{ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ } |
{{يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}}. قال قتادة (ت۱۱٧هــ): واللهِ إن عليك شهوداً من بدنك فراقبهم.واتقِ اللهَ في السر . فإنه لا تخفى عليه خافية..... |
﴿ والباقِيَاتُ الصّالِحاتُ خيرٌ عند ربكَ ثواباً وخيرٌ أَملا ﴾ |
"كثرة الذكر سِرّ عجيب في الفتح، وفي التوفيق وفي التيسير، فإذا أراد الله أن يزيد درجة العبد جعله يذكره على كلّ أحيانه." |
بلغ من إتقان الصحابة للرمي أنهم في إحدى المعارك ضد الفرس ركزوا الرماية على عيون الأعداء.. فقلعوا ألفَ عينٍ.. فسُميت المعركةُ "ذات العيون".. وذلك في سنة 12ه. ( البداية والنهاية ج٦ ص٣٨٤) .. فقد أوصى خالدُ بن الوليد رماتَه أن يقصدوا عيونَ جيش العدو.. فرموا رشقًا واحدًا ثم تابعوا.. فأصابوا «ألف عين».. فسميت تلك الوقعة (ذات العيون).. وتصايح القومُ: "ذهبت عيون أهل الأنبار".. فلما رأى ذلك شيرزادُ أرسلَ يطلب الصلحَ مع المسلمين!.. هكذا أتقنوا عملَهم.. وصدقوا في نواياهم.. فسدّدَ اللهُ رميهم!.. |
الله هو السند الوحيد الذي لا يخذلك |
۞وهو الَّذي جعلَ الليلَ والنهارَ خِلفَةً لِّمن أرادَ أَن يَذَّكَّرَ أو أرادَ شُكورًا۞ فأروا الله من أعمالكم خيراً في الليل والنهار، فإنهما مطيَّتان، تحملان الناس إلى آجالهم، تقرِّبان كلَّ بعيد، وتُبليان كلَّ جديد، وتجيئان بكلِّ موعود إلى يوم الوعيد، اللهم اجعلنا عبادك الذاكرين الشاكرين .. |
من أنشغل بعيوبه سلم الناس من ذنوبه |
اذا ضاق صدرك .. فتش في قلبك .. فلعل هذا هو السبب من أعظم أسباب ضيق الصدر الإعراض عن الله - تعالى وأوامره ، وتعلق القلب بغيره ، والغفلة عن ذكره ، ومحبة سواه ، فإن من أحب شيئًا غير الله عذب به ، وسجن قلبه في محبة ذلك الغير.... |
"الحرام يبقى حراماً حتى لو كان الجميع يفعله لا تتنازل عن مبادئك ودعك منهم فسوف تحاسب وحدك ! لذا استقم كما أُمرت ، لا كما رغبت". |
قال الشبخ ابن سعدي رحمه الله تعالى: "من كان في الدنيا ثابتًا على الصراط المستقيم ثبته الله عند مماته وفي قبره وبشِّر بالفوز والنعيم، ومن كان في هذه أعمى معرضًا عن الله فلا بُدَّ أن يلاقي ما قدَّمت يداه". |
﴿ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ﴾ المعصية باب مغلق إذا تجرأت على فتحه مرة ، فسيسهل عليك فتحه مرات ، وهي خطوة قد يتبعها خطوات ؛ فاحرص على قتل الخطوة الأولى . |
سبحان من سبحت المخلوقات لعظمته ،،، نسألك أن تنير بصائرنا ، وتيسر أمورنا ، وتفرج همومنا ، وأن تغفر لنا ولوالدينا واحبائنا ....... اللهم آمين |
اللهم طهر قلبي وحصن فرجي واغفر ذنبي واستر عيبي |
توقيت الله مثالي في كل شيء حتى لو لم نفهم الحكمة في التأخير. |
لا تحزن لبطئ حفظك للقرآن لا تمَل من إعادة التلاوة عدة مرات فالوقت الكثير الذى تأخذه لتحفظ ، وتُراجع وتضبط المخارج والتشكيل ومحاولة الفهم يصَلُح قلبك ، ويزيد أجرك ، ويرفع قدرك ، يهذب جوارحك ، يوسع مداركك ، يجعلك شخصًا أفضل.. لن تذهب مجاهدتك هباءًا أبدًا ، ستسعد بها فى الدُنيا والآخرة ! فكلما زاد وقت جلوسك مع القرآن ، كلما زادت فرصتك لدخول الجنة..... |
المعروف يبقى ، والوفاء لايضيع، وصنائع الخير ترجع لأصحابها وإن طال الزمن، وعند الله لا يضيع مثقال ذرة. |
لو علمتَ كم ستحتاج إلى استغفارٍ أو تسبيحةٍ يوم المحشر ، لَما فتر لسانك عن ذكر الله .... |
قال ابن القيم : ومن كانت شيمته التوبة والاستغفار فقد هُدي لأعظم الشيم [ إغاثة اللهفان 2 / 954 ] |
من أحب الله رأى كل شيء جميلًا. لا تعبدوا الله ليُعطي، بل اعبدوه ليرضى، فإن رضي أدهشكم بعطائه . من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم. من خاف الله أخاف الله منه كل شيء، ومن خاف الناس أخافه الله من كل شيء. رضا الناس غاية لا تُدرك، ورضا الله غاية لا تُترك، فاترك ما لا يُدرك وأدرك ما لا يُترك. لا تنظر إلى صغر الخطيئة، ولكن انظر إلى عظم المعصية. |
كل محبة يقطعها الدهر إلا المحبة في الله فإن حبلها ممدود إلى رياض الجنة ، اللهم اني اسألك حفظ الرفاق من كل فراق ،وان تزيل عنهم كل كرب وهم وشقاق ،،،اللهم لا تدع لي ولا لأحبتي هماً الا فرجته ،،،ولا ديناً الا قضيته ،،ولا مريضاً الا شفيته ،ولا ميتاً الا رحمته ،ولا حاجةً من حوائج الدنيا لك فيها رضا ولنا فيها صلاح الا قضيتها ،،جمعنا الله و إياكم على منابر من نور . |
اللهم صباحًا يحتوي ألطافك الخفية صباح يتبعه فرج ، وفرح ، وبُشرى |
"هناك قوة خارقة تُسمى "اليقين بالله"، بها نتخطى أزماتنا، ونتحمل وندعو ونستمر في الدعاء حتى لو كانت كل الأبواب مغلقة والظروف ليست ميسرة وكل الأسباب توحي بعكس ما نتمنى، لكننا على يقين أن الله سيُصلح كل شيء في الوقت المناسب، ولأننا نؤمن بالله وبحكمته وتدبيره، فاللهم أجعلنا ممَّن يؤمنون بقدرتك، ويسلّمون لحكمتك، ويطمئنون بجوارك. |
في الوقت الذي تهم فيه برفع راية الاستسلام، يأتي فرج الله كغيث مُنهمر. |
ﻟﻔظ ﺍﻟﺠﺎﻫﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺇﻟﻰ ﺃﺭﺑﻊ ﻛﻠﻤﺎﺕ : ١ - ﴿ ﺃَﻓَﺤُﻜْﻢَ ﺍﻟْﺠَﺎﻫِﻠِﻴَّﺔِ ﴾ ٢ - ﴿ ﻇَﻦَّ ﺍﻟْﺠَﺎﻫِﻠِﻴَّﺔِ ﴾ ٣ - ﴿ ﺗَﺒَﺮُّﺝَ ﺍﻟْﺠَﺎﻫِﻠِﻴَّﺔ ﴾ ٤ - ﴿ ﺣَﻤِﻴَّﺔَ ﺍﻟْﺠَﺎﻫِﻠِﻴَّﺔِ ﴾ ﻓﺎﻷﻭﻝ : ﻳﺄﺗﻲ ﻓﻲ ﻓﺴﺎﺩ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ: ﻓﻲ ﻓﺴﺎﺩ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺚ : ﻓﻲ ﻓﺴﺎﺩ ﻟﺒﺎﺱ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﺍﻟﺮﺍﺑﻊ : ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺼﺒﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻘﺒﻠﻴﺎﺕ ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﻣﺎ أﺳﺘﻔﺤﻠﺖ ﻓﻲ ﺃﻣﺔ ﺇﻻ ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰ ذلها ، ﺛﻢ ﻓﺴﺎﺩﻫﺎ ، وهلاكها ٠٠نسأل الله لنا ولكم السلامة |
«لو علمتم ما توَّرثه الحوقلة من الفتوح والتياسير والبركة، ما فترت ألسنتكم منها» |
قال أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه: إن الله يغفر الكبائر فلا تيئسوا، ويُعذِّب على الصغائر فلا تغترُّوا.' |
استند على الله عز وجل كل الأشياء الاخرى ستميل بك يوما ما. |
﴿ إِنَّ الَّذينَ يُحِبّونَ أَن تَشيعَ الفاحِشَةُ فِي الَّذينَ آمَنوا لَهُم عَذابٌ أَليمٌ ﴾ قال ابن بطال : في الجهر بالمعصية استخفاف بحق الله وحق رسوله وبصالحي المؤمنين ، وضرب من العناد لهم ، وفي الستر السلامة من الاستخفاف ، لأن المعاصي تذل أهلها. [ فتح الباري - ابن حجر ] |
"إن نعم الله ما حُفِظ موجودُها بمثل طاعته، ولا استُجْلِب مفقودُها بمثل طاعته". |
على قدر إكثارك من ذكر الله لك تنال محبة الله .. على قدر إلحاحك في الدعاء تستنزل الإجابة .. |
وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا.... قال قتادة بن دعامة: استطار والله شر ذلك اليوم حتى ملأ السماوات والأرض . قال مقاتل : كان شره فاشيا في السماوات فانشقت وتناثرت الكواكب وفزعت الملائكة وفي الأرض نسفت الجبال وغارت المياه. يارب سلم سلم |
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ |
[ قُلْ إِنِّىٓ أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّى عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍۢ] قلها لقلبك حين يضعف قلها لنفسـك حين يغلبها هواها قلها حين تراودك خواطر السوء..... |
اتركها تأتي كما كتبها الله ، لعلها تأتي كما تمناها قلبك. |
وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.... إنك لا تجني بعصيانك إلا على نفسك، فارحمها من ظلمك، وأعتقها من جَورك، لتحظى بعفو ربك.... |
وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا |
أعظم الأرزاق دعوة رفعت باسمك في ظهر الغيب لا أنت طلبتها، ولا حتى تعلمها..! |
﴿وَلَو أَنَّهُم فَعَلوا ما يوعَظونَ بِهِ لَكانَ خَيرًا لَهُم وَأَشَدَّ تَثبيتًا﴾ الثبات لا يكون بكثرة الاستماع للمواعظ وإنما يكون بفعل ما يوعظ به العبد..... |
و إن ضاقت و عسر أمرك فإن لُطف الله مُمتد لا ينفذ |
الساعة الآن 10:19 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا