{ عذراءْ على سطحٍ مائِج لا يستكّين } _ بسم الإله المُطلع على ظاهر الأمور و خافيها، هاكم إقرءوا حرفي ، و ماجاء مني من خطأ غضُوا أبصاركم عنه . 1/1/2017 • |
_ مُحاولة عابثة .. أنفرد بك على طاولة لشخصين ، أسكبُ فنجان قهوةٍ ليّ والآخر ليّ أيضاً أستجمع قواي العقلية والقلبيةِ ، و حروف القلم تهذي بهوسٍ تجر محبرتي إليك ، سأكتُبك وليتطلسم النُّون و مايعلمون إلى حين إستفاقةٌ منك . سأدفِن يتامى قلبي تحتَ تُراب مُؤكسدةٌ بالنسيان . • |
_ - لا شيء يشبهكِ يا خلود قالها قبل أنّ يرحل عنها . - لملمت بعثرات وجعها من رحيله وقالت مُبتسمة : هذا ببساطة لأني لم أشبه نساءك اللاتي من قبلي ولا من بعدي . - عبست ملامحه ولوح بيديهِ مُودعاً. • |
_ لا عاصمَ اليوم من قصفِّ الشوّق . • |
_ امسح على قلبك ثلاثاً من رجسِ الخيباتِ ، واستقبل قِبلة الحيّاة . • |
__ أيا شوّقي..! أطفأ قنادِيل حنينكَ و أمضي إلى خِدرِك ، فوجعَ حشرجِة النحيِب يلسعّني بزفيرهِ . • |
__ ابتسم للصباحِ و تعلقّ بخيوطِ الشمس أملاً ، فلا شيء يستحقّ الحزن من أجله ولا شيء يستحق أن توقف حياتك من أجلهِ . بإختصار : الحيّاة رواية فكن أنت بطلها . • |
_ لا تُرخص من قيمةِ شعُورك بِاسْم الحُب . • |
__ أبحثُ عِني في أعماقِ اللّيل ، أوقدُ شمعدان الحنين لأطوقنِي بجيّداً من مسد ، أيا ليلِي ! أعدنّي إليّ و طببُني بِترياقِ الصبر . • |
_ لا بد أن تُخرج نفسك من خرابك الداخلي ، و تواجه العالم الخارجي بإصراره وقوتك . • |
_ الَّذِين يعشَقونْ بصدّقٍ .، تلّمع أعيِنهم مِنْ أثِر عِواملَ العشِق . • |
__ انتبـه من ذاكِرتك , ستهزمك يوماً وستؤلمك كثيراً . • |
_ الكِتابة عنك تسترُ عورة شوّقي إليك . • |
___ تؤلمني الكِتابة بِاسْمِ الأدب وهيَ تحت صِنف قِلة الأدب . • |
_ لا تفقد عقلك حيِن تعشق بقلِبك . • |
__ قال : ماذا تتمنّين هذا العام ؟ ردت بعد تنهيّدةً مُطولةٍ : السّلام الداخلِي والخارجي . • |
___ خدرّاءْ لم تسِتطّع أن تخلَّق وتيِّرة نغمَها الخاصة لمُشاعِرها لا مقطوعة موسّيقية تُراقص خِصرها النحيِل ، لا أحرُف تُكتب ، لا ملامح ترسخ على ورقِها،لم تصّل لمرحلةٍ كهذهِ يوماً ... بتاتاً . • • |
___ عِيناكِ تحمّل ضجيِجاً خفيّ فما سرَّه ؟ هِذا من صُنعِ الوقت و الوحِدة . • |
اقتباس:
__ لا شيء يُشبهنّي حتى إنعكاس مِرآتِي . • |
____ 1:40 مُحاولةٌ غيّر مُجديّةً في النُّومِ ولا النِسّيان . |
____ هَذا اللِّيل لا يسّعنِي يا عزّيِزي .، ولا يسّع حتى لأنّ أكتُب لَكَ رسائِلي المُشؤمة ، إننّي فاشِلةٌ جِداً وأنتَ تعلّم أنّي أستهلّك زمنٌ من الوقتِ كي أخطُّ لك بخطّي المُشمِئز كمَا تَزعم حَقيِقة شُعوري ، أنتَ تعرف تماماً أن شُعوري مُتزّن على سطَحِ الواقَع ، ويأُخذ على شاكلِة غُرابٌ مشؤمٌ حين يكتُبك . عزّيزي : أعلّمُ بأنّك تُحبَ أيّ شَيْءٍ منّي حتى شتائِمي التّي تُسميِها مُوجٌ غاضِب من حُب . حَرمتُك من كلّ شَيْءٍ تُحبه منّي وبيّ . لأننّي وبكلّ بسَاطة ٍلا أحبّك أن تُحب شيئاً لا أحُبه بيّ . • |
___ يومَ كُنَّا سويِاً لم نَكُن نحتّاج الرسائِل كثيِراً تكفيّنا الأُغنيِات ، كُنتَ تظنّ أنّها أبلّغ كثيراً مِن الرسائِل . لِنتفقّ الآن : لا تنتّظر منّي أن أكتُب لك ولا أُريد أن تكتُب ليّ ، فقطّ استّمع لأُغنيِاتي المُفضّلة ، وأنا سَأستّمع لأغانّيكَ المُفضّلة . سنستّمع وكأنِها رسالة . بالمناسّبة: أستّمع الآن لأُغنيتك المُفضلة . • |
___ كلّ الصباحاتِ باردةً اليوم استشعرتُ ذلك ، لا يردّع بردهِا لا دفءِ كوب قهوة و لا معطِف حبيب . يتسلّل صقيِعهُ إلى دواخِلي ، يقشعّر أجزاء جسمك التي كانت جامدّة ، يثيرُ جُروح وحدّتك الساكِنة ، ويغوصُ في أعماقِ روّحك ،. فلا تشعُر إلا بإنسياب دموعك دون أنّ تشُعر . • |
__ • تبتسمِّينَ كثيِراً هذا يدّل على سعادتكِ المُفرطة . • أبتسّم كثيِراً لأنَ ابتسامتِي جميلةٌ جداً أُظهرها لِتوارى حُزنِي الكثيِر عن النّاس . • |
__ هُناك رسائِل مُتخمة فِي قلّبي تأبى الكِتابة ، حتى سُعة لقائِك لنّ يُخرجها منه . • |
___ مُتخنٌ عقلي بالأسئِلة التي تبحث عن إجاباتٍ مفقُّودة .. •ماذا عن الأماكنِ التّي تعبّق بتفاصيِل الحنِين ..؟ •ماذا عن صوتِ الذكرى الّذي مزّق حُنجرةِ الذاكرة..؟ •ماذا عن الأملِ الّذي تيبّس في انتظارِ من لا يأتِ..؟ •ماذا عن الوجعِ الّذي تلبسّك كـرداءٍ أسود..؟ •ماذا عن صندوق الصور الذي تحتضنهُ وتقبلهُ كل ليلةٍ ، كما تحتضنهُ و تُقبله أم مات ابنها..؟ •ماذا عن صِراعك كلّ صباح لِتجتاز اليوم بسّلام..؟ •ماذا عن الوحدّة الموحشةِ التي تتتربع وسط أرجاءِ عالمك ..؟ •ماذا عن الّذي كان وأصبح " لا شيءٍ يُـذكر" ..؟ •ماذا عن القلبِ المتّصدع من الكِبت والصمّت..؟ •ماذا عن الرسائِل التي تختزل الصدرِ ولم تُرسل ..؟ •ماذا عن القُوة التي تظهر أمام النّاس و الضعفِ الذي يظهر أمامك ..؟ •ماذا عن جُلوسك بالمقاهِي وأنت مليئ بالشتّاتِ والضياع..؟ •ماذا عن الأُغنياتِ التي تنزّلق إلى قلوبنا بكسرٍ بالغ..؟ * ماذا عن وعن وعن وعن وعن .......؟ • |
___ من سيحتّمل كثرة تساؤلاتها ..؟ من سيُلملم شِتات حِيرتها بـ "أجوبه" ..؟ هل سيسّع صدرَ أحدهم على كلّ ما يدور براسِها أم لا يسّع غير عقلها ..؟ أم تمضي تغرق ببحرِ حيرتها تبحث عن الأجوبةِ بين طيات الحّياة ..؟ • _ |
___ شعُورٌ قمّة باللذّةِ حيِن تكتُب من أجلك ولأجلك ولا يقَرأك الشّخص المعنِي . • |
___ اللهّم اُنثر في قلّبي الطمأنّينة والراحة ، اللهّم ارحمْ رُوحِي من نهشّ أنيابِ التعب . • |
____ لاتكُتُب لي رسائِل ؛ تُطالبنِي فيها بإنِصافك وغضّ بصر قلِبي عن الرِجالِ ، في حِين نحنُ مُفترقون ، وغير قابِلون للعوّدة . |
|
_____ هَذا الحنِين عاكِسٌ لِقوانِّين المواد ؛ يزدّادُ تمّدُداً في الشِتاء ، ولا ينكمشّ بعاملِ البُّرودة . • |
____ أحبّي نفَسكِ كثيراً وإهتّمي بِها أكَثر؛ ولاتسَتنفذِّي كلّ عاطِفتُكِ وإهتِّمامكِ على حُبِّ رجُل فَيُهرم عُمركِ وينحنّي ظهرَ صبركِ وأنتِ تسعّين في إرضاءِ صخرٍ من حجر . • |
___ بعدَ ما حلَّ اللِّيل وغادَرت الشّمس و اِنزوتُ الطُيورِ فِي أَعشاشِها، أَنتصبَ الحنيِن بنصِفِ جوفِي يعزفُ بأَوتارِالفقدّ ويحدّثُ جُلبة الشوّق . • |
___ أكتُب ليّ رسائِل صباحية واختمّها بأحبكِ ؛ لِيرتب هذا الشَتات ، ويَستيقّظ هذا الشوّق البائِت على كتفِ الانتَظار وتبعثُ الحيّاة إلى قلبِي الميّت حنينًا . • |
___ أنَابحَاجة أنّ أقترن بأشياءٍ أقل حُزن ، تُضِيء وجهِي وتُصافحَ كفِّ اللقَاء، وتعقدُّ مُعاهدة سِلام مَع نفَسي لِيِكتمل نِصفِي بنصِفي . • |
____ اللهُّم لاتجعل لِي قلبٍ يُخذل وينكسر.، و لاسعادة تربط بيد أحدًا من خلقك ولا تجعلَ حياِتي تقف على عتبةِ راحل و لا على فقدٍ أو همٍ أو حُزن . • |
|
_____ تُرغمنا الحيّاة على أمرٍ لا نريده . • |
___ حيِن أكُون تحتَ سطوّة الأرق ..، ينفلّت زمام الصمت منّي ... وأنطقْ مشاعِري وحدّيث قلبِي بصفاءٍ تام ، بلا قيّد ولا حُسبان .. كما الآن ... لذلك ../ فقدك موجعٌ جداً،، ومكانك لم يملأ ولنّ يُملأ . • |
الساعة الآن 03:49 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا