"ما يقلق النساء هي الأمور التي دائما ينساها الرجال وما يقلق الرجال هي الأمور التي دائما تتذكرها النساء" مارك توين |
http://www.m5zn.com/newuploads/2016/...ea43f1cd16.gif لمسة جميلة من بنت الإمارات إمبراطورة البحر ... مجرد أنها ذكرتنيمن بين كل تلك الأسماء ... هو بحد ذاته لفتة تؤلف النفوس ... فشكرا يا جميلة ... :eh_s(21)::eh_s(21): |
http://www3.0zz0.com/2016/06/16/02/601225578.jpg http://www3.0zz0.com/2016/06/16/02/846626330.jpg كاكاو الطيبين .... قصة حب قديمة |
و إن امتد موج الأشواق ... إلى شواطئ مهجورة ... يرتطم بقلب تحجر ... أو ذاب من الهم .... |
... و ما الذي يستحق التفاتة ؟! أو حتى نحت الوقت من أجل سؤال ؟! كانت القصة رهينة الخطايا ... و الخلاص كان برجم السؤال و قطع عنقه ... |
هل لي بمزيد من الاعترافات ؟! هل لي بورقة بيضاء ... و منديل جاف ... و قلب لا يبالي ..... و حرف ساكن يهزمني صمته ... أريد أن أسفك هذه العبرة ... المتطرّفة الغاضبة الخائبة .... و أكتب رسالة أخيرة .... عمرها بعمر الأمسيات التي لم تنطفئ شمعتها ليلة في قلبي ... و أدون عجزي ... |
و يظنني أغزل من رغبتي ضعفاً ... و من ولَعي أمنية ... |
أشد صراع يخوضه الإنسان هو صراعه مع نفسه .... |
من الأمثلة التي نتداولها ( طبخ طبختيه يا الرفلة اكليه ) و ها أنا أعلّق على حائط العزلة ألف رغبة و ألف دعاء و ألف ألف صورة .. و أبحث عن الباب .... كأن لم يكن هنا أي باب قط ... كأن هذا الحائط قام من قبل الميلاد ... ميلاد امرأة من قلب رجل عقيم ... |
هل الحب يهذبنا ؟! و الفراق يعلمنا الزهد ! لنرمق الحياة من عين لا تبصر الألوان |
اعتذر ... لأن لوني شاحب ... لأن حديثي ممزق .... لأن صوتي غارق في لجة صمت ... لأن حلمي لا زال مجنوناً ... و قلبي لا زال مفتوناً ... أعتذر ... لأني لم أرخ الحبال ... و لم أطلق سراح النسيان ... ليبطش بذاكرتي .. لأني لم أبرم هدنة مع الأيام ... لتمضي دونك في راحة ... أعتذر لأني لا زلت أعيش لقاءنا الأول ... بذات الخوف من فقدانك ... و كأني لم أفقدك فعلاً |
اقتباس:
و لن يكون الأمر إلا هكذا .... و مع كل ما نكتبه و يكتبه الآخرين ... شكرا لمتابعتك |
ما بين جلد الذات و نقدها ... يتسرب واقع مهزوم ... يتقنع بحالة وجوم مهيب ... و يصبح الأمر أشد عسراً ... لولا شِق ينفرج بنور خائف .. |
قد يتساءل البعض : هل الواقع بهذه القتامة ؟! قطعا لا .... و ربما هو أشبه بالحديقة التي يقوم عليها بستانيّ محترف ... يدرك كل نبات ماذا يحتاج منه ... فيرعاه بكل جهده لينمو و يزهر و يثمر ... لكن الحديقة لا تدرك أن هذا البستاني يرمي بجسده آخر كل يوم على سرير بلا وسادة و لا غطاء .... و يغفو من شدة التعب .... لم يفكر أن يقطع زهرة من جذورها ... ليهديها إلى حبيبته ... أو يمتع بها ناظريه في غرفته ... حتى أنه لم يقرب أنفه ليشتم عطرها ... و لم يجرب أن يتذوق ثمرة .. إنه في آخر كل يوم .... يتوسد حلمه بأن يرى زهرة قلبه و تعبق الغرفة من عطر وجودها .. أما حديقة الواقع .... هي كالحدائق العامة .. متعة لكل عابر و ناظر .. |
أكره جبروتي الذي أُجبِرت عليه ... سلطة مطلقة لا يقوضها إلا ضمير يغيب أحياناً .. |
أطفأت بيدي جمر المسافة .... فاحترق قلبي |
اقتباس:
|
( قصتنا مستمرّة ) شئنا أم أبينا ... و إن أغلقت الأيام دفترنا ... و ركنته على رفّ الذكرى ... يتصفحها القلب و تبتسم الشفاه و تدمع لها عين ... و تحيا بها روح .. |
|
..... و أحتاج أن أسمع ! |
:26: :3: :eiwp: |
اقتباس:
|
طرقت الباب حتى ... كَلّ حرفي و صبري |
سبحانك يا رب.. رغم طول فترة الصيام ... قياسا إلى محل إقامتي و درجة حرارة الطقس المرتفعة التي تصل إلى 55% درجة بالظل ( يا لطييييف ) و لكن صدقا عندما يحين وقت صلاة المغرب ... شربة الماء أو اللبن المالح مع حبة التمر تسد رمق النفس .... و لولا وجوب أن نشارك قاطني هذا البيت مائدة الإفطار .... لكان لي شأن آخر .. الشاي ... ثم الشاي ... ثم الشاي ... فقدت من الوزن ما لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة .... لكن يبدو أنها ملحوظة ... كامرأة .. أو لنقل كأنثى إن صح التعبير يفترض أن الأمر يدعو للسعادة ... خصوصا في ظل الحملات الإعلامية التي تدعو للنحافة .... و كم المخزون عندي لم يعد الأمر يشكل فارقاً في هذه المرحلة بالنسبة لي ... أعلم أن الزيادة أو النقصان تؤثر في جانبي الصحة و المظهر ... و الحمدلله على كل حال .... متى ما تصالحت مع نفسي ... سأنتبه لما يستحق الانتباه المهم ... ثرثرة ع الفاضي ... أما الثرثرة في المليان .... تبقى طيّ الإهمال .. |
سيد قطب على أطلال الحب تفرّد ذلك الطلل وطاف بركنهِ الوجل يغشّي اليأس صفحتهُ ويبرق تحته الأملُ وتهمس حوله الذكرى فتلمع بينها الشعلُ جفاه أهله مللاً فخيم فوقه الملل عزيز عهدهم فيهِ عزيز أنت يا طللُ بناه خير بنّاءٍ بناه الحب مبتدعاً وبث على جوانبهِ مفاتن تفتن الورعا وأطلق حوله سحراً يبث الشوق والولعا وأنشد باسمهِ شعراً من الآمال منتزعا وظلل أهله الأملُ فماذا جدّ يا طلل ؟ خريف باكر حلا خريف الحب والعمر فحطم كل شامخة على الأحداث والدهر وعطل كل فاتنة من الإغراء والسحر وأبطل كل ساحرة وأسكت نغمة الشعر فعاد بناؤه طللا فويحك أيها الطلل ! دلفت إليه ملهوفاً تحث حنيني الذكرى فأطرق لا يحدثني وأرسل زفرة حرى وجدت لوقدها لذعاً كأني ألمس الجمرا وتاهت نفسي الولهى وأسرت روحي السكرى وقلت وقد نزا ألمي " فداك الكون يا طلل " ! . |
في انتظار السراب استنزاف لبقايا روح توشك على التلاشي ... |
من مدونة الصديقة مرجانة http://www.mrkzgulf.com/ اقتباس:
|
العاجز بين اليأس و الأمل ... يفعل المستحيل ... بروح انهزاميّة ... .. يجدّ و يثابر .. و في مكان خفي في كيانه ... حتى هو نفسه لا يدرك أنه فاقد للأمل .. محاولاته المتكررة المتوالية ... قد لا تنبع من ثقته .. أو أمله ربما مواصلته الحثيثة .... هي هروب من واقع الهزيمة الذي أحاط به ... كل ما حوله خراب .... و أطلال مهجورة ... و أينما وقعت عينا قلبه و مست أصابع روحه .... لا يستشعر إلا الموت و الفراغ ... عاجز بكامل قواه ... عاجز اتخذ من الوحدة منفى ... عاجز يدير عجلة أيامه إلى الوراء .... يهاب كل خطوة تحيد عن معتقداته و ما آمن به ... عاجز يقبع في بقعة نور .... عم فيها الظلام ... و لهذا .... سيبقى عاجز للأبد ... |
على سيرة البكا .... في مناديل تسبب حساسية للعيون و تقرّح الأنف .. |
ملاحظة : مراجعة الأطباء في رمضان ( من خلال تجربتي ) أفضل من جوانب عدة في رمضان بعضهم يكون أكثر هدوءا و اجتهاداً في عمله عدد المراجعين أقل بكثير ... قبول المريض للتشخيص أكثر مرونة ... ربما يعود الأمر لصبغة الروحانية التي تغلب عليه .... أبعد الله عنكم شبح الأمراض و شافى كل مريض .. |
إذا ما اختار توأمك الروحي أن يضع في إحدى أذنيه الطين و في الأخرى عجين .. و ارتدى نظارة العمى عن ما لا يرغب برؤيته .... فما عساك أن تفعل ؟؟ عليك أن تبتلع لسانك و تعلق قلمك على المشنقة ... و تتشح بالغياب ... لعل الأجل يدرك قلبك فيموت في أوانه المناسب ... |
|
و لا يرف لذلك القلب جفن حنين و اشتياق ؟!!! |
و من مدونة مرجانة ... تصيبين الصبر في مقتل يا صديقة اقتباس:
|
و لن تسأل عما لم يعد يعنيك |
و في فاصل بعيد .. و قبل الوعد بسنين .. اختل ميزان اللهفة ... و تحول الجمر إلى جليد ... في دوران هذه الأيام ... أزاحتنا عن مقاعدنا ... و من كان يشتعل رغبة في المزيد ... هجر مقامه .. و دمي صار كسيول البركان ... في الوريد .. حتى يضطرم القلب ... ليحترق كل شيء ... إلا أنت ... كقطعة الثلج التي لا تذوب .... و لا تطفئ ما خلفته من حريق .... عندما كنتَ الحريق .. أنت الماء ... الذي صار جليد ... أنت الشعلة التي انطفأت ... بعد أن مست أطراف كل مساء آت ... لتبكي و لا يزيد |
اقتباس:
اقتباس:
|
و تتكدس في صدري ضحكات مُرّة .... أطبق عليها بالوجوم ... حتى لا تنفرط بجنون .... و غيمتي خدّي ... تهطل و الروح خصب يصفرَ بالدموع ... أسحب بساط مسائي الرّث .... أطويه لهجرة لا تحسب بمقياس الزمن ... و أحصيها بكل دمعة تسربت من خاطر مكسور .... و .... ( كسر الخواطر شين ) |
يشطر القلب نصين و يقول ( لا تزعل ) !! |
..... أما آن لقلبي أن يستريح ! بعد لهاث سنوات طواها كورقة ذكرى .. في جيب نسيان ... |
الساعة الآن 11:53 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا