قد يتحول الليل أحيانا إلى سجن بسبب أفكارنا

و نترقب للصبح ليحطم قضبان الليل ليحررنا


فنتنفس الصعداء بعد أن نفدنا من سجن ليلة حزينة

إذا الاختلاف لم يفسد للود قضية

أحيانا الاعتراف يفسد الأمور كلها

فحتى إذا فكرت أن تفعّل الصدق

فَعّله بذكاء

لأن الاعتراف يختلف عن الفضيحة

للملل و الضيقة في المقام الأول

الاستغفار و التسبيح و الدعاء

لكن النفس غالبا ستجد لها في أبسط الأشياء أو ربما أعقدها مفرا من حالة معينة

و لكن الهروب لا يجدي إن لم نستهلك الشعور و نستوعب الحالة

نحن - نفسيا و عاطفيا - لسنا على وتيرة واحدة

و الأسباب قد تكون وقتية

و قد تكون تراكمية

الاعتراف الكامل و الشامل أمام الذات الذي هو على أي حال حتما أمام الله تعالى

يجعل الصورة واضحة أمامك

لتبدأ وضع الدوائر حول مواضع الخلل في نفسك أو ربما في من أو ما يحيط بك

بعض المواضع لا يمكنك معالجتها أو التخلص منها تماما

لكن معرفتك بوجودها و تأثيرها يجعلك أقدر على التعامل و التصرف حيالها

لتبدأ تدريجيا بتحجيم الأثر و إضعاف المؤثِّر حتى لو كانت نفسك أو في أشخاص محددين

حتى لو كانوا جزءً لا يتجزأ من حياتك

الدكتورة


كلماتك مثل النور القوي في محيط خافت

تسلطين ضوء أفكارك بطريقة ذكية على تلك المواضع

رايق

مارس ضغوطك

لعل و عسى أكتب ع الأقل عنوان للمشاركة

دعواتك

للأمانة ما أطمح للفوز وسط هذا الزخم الإبداعي للمشاركات التي قرأتها

و يمكن هذا قفل مخي زيادة هههه

بس حاليا أبي أكتب و أنزل مشاركتي لأني سجلت بالمسابقة

إضغط و انا اختك

يقول خالد في مدونته


صح كلامه

لكن حسب ما تؤدي بنا الأحداث

قد نندم لأننا بدأنا