنت ،فاغفرلي مغفرةً من عندِك ،و ارحمني ،إنك أنت الغفورُ الرحيمُ}. ..

سماع الموسيقى "معصية" والمجاهرة بسماعها "معصية ثانية" الدعوة لسماعها "معصية ثالثة" تحليلها "معصية رابعة" الإستهزاء بمن يحرمها "معصية خامسة" ﴿وَلَيَحمِلُنَّ أَثقالَهُم وَأَثقالًا مَعَ أَثقالِهِم وَلَيُسأَلُنَّ يَومَ القِيامَةِ عَمّا كانوا يَفتَرونَ﴾ [العنكبوت: ١٣]

قال التابعي إبراهيم_النخعي :

كَانَ أَصْحَابُنَا يَأْمُرُونَنَا وَنَحْنُ غِلْمَانٌ

إذَا أَوَيْنَا إلَى فِرَاشِنَا

أَنْ نُسَبِّحَ ثَلاَثًا وثَلاَثِينَ

وَنَحْمَدَ ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ

وَنُكَبِّرَ أَرْبَعًا وَثَلاَثِينَ

[ ابن أبي شيبة في المصنف٢٧٠٦٥ ]

وفيه الحرص على تعليم الصبيان الأذكار والسنة

"في غزوة تبوك: تأثرَ أصحابُ رسول الله صلّ الله عليه وسلم، وتمنّوا أنهم يستطيعون الإنفاق، ومدّ يد العون، وخفقت قلوبهم بصدقٍ لمجالدة أعداء الله، حتى ذرفتْ دموعهم شفقةً من عجزهم…

هذه الدموع الصادقة سجَّلها الله في كتابه العظيم: براءة من الخذلان، وبراءة من النفاق، وبراءة من التخلِّي!
هي مُجرَّد دموع ذرفت ألمًا، لكنَّها ثقيلة ثقيلة في موازين الله، قال الله فيهم: ﴿وَلا عَلَى الَّذينَ إِذا ما أَتَوكَ لِتَحمِلَهُم قُلتَ لا أَجِدُ ما أَحمِلُكُم عَلَيهِ تَوَلَّوا وَأَعيُنُهُم تَفيضُ مِنَ الدَّمعِ حَزَنًا أَلّا يَجِدوا ما يُنفِقونَ﴾

الخُلاصة: لا تُغادر أحداث الأُمَّة دون موقف يسجّل لك في موازين الله!"

"وإن امتلك اليهود المال والسلاح والدعم، لكنهم لن يمتلكوا الشجاعة؛ فالذلة مضروبة عليهم على امتداد الجغرافيا والتاريخ.
تأمل: ﴿ضُرِبَت عَلَيهِمُ الذِّلَّةُ أَينَ ما ثُقِفوا﴾.[آل عمران]
‏عاهة مُزمنة لن يُفارقوها أبد الدهر.."

من الأخطأ التي نرتكبها في حق أنفسنا التاجيلات
نؤجل الشكر ، الأعتذار ، الأعتراف ، المبادرة
وكأننا نضمن العيش طويلاً

‏قـالَ الـعـلامَـة الشوكانى :

" مــنْ أرادَ الاستــكثَار مـنْ فضـلِ اللّٰه من الحسنَات فليقلْ : " اللهمَّ اغفرْ للمُؤمنِين والمُومنَات "
فإنّه يكـتبُ له منَ الحسنَات ما لا يحيطُ به حَصر ، و لا يتصوّره فِكر ، و فضلُ اللّٰه واسِع ".

تحفة الذاكرين ص : ٣٨٠

يقول أحدهم حافظت على صلاة الفجر بسبب تغريه قرأتها
تقول :
كيف تصحو من نومك لرزقك ولاتصحو لرازقك

«يؤجرُ المرء رُغم أنفه!
‏ولا تأتي كل الأجور بمتعة الطاعات، بل كثيرًا منها ما يأتي من سرير المرض، ووخز الإبر، ورعشة الحُمّى، وقهر الضيم، ومشقّة السّير، وجوع الفقر، وسهر الهم، ومرارة الغُربة، وحُزن الفقد، وحُسن التّسليم والاحتساب، وتعب المجاهدة، ومغالبة الهوى؛ فاصبر واصطبر وصابِر..»

الجميع يعيش قصة ابتلاء لا أحد خاليًا من الهمّ، ولكنّ الأجور تتفاوت!
هناك من بلغ منازل عالية في الجنة بالصبر، وهناك من خسر هذه المنازل بالتضجر، ومن استشعر حقيقة الدنيا وتأمّل في العاقبة لواجهَ هذه الابتلاءات بنفس راضية عن تدبير الله،ولسوف يرى كيف يفتح الله عليه بالغيث المديد.....

أن الله إذا أحب عبدا"
جعل فيه من صفاته:
الرحمة و المغفرة والتقوى والايمان والحب والعطاء و الوفاء و الكرم و التواصل و البر و التجاوز عن الغير
جعلنا الله و إياكم من المحبوبين، و المعتوقين من النار،،،،
ادعو الله لكم في هذا اليوم أن يحبكم و يحبب خلقه بكم و أن يعطيكم ما يقر به أعينكم

قال ابن كثير رحمه الله : ليس كل من يصلح للمجالسة يصلح للمُؤانسة ، ولا كلّ من يصلح للمؤانسة يؤمن على الأسرار ، ولايُؤمن على الأسرار إلا الأمناء فقط ...
البداية والنهاية ( ٣٣٧/ ١١ ).

"إن أجمل الكلمات هي الكلمة الطيبة التي ترتقي بالروح وتنير القلوب. فلنتحلى باللطف والتسامح في حديثنا وتعاملنا مع الآخرين. #الإسلام"

"اجعل القرآن رفيق دربك، واستمع إلى صوت الله مرتلًا بكلماته الساحرة. ستجد فيه السكينة والهدوء التي لا تجدها في مكان آخر. #القرآن_الكريم"

"الصدق هو أساس المحبة والثقة بين الناس. فلنكن صادقين في أقوالنا وأفعالنا، ولنحافظ على عهودنا ووعودنا. #الإسلام"

"التواضع هو صفة جميلة تعكس قوة الإنسان الحقيقية. فلنكن متواضعين في تعاملنا ونتذكر دائمًا أن كل الناس سواسية أمام الله. #التواضع"

"لا تيأس أبدًا في الدعاء، فالله قريب وسميع. اصرف عنك الهموم والأحزان بالتوجه إليه والثقة بقدرته على تغيير حالك. #الدعاء"

"إن الحياة قصيرة والوقت قيمة. فلنستغل كل لحظة في طاعة الله وخدمة الناس والسعي للخير. فالأعمال الصالحة هي التي تبقى. #الحياة"