مساحتي الخاصه ، للاستجواب ، بالحد المعقول

مساكم خيرات ،


من كثر الدوشه بمخي احتاج اجازه بعد الاجازه <- ي طماعه خخ
مو مستوعبه ان الاحد بداوم ، فاتتني اشياء كثيره ف الدوام و فاتتني مقابله الترقيات
لكن على امل انه تنعاد لي المقابله ،،

وحشتني بنتي و وحشتني امي ، و وحشني بيتنا

و وحشتوني

انا عالم و انتا عالم نلتقي كلش صعب ،،

^
^

بدااايه صاروخيه

بعد هجوله دامت اسبوع ،، ركدنا في البيت و بكره دوام ،، احسني متحمسه و مو متحمسه بنفس الوقت ،،
احب ذاك الشعور اللي يجيني ، يوم اشوف ناس احبهم بعد غياب ، يجيني حيا غريب و انا ما استحي منهم خخخ
يجيكم نفس الشعور و الا انا حاله غريبه خخ <- طمنوني بس

و بعدين للي يخزوني ترا انا ما اجيب هدايا خخخ ،،
اجيب شوكولاتات بس ،، صفو بالدور و اوزع عليكم ،،




فيه وحده هنا تبيعها ب 35 ريال ،، و لقيتها ب 5 ريال خخخ
و خلصت اللي ف المحل كله ،،

هاااه طعمها حلو ؟
اكيد حلو ،، ما اجيب الا الحلو


فيه اشياء كثيره و دي اتكلم فيها ،، و من كثرها ضيعت مدري وش ابدا فيه ،،
تخيلو في الطياره تابعت ثلاثه افلام ،، ثنين افلام هنديه و الثالث فلم امريكي ،، بكيت عليه
ما اتابع افلام كثير بس اذا شفت فلم اتأثر فيه و اعيش جوه و ممكن ابكي عليه خخخ
عشان كذا ما احب اتفرج افلام


الفلم كان يحكي قصه وحده متزوجه و عندها بنت صار عليها حادث في ليله ممطره و طاحت ف المويه
و غرقت ، شوي الا تضربها صاعقه و ترجعها للحياة ،،
بعد الصاعقه توقف عمرها على سن واحد ،، صارت بنتها تكبر و هي لسى صغيره ،،
لدرجه بنتها عجّزت و هي لسى شباب ،، و من خوفها من الناس صارت تتنقل من مدينه لمدينه وتغير اسمها





^

ما اكمل لكم :p
المهم الفلم اسمه the age of adaline
ترا ما اعرف اذا هو جديد و الا قديم ،، بس عجبني




<- واضح اللي هربان من النوم خخخ

عندي صور كثيييير ،، بس اتفضى لها و انزلها لكم
الساعه صارت ثنتين و ربع لازم انام بكره دوام

لا غلطت مو وجهه حزين ،،
ابي احط قلب

عشاني مبسوطه في بكره من جد

صباحكم مُشرق ،،
اعتذر للناس اللي حرقت عليهم قصة الفلم <- عوايدك خخ
خلاص ما اتعودها ، ان شاءالله بعد عشر سنين لمّا اشوف فلم حلو ما احكيلكم قصته

* تعديل احترماً للمتابعين

السعاده انت تكون "انت" اهم شخص في حياتك ،،
عيشو ب ايجابيه ، انسو الاحداث السيئة و انطلقوا ،،
اتمنى لي و لكم اجمل حياة و اسعدها

اعترف ان الارتباط في العالم الافتراضي ، اشد قوة من واقعنا ،،
اشخاص نقرأ لهم قبل ان نراهم ،، و بالاصح لن نراهم ،
غريب هو امرنا ، و امرهم ، غريب ما يحدث ، لكن تعودنا على هذه الغرابه ،،

هنا ، في هذا المكان ، كثير من يغيب و يعود بحلة جديدة ،
و انجذابنا لحلتهم الجديدة كالسابقه تماماً ،،

من فهرس الذاكره ، لكم رقم صفحه ،
نفتحها كلما تملكنا الحنين