|
شطرٌ أرعن خطر لي الآن !? أنا بلاش أحكي عن ألحب بذات - لماذا - لأني لا أُمن بالحب رغم أني أراهُ بأم عيني فلا تحجب الشمس وهي في رابعة النهار |
ثُمَّ و ثَمَّ وهلما جرى!? لا أُخفيك سرا أن الاول حرف جرٍ والثانية اسم إشارة وقد تفرز ثمة فثمة طعنةٍ في ضميري حيثُ أُجبرتُ على طلب تغير اسمي اواه من حرقة الوجع |
يوجد سؤال لك هنا أتمنى الإجابه عليه إن رغبت بذالك والله !? لستُ أدري أين هُنَاْ بضبطِ كي أُجيب وأني أقول على الرحب والسعة |
حسناً!? أخشى يا سيدي العزيز أنني مازلتُ موجوعاً مفجوعاً من هول تغير إسمي |
يا لهُ من قولٍ أخرق!? لمن قال إن الميت يغرق كدت ولم أفعل إن أصرخ وأغضب فقلت ولما أزعل جلس يجلس جلسة فتلك اسم هيئة واني جالسٌ و متربعٌ يكادُ راسي ينفجر مجازاً لا حقيقةً |
في غرفةٍ !? لا يقطنها أحدٌ سوى ليس ثمةَ إلا أنا |
أوهُ !? لا أظنُ ولا أعتقد إن هناك حرباً عادلةً ولا طلاقاً جميلاً ولا آخر قبيحاً بيدَ إن المصالح تفضحها الملامح ولستُ أرى هذا الرأي مطلقاً ولم يحدث إن أحسست بالأمانِ من غدر الإخوان ومن المؤكدِ والمعلوم إن التعميم ظلمٌ بيَن والعدل أمر هيّن لكن الواقع شيئ وتشدق أمراً أخر |
أظنُ !? والظن خيرٌ وشر بإن الطرف الاغر كرٌ وفر ولاسيما إن تهادى ومر ولعل أن نظرةً عابرةٌ صابت واستقرت وليست برئية فمرت هي هي حيثُ حلت وعلى ذلك كما أفترض واضحٌ أني لا اعترض |
أيتها الملائكية الطاهرة !? أنتِ منفردةٌ قائمةٌ براسها كما أنكِ فريدةٌ رائعةٌ بـحساسها فمن أيِّ كوكبٍ أنتِ عادة الفرقدان أنهما نجمانِ لا يفترقانِ وأنت نبيلة واصيلة بل أبقي لي من ريح إسمي حتى ولو النزر اليسير ودمتِ كما أنتِ عطر وياسمين |
مُظهَر لا مُضمر !? أحترامي لغيري مُظهَرٌ لا مُضمرٌ لا أخفيه خشيت العنادلِ ولا العناكبِ بل أفخر بهِ و أهز المناكبِ لن لا أبطن في سريرتي غير حقيقي والاحترام واجب حقٌ اصيلٌ يرفع الحاجب |
المائت !? هو الذي ما زال حياً والحديثُ في الفائت نقصانُ عقلٍ ولكن التعبير عنهُ حكمةٌ لا مناص منها ولا غنى عنها ليست بضرورةِ لك إنما لغيرك وفي أعتقادي إن الغموضَ او حتى الهروب لا يجدي نفعاً فشر الناس ليس منهُ مفر لذلك ليس من الحكمة فعل ذلك حتى وإن وجدتهُ مريحاً ضعيفٌ مردود دليلاً أنك محسود |
باذلاً حشاشتي بعد بشاشتي !? بعد بشاشتي باذلاً حشاشتي منصحٌ ومشفقٌ لمن أقرأ لهُ نضدت المتاع وزاد الشق التساع لا يرهبنك من قال عنك غير مافيك ليهجما بك على المكروه فتغير طباعك لأجل من أشترته فباعك بل ورم أنفه لا تجلس خلفه ولا تتحسس مما يقولون عنك إياك إياك :z: |
الكتابة !? كرجلٍ صات حتى وإن مات يبقى يطرد الكآبة عن رفيقه كالأبلق العقوق قد أدى الحقوق |
لا أدري ولكن !? هي معادلةٌ صعبةٌ لا ريب في ذلك ولا شكَ أما كيف فمن أين لي أن أدري لن العاقل وإن كان يعقل أحياناً لا يعقل لذلك كان إلزاماً أيجادُ رقيب فمن أين ذاك الرقيب ؟ |
سبحان من أختصَّ حتى الص !? بان جعل له موهِبةً ودهائاً وعقلا وأمهله ولم يقتص حتى أوغل في المجون و أنا سأكتب وسأقول رحم الله من أقلع وتاب وغض الطرف عن القبيح حتى وإن رجع مهموماً كيئباً من حيثُ خرج اظنُ الساعة العاشرة حان موعد النوم حان |
ما أدري يا سيدي !? لماذا _ كتابتك ليس لك وأنت سال من يراعك العسل فباللهِ قلي أضيقٌ قاطع أم هناك مانع فو ضيعت الغريض ويا سيب القريض والحضيض الحضيض وأول ما أبدا أقول أن لك قلم صاحبه الألم لكنه ونعم اليراع سواءً طويت شراعه ام لويت ذراعه ينبي مضمونه عن مكنونه :81: |
ولا يقاس الحنان بالأحضان!? فرحم الله الفقيد خبرٌ فاجعٌ ولكن تلك حال ألايامِ لا تبقي ولا تذر . |
الله عليك. والله ابداع حديثٌ جاد !? له وقعٌ حاد عليَّ اية الكريم الجواد فمرحباً بك فما الابداع الا تواجد شخصك يا همام شكرٌ لحسن إطراءك في حق أخيك الذي لا يستحق ذلك المقال |
بين فيّنة وفيّنة ماهي لا هنيّة!? حتى تجد من المحبطين ما الله به عليم كم لا مست وجداني كلماتُ من ينهاني غير أن الكلمات المحبطة تختلف عن تلك الغير المحطمة ولعل المجتمع برمتّه على هذه الشاكلة لا من رحم ربك |
ومضة في الركن المظلم !? هاجسٌ وحيدٌ يجعلني أكتب هو أني لم أجد ذاتي بعد ورغم أنني : أحب الوصل ماحب القطاعة ومع هذا قطوعن يا جماعة أشوف أني عكس ما قول لكن لعل الوقت يكشف لي قناعة . |
لعلَّ !? الحب الذي تقف خُطاه ويجف عطاه لا يستحق منا المضى فيه ولا الخوض فيه هو مسٌ من سقر ويحتاج إلى وقفه ونظر |
من ذاك السؤال !? أُنبت في عقلي سؤال : أوليس الطفل ينسب إلى أبيه وإلى أهله وذويه بلى وربي ولكن إبناء سيدنا إبراهيم عليهم السلام أجمعين ألاب ليس عربياً والابناء الاول عربياً والاخرى يهودياً لم أستطيع ترتيب ذلك النسب حتى يكون كما يكون فاني لا شك الصيف ضيعت اللبن |
مررت من هنا .. لا لا ..... لم آعبر بعد! سبحان الله !? سطرٌ وأحدٌ و ثلاثة وعشرون حرفاً وعلامة تعجب كانت خير سفير للبلاغة فانها توصيل الفكرة باقل مفردة أنرتِ وخالقي متصفحي ومرحباً بكِ قبل العبور وبعده |
كل مبدعٍ !? أمسك يده وأثني على ساعده ليس لأني اشجعه وأسانده كلا وربي بل لاني اتعلم منه فلو قدر لي ان الصق ركبتاي في ركبتيه لم تأخرت لحظة إني ساعة لعبي مع الاطفالِ طفلٌ منه فقد نزعت نعلي حينما دخلت بابهم وسالبسه حينما أخرج عنهم |
ليس للجن مال !? كم أغبط الجان لن الحال من الحال لا مال لي ولا مال لهم غير أنهم ليسوا بحاجة لذلك أما أنا فلا مناص من الحاجة لدراهم أحمد الله حال مستور لكني أغبطهم لن أمورهم غير مادية بل انها أكثر من عايدية لا أحد يسالني كيف عرفت ذلك :x147: |
ههههههههههه ماراح نسال. وجد من يكره. الدراهم. ههه!? ليت مع المكرهيه مقدرية عن الغنى عنها لكن الدراهم مراهم يا مخملية |
والله يعلم اني بحاجة الى رئة تسع بلـآغة العالم كله لـ أتنفس حرفك قلمك ما تع !? دائماً ما تكونين سبباً في متعتي ورقص مهجتي رغم أنني لا أستحق كل ذلك الاطراء يسعدني وجود مثلك فانت إشراقه أمل |
سبق واخبرتك ليس كل من يكتب هنا فهو كاتب ان اردت التاكد اطلب منهم كتابه حصرية وسترى التلعثم. الاغلب يقتبسون. ولكن هنالك يتيم الفرحه اثق بانه كاتب سأخبرك قريباً !? إن لك من الابداعِ نصيباً أيتها الغامضة أرجو أن أكون عند حسن ظنك ولست أدري لم أطلقتِ عليَّ هذا القب " يتيم الفرحه " دمتِ كما أنتِ غاية الادب يا المخملية |
وغيرك يحفظ حديثك , يطرب له , وفي كل حين يحاول ترديده يصرخ اللسان "لا يليق بـ لفظه سوى كاتبه خشية تحريف ادب النقطه!" ويلي ويا ويلتي !? من هذا الحديث المليح الفصيح الذي يدعو للعُجب والغرور فلا تهلكيني فيتسلل الكبر لنفسي وأني ارى عقلاً وهمه ونجابه صدقتِ ان اللفظة لا يليق به سوى نقشها وكتابتها لا فض فوك |
بعض الحديثِ يجر بعضه !? يقال والعهدهُ على الراوي إن كلَِ فعلٍ زيد أوله تاء فان لفظهُ ولفظ مصدرهِ سواء لكن المتأمل في هذا الهراء يجد إن القول لاغي وباغي لن السماعي ليس له قاعدة |
صحيحٌ أن !? بين الاستثناء والحصرُ فرق ولكنه ليس بشكلِ انما بالمضمون والعمري أن الفرق بينهما مُثير فحينما يتغير معنى الجملة حين نزع ألاداة ما + إلا يحدث أن يكون الجملة على وجهين أما أن تبقى أو تتغير فان بقيت على حالها كانت حصراً وان تغيرت كان إستثناء . ما جيت إلا الآن - جيت الآن واظن أن المعنى لم يتغير فهي حصرٌ دخل قصرٌ لا يشرى بمال غير إني أجد الاستثناء المفرَّغ ما زال بعيداً عن هضم عقلي لهُ |
حمآك ربي ... طآب لي المكوث هنآ ما أنت إلاّ بشرٌ!? وأنت أيضاً حماك الله ورعاك وأنا طاب لي |
ألم أقل لك أنك كاتب ولك أسلوب يجذب القراء وازيد مناقش جيد حفظك الباري بلى قد قلتِ !? وكذلك ما زلتِ لم تقولِ لي لماذا قلتِ يتيم الفرحه ولا جرم أن مسوغاً جعل تلك المفردة تظهر |
حتى و إن كانت أداة !? مهمة إلا إنها ليست مستقلة رغم أنها مهمة العين عملها النظر لكن البصيرة شغلها الشاغل تبيان الحقيقة قد تحل البصيرة محل العين لكن العين لا تحل محل البصيرة والله أعلم |
قد فهمت الآن!? قري عينّ ايتها المخملية قد فهمت ما ترمين إليه ونعم به وبك معه وقد رابني الغداة قول يتيم الفرحه كما أراعني معنى قد باللغة فان لها أحولاً عجيبه حرم منها من لم يعرف معانيها كما اني شاكرٌ روعة شرحك لي |
لا أضن أن ذكراً او حتى أُنثىً !? يخلو من الشكِ أو حتى الظن شك ظن لا أظنهما بنفس الدلاله ولكن هما من فصيلةٍ جميلةٍ سيئة بمعنى أن أمرَ ان تساوى في ذاتك كان شكاً وإن علاء جانبٌ على جانبٍ كان ظناً لذلك باتَ لزاماً فينا الشك والظن حتى نموت فنستريح |
لعل الكل في مأزق !? حينما تفكر صادقاً ما فائدة كل تلك السنوات من العمر المهدر في العلم والحصيلة صفر عودة للمربع أول أمياً لم يتعلم شيئاً أقول لعلَّ الحفظ أول تلك الامور ثم الرغبة في قوة الحضور ثم وسائل التعليم العقيمة ثم المجتمع الامي |
ولعمري لم تُصب!? تلك الأم المتحيزه لأبنها على حسابِ ابنتها بل إنها أول الموصلين لمجتمع ذكوري بفعلتها تلك لعلَّ المتأمل بعيداً عن العاطفة متجرداً المشاعر يجد إنَّ حب الأب وميلهُ للابنه موازي لتلك الفعله لكن الغريب أن الوقع لا يفرز لنا مجتمعاً إنثوياً فنعود الى حيث البداية وقطعاً وطبعاً تلك الغريزة ليست ظالمة فان الام حينما تفقد زوجها فان ابنها هو بمثابة زوجها وكذلك البنت حين موت الام هي ربة الاسرة |
لعلكم لحظتم أنني لم أتحدث عن نفسي!? فلما يا ترى? قبل أن أدلف في لما لم أر أقل منى في الوراء كلما أقبلت أحكي عني أومأ لي الحديثُ إن أُسكت فأصمت وليس لكم عندي إلا ما تحبون وما تشتهون والحديث باباً من أبواب التعارف لستُ أفتحهُ الأ ان أُجبرت عليه لانهم هذا حدثونا وافهمونا لا اذا كانوا يكذبون ساعتها لن أغفر لهم |
سؤل لكل من يتابعني هنا هل مدونتي جيدة ام لا اتمنى كل من يدخل يجيب عبر التقييم لم يتسنى لي ذلك !? فلذلك نسخته أن المدونة جميلة والأمر يحتاج لكثيرٍ من البيان لكن الطلب كان القيم في والله قيمة كصاحبتها لا شك في ذلك البته |
| الساعة الآن 01:41 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا