الوقوف !? أمام المرآة إن لم يكن غروراً فهو محاولة أطمئناً على النفس التي خلف ذلك الجسد خشية نقصٍ يعتريها ولعل الفكر أقدر من تلك المرآة العقيمة على معرفة كل ما فيها |
حلمٌ معطوفٌ على أمل !? أحساسانِ لا يلبثا يقبلانِ بعضهما البعض احدهما عاري والآخر متحشم حتى يداهما الواقع بصرخةِ طفلٍ ولد سفاحاً ليس له إسمٌ معروف ثم يدعى أحلام يقظة |
المرآة العقيمة لا تعرف لانها لاتكترث بقدر محاولتها عبورنا حتى تبلغ نفسها, الوقوف عند الشبه خيرٌ من الهلكة !? شدني هذا الحديث العميق في فلكه , ما زلتُ مطرقاً , ورب الحرتين والكعبة والحرمين أتأمل ظاهرة , وأمخر باطنة , وأُحرك ساكنة , وما بالي لم أدرك ما أدركتي ولم أرَ بعد نظرتك من نظرة وأني لا أرى لك عقلاً ونجابة فالحمد لله أن هباني ووهبني وتفضل علي بشخصٍ يحمل نبوغاً وبعد نظر , أما ماهية الموضوعُ الذي أشرتِ إليه , قد بان لي , شكري لسموك مثني ومرجوع |
أمرٌ نخافه !? بين الكلافة والتكلف والطف والطافة ثمة زاوية تسمى العفوية هيَّ حقيقة الإنسان القابعة خلف ألف ألف قناع لا تظهر قط لا حينما لا يريد الإنسان شيئاً يكون عفوياً كما خلقه الله . |
عبثاً أُجهد نفسي معها!? فلم أردها خائبةً قط حتى كعب القوافي لم أنظمها فيها خشية أن لا توفيها لم ترفع لي دثار ولم أمشي بجانبها في لِليلٍ أو حتى نهار ولم أجلس قبلها ولم أقوم لا بعدها يبهجني حذاءها المقلوب حينما أراه وهيجني خوفها الدائم علينا أكادُ من تلهفي عليها أن أقبل أسفل قدميها لكنها ترفض طبع قبلةً على ظاهر يديها لانها تراني رجلٌ لا تريد لي المذلة |
الوقتُ !? خارج المكان منسي, والمكان من دون الوقتِ مفقودٌ وهما العدم قبل الوجود غير أنَّ وجدنا قبل الوجودِ فكيف بات لنا حينها وجود ونحن خلقنا بعد العدم لم يخلق جواباً يقنعني بذلك حتى لحت لي فكرة بعد نظرة في بهيم الليل فعلمت سر ذلك الترتيب الزمني العجيب |
يخامرني شعورٌ !? يقول: لا ينبغي أن تتمرغ في أحضان الفرح لا وعينك على صدر الترح فهي لك موضعاً مؤتكاً |
قد يبدو للبعض !? إن الاهتمام بتطويرِ الذاتِ قد يغير الحال ولعل أنجع من ذلك وقبل أن تشرع بالهتمام طمعاً بالمزيد عليك بعلمٍ آخر يدعى نقد الذات ولستُ أقصد جلدها فان قانون الحركة يقول بان من المحالِ ولوج مادةٍ قبل خروجِ الآخرى |
الزمالك x الاهلي :MonTaseR_219: |
الذاكرة !? ترتب الفرص الضائعة الأخطر فالأخطر أكثرها وأجسرها لزمالك ثم الأقل دون نما حل للاهلي انتهت بتعادل لن أقول منصفاً ولكن لم يكن ظالماً لا تقولون كيف فأنتم لم تشاهدوها مثلي . |
لا أدري !? لما قال الغزالي فيما معناه ان الاخلاق الجيدة مكتسبه لا تنجب ساعة ولادة صاحبها مما يفتح الباب لي على مصراعيه كي أقول وهل تولد معه فقط الاخلاق السيئة ولم لا لعله على حق |
إن كانَ !? الدليلُ والبرهانُ نابعاً من منطقٍ لا يدركة الباطل ولا يدحضه الجاهل فلما تكتب بعض الكلمات عكس ما تبدو عليه أالعيبُ في نطقها أم في سماعها ومن شك انها قليلة فما في يدي حيلة سوى قول الحقيقة انها كثيرة ومثيرة لأستغراب والآن حصحص الحق مات فضولي جوعاً |
مرَّ ولم يعبُر!? ونظرَ ولم يرَ ولم ينصت وسمع وفكر وشمر وكتب وكتئب وفي الصميم سؤالٌ مازال لم يقال ولا صبر لي على ترتيل التعتعة |
المجاملة !? نزيف مبادئ تهدرها على ما من شيءٍ ويكفي منها أنك تقول ما لا يجب أن يقال |
يا إلهي !? إن أبطنت ضرورة إقناع غيرك بما تراه أنت فقد خنت مُحدثك عن سابقِ إصرارٍ وترصد حتى وإن كان ما تراهُ صحيحاً فقط لوجودِ تلك النيّة المبطنة |
خروجٌ عن المألوفِ قليلا!? أنـشدك عن شيئن في وسطهن شي! بنتين و اللي وسطهن من ضناهن ؟ معهن يسير إغلامهن دائم (ن) حي! هو قبلهن و محال يـمشي وراهن ؟ |
هذا السؤالُ!? برئً من كل شيءٍ ما عاد حب المعرفة لا أدري كيف يحملُ شخصاً معهُ حوتٌ فينساهُ فيذكرهُ كما ورد في قصة الخضر مع كليم الله موسى عليهما السلام ولعل في الأمرِ أمرٌ غاب عن فهمي فكيف لي به |
رَغمَ طولِ النّوَى !? ما زلتُ لا أعرفُ من أصل الاربعين لا إلا عشرة إن اللام في اللغة العربية تتخطى ذالك العدد ومن المؤسف حقاً أنني ومع طول تلك الحقبة لم أرتقي بذاتي كي أحتويها وما يخطر في بالي الا قول المتنبي : وَلَمْ أَرَ فِي عُيُوبِ النَّاسِ عَيْبًا..كَنَقْصِ الْقَادِرِينَ عَلَى التَّمَامِ . وإن عيبي إصراري على جهلي فقد علمت منها عشرة وغابت عني منها ثلاثون ولو كان العكس لطاب خاطري |
مُرةٌ هِيَّ الحَيَاةُ !? لكن المتأمل فيها ليدرك سريعاً إن الحزنَ أقلُ من السعادةِ وإن الحزنَ أجرٌ يؤدي لجنة الخلدِ لذى فان الإنسان ليرفل بسعادة ومن الجدير ان من يركل مؤخرة الهمومِ بقدمهِ لحكيم قطعاً |
لَيْسَ حُبًّا!? غراميًّا إنمَّا حُبٌّ مِنْ نواعِ آخرَ لَعَلَّهُ حُبٌّ الْمَكْتُوب فَمَا يَكْتُبُ عَنْهُ قَطْعًا تُحِبُّهُ |
وميضٌ خافتٌ !? ينام ويستيقظ في صباي يتأمل رئه الليل من أطراف النهار وما زال الوميض خافت شاخ من الوعود الكاذبة |
إجازة!? رغم أنني في إجازةٍ ولكن لم تفلح كل محاولتي بسهرِ مطلقًا |
باللهِ يَكفِى!? فما زلتُ لا أدري هل الشخص مبدأ أو سلوك أم كلاهما , لن أكتب لن أفكر لاني حتماً إن أسترسلت قلت فان لم يكن فيهِ تلك الخلتين فماذا تراهُ يكون . |
أطأ!? طرفُ الحقِِِِِِِّ محظيةٍ رجلي حينما لمستهُ ما توانيتُ عن هذا قط ذنوبي لا تحصى وعيوبي لا تعد. محظيةٌ رجلي حيثُ سارت فيه وكان لي شرف أن وطأت عليه |
قضى ما قضى !? المولى عز وجل أنَّ للمراة ضرة ومضى ما مضى أن لا ترضى تلك الحرة ولعلي أقول ولما أولم تخلق مجبولة بل ومحمولة على الرضى فعلما عدم الرضى بحق لستُ أدري لما |
يا للّذائذ!? لطالما هممت بها ولم أفعلها رغم أن تلك للّذائذ في عرف الخبيثِ فرصة إلا ان الله انجاني منها مع انني من أخبث الناس بل وحتى انني اراني أقل درجة من أؤليِك المرتزقة |
ملأى أفكاري!? أفكاري ملأى بشذر ومذر وآخرى لا تذر أتذكرها بالكاد بين ظنٍّ وشكٍ بنسغٍ أم بشسعٍ لم ترحل قط |
كُنْ!? كن لي كما كنتُ لكَ أكون لكَ كما كنتَ لي لن لي مالك ولك مالي لا حملقة ولا حوقلة تنفع ان كان الحديث الاول لم يعضدهُ الحديث الثاني . |
البطاريقُ !? لعلَّهم إسموها كذلك تيمنَّ ببطاريق الروم لحذاقتهم بالحرب لكن بطريق القطبين على وجه التحديد والدقه لا أعلم هل إسموه كناية عن صراعة الدائم في عرض البحر أم لا غير أن حدسي يخبرني وأنا أتخيل مشيته أن فيه عنجهيه كم هي جميلة قصيدة المتنبي على بحر البسيط الهجيني الطويل : أَينَ البَطاريقُ وَالحَلفُ الَّذي حَلَفوا .. بِمَفرَقِ المَلكِ وَالزَعمُ الَّذي زَعَموا ولكن : لستُ أدري أين هيَّ الآن ولعلها مع الفقماتِ في حكاياتِ في عرض البحر وليس لديها تغطيه كي نجري معها إتصال |
وكاني !? هذهِ الليلة شربتُ الخمرَ صرفاً ولم أنم وما ذاك إلا شراب الأرق |
كلانا !? كِلَانَا سَاهِرٌ وَلَهُ طِبَاعٌ ... بِهَا يَجْلُوا الْأُمُورَ إِذَا اسْتَطَاعَ !؟ |
ربما هيَّ همسة!? عبر الأثير دون نما إرسال عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ ، فَإِنَّ لَكَ الأُولَى ، وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَةُ " . وكما إن الاولى كانت لك فان الثانية ليست لك فقد سامحتك في الاولى اما الثانية فلم أفعل عبر الأثير همست لك فلم ترد ولم أعتب ولم أغضب غير أنك غضبت وعتبت فان أقلعت أقلعت نم قرير العين لا أحمل لك غير كل ودٍ ومحبه و أحترام لكن ما هذا تورد الآبل يا مخملي :z: |
برقية عاجلة !? من طرفي لعيني ماكان يجدر لمثلك البقاء مستيقظه أرَ امام طرفي قبل عيني مشاهد ضبابية تصبحون على خير |
ليس فيها غضاضة!? المعاملة بالمثل لا أرى فيها غضاضة ولا ضير ولعل من عفا وأصلح فأجره على الله |
لا أخالك إلا مستغربًا!? من كيف يلحق العاجز بالحازم فيسبقه ومهما يكن فليس وضع الشيء موضعه رأس الحكمة بل ان وضعها احيانًا في غيرِ موضعها هي الحكمة خلفها الله العليم الحكيم |
مقالب الاعضاء دعوة !? مقالب الأعضاء يا كـاتب الفلم ~ حاضر بجيها بس تكفى مشاهد !! يا ملعقه لو دعوتك جابها الحلم ~ لـبـيتــهـا مـــمـتـان و الله شـاهد !! |
اكتفي بالمتابعه بصمت أهلا !? أهلان هلا يا متابعن لكن بصمت ~ لي الشرف بمتابعك من مكانك !! |
مع غروب الشمس !? مع غروب الشمس حتى قبل لا شمسي تغيب ~ دكت الذكرى علي وارخت بعد هاجوسها !؟ |
مدري ليش !؟ ماسكه معي شعر ربما دعوة اختي ملعقه كانت الشرارة الاولى ربما ! |
كللك !? كل لك تبن كل لك هوى كل لك تراب ~ وأقطع وأخس بس أنقلع فارقن طس !? هـذا عبارة الاعـجـم قـبل الاعـراب ~ وشلون جـتـنـا كـيف صـارت لـنـا بس !? |
الساعة الآن 03:19 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا