لعمري ؟
لعمري بات مفكوكٌ حذائي .. وقد قد قميصي مع ردائي .. لعب في حسبتي موال نورة .. بوسط الحفل شعره كستنائي
ابت اللعن طقاقة ولكن .. مزامير الطرب فيها ثنائي ..على الاطلال خلتني أهوجس .. أقول أركد فديتك في دعائي
طرفة شعرية على الوافر مبنية

مخمخة. تاءٌ مربوطةٌ تكتب ولا تنطق الا في التنوين. > لا زلت اذكر شيئا من قواعد اللغة العربية. مع ان مخمخة. من لهجتنا العامية ^_^ مسيت بالخير. لازلت. اتمعن وامخمخ بذلك اللغز. لا اعلم هل استطيع. معرفته او اعجز عنه
مسيتِ بالنور والبلور ؟
ما زلتِ صادقة بما قلت هي بتاء المربوطة بسبب قضيةٍ مشهورة تستطيعين ولما لا ما طلبتِ شيء أركدي فديتك الضرب مجازاً وليس كما قراتيه حرفياً وما قصدته ضرب حقيق لا ينتج عشرة لو دبغنى الخمسة من هنا لين الصين ستظل خمسة هاهو الحل لي من اللالغاز ما تنوى به العصبة بصدق غير أنها في أدرج الذاكرة

أخي العزيز ؟
عزف المشاعر أخشى أنك قد تكون أرسلت لي حديثاً عبر الخلوي أو الأيباد لم يردني سوى إسمك الدافئ والحميم على قلبي لذلك ليس لي غير الترحيب
في سموك بحق لقد إشتقت لك أنت هذا وماذا وحشى ومعاذا بعدك ينتابني ذهولٌ و صراخ وبك أرنوا كأفراخ طاير ٍ غاير في كومة عشٍ فرحاً برؤيك أنرت
متصفح المتواضع

الحمد الله ؟
قبل قول شيئاً أفتقد بعض مشاركاتي هنا ولعل خطبٌ قد حدث أرجو أن يكون خللاً ما حدث فاني لا أظن انها قد أُزيلت بفعل فاعل وإن حدث مالا أظنه فانني قد غفرت له حقي ومستحق وأرجو فقط توضيح لما

كم اتمنى ان اكون تلميذاً في مدرستك وطالباً لشيء قليل مما لديك
هذا يا هذا ؟
حديثٌ من في أي منفي هل راجعت قائمة أشيائك بين الجوقة والطبول الحديثَ عنك يطويل ليعلم شخصك الكريم أني لطالما أجتزت بابك قارئاً لبنانك
ما علمت عنك إلا أنك خيرٌ مني وما كتابتك إلا ترجمان كاتب وليس طالب سامح الله ورعاك أنت شاعر سر كاتب در فلا تحاول أن تفر بقولك
هذا يا هذا لك عندي أضعاف مالي عنك فقر عيننا انت من لي ماصة وصاولة في مدونته

طُرفة جميلة جداً , راقت لي وأحاول جاهدةً أن أحفظها
تلك القصيدة ؟
لا أدري كيف خرجت واخرجت أمانة أهي من الجيوب الانفية أم من الأقفاص الصدرية تسللت بخلسه هكذا بجلسة تراءت لي من غير سبب فيا اللعجب أشاد بها خير قارئ الغير الممارئ في هزيع ليلك أقول ويلك ما أنا بشاعر لكن أحفظيها فلعلي أجد لك بيتاً اروية واحفظه عنك ودي الاخوي لك اختاه