|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-28-18, 09:27 PM | #109 | |||||||||||||||
كاريزما خاصة جداً
| إذا طُعنت في ظهرك فلا تنسي ان تُخبر قاتلك بآخر أمنياتك إذا سألك قُل له أتمني أن أكون آخر ضحاياك إن نفّذها سيكون العالم مُمتناً .. | |||||||||||||||
|
11-30-18, 09:11 PM | #110 | |||||||||||||||
كاريزما خاصة جداً
| الأحضان القوية علاج للبرد *** الدموع تغسل القلب *** الخطط الَمحكمة ليست كفاية، يلزمها ممثل بارع *** إبليس كان صريحاً معنا منذ البداية *** | |||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة غيث غمامة ; 11-30-18 الساعة 09:26 PM |
12-01-18, 12:50 AM | #111 | |||||||||||||||
كاريزما خاصة جداً
| عندما فقد الأديب "غابرييل ماركيز" الذاكرة في آخر حياته، قال لصاحبه عندما جلس بجانبه أنا لا أعرفك ولكن أعرف أني أحبك. | |||||||||||||||
|
12-01-18, 07:01 PM | #112 | |||||||||||||||
كاريزما خاصة جداً
| ... أكتب لأشعر بسعادة تجعلني أرتفع ويرتفع معي سقف الطموحات الي الآفاق، حتي إنني أري أبراج موسكو الرمادية وحينما تنتهي حالة السُّكر الشديد من فرط التلذُّذ بالأفكار اقذِف بحروفي نحو المدفئة أُهلكها عن بكرة أبجديتها أنا أكتب لأستمتع بالكتابة في لحظتها إنها نشوي ذات مذاق خاص.. ! يضايقني مديري بالعمل.. يجعلني اشعر بالضجر كحبيبتي تماما كلاهما لا يعلمان بأني ليس لي علي كبريائي وعزة نفسي أي سُلطان.. يجازيني هو بساعات إضافية وتنتقم هي بتقبيل المارّة.. ! تأتيني هواجس كثيرة رأيتني بالأمس أجلس علي طاولة مستديرة بين أبطال القصص التي أكتبها قلت لهم: جميعكم ارجعوا للخلف بأكتافكم اغلقوا عيونكم وتذكروا تلك اللحظة التي قبّلتم فيها بطلاتكم للمرة الأولي في حياتكم جميعهم ارخو أجسادهم للخلف وتعلوا وجوههم ابتسامات الذكري الجميلة إلا انا لم يكن لدي ذكري من هذا النوع.. ! فور وصولي للمقهي اعتدت ان أنثر مشاعري فوق الطاولة..* وأظل متشدقا وومسكا بتلابيب الحماقات التي ارتكبتها، لا أعلم إن كانوا ينظرون اليّ(ذاك آخر ما يهمني في الحقيقة) أمسك بكوب القهوة وإذا به قد أصابه البرود.. وكأنه يهمس لي (كن باردا).. ! من حماقاتي انني بدأت علاقة من قبل لم تكن بقدر كاف من الإمتاع اتفقنا أنا وشريكتي علي كتابة قصة بعنوان (الخيانة) واختلفنا علي كرامة البطل.. ! إلي متي سيظل البطل علي حالته، حبيسا بين حبه من جهة، وبين كبريائه من جهة أخري..؟ كم هو مؤلم للكاتب ان يرسم بطلا ثم يُسند اليه دور التأرجح بين الشوق وكبح الرغبة. غيث غمامة موطني قسما لو انك شوك لاحتضنتك عاريا | |||||||||||||||
|
12-03-18, 05:56 PM | #113 | |||||||||||||||
كاريزما خاصة جداً
| ( تكسُّب أُنثوي) يا سيدتي اكتالي من دمائي وارتوي اكتالي واثملي أعرِفُ أنّكِ تحبين طعمي مشوياً بغرامك وتروق لسوداويكِ أشفارُ جروحي الطازجة كُلي واشربي فلقد نذرتُ جسدي لشهيتك الغزيرة حتي عظامي.. لا عليك.. حطميها ولا تخافي أبدا لن أحرك الصمت بآلامي من سيأتي أصلا لإغاثتي؟ فأنا غريبٌ* لا يأبهوا لي ولا آبه لنفسي صدقيني مع كل طعنةٍ من يديكِ الناعمتين أشعر بالحياة مع كل طعنة.. سأتمّسكُ بكِ أكثر وأكثر طمعا في العيش بين دمائي وبين يديك وإن حانت لحظتي لا تقلقي سأموت بصمت لن أزعجك ولتكن أمنيتي الأخيرة لكِ سعادة خالصة من دون شوائب من دون غيث ........... هل صدقتم انها تريد قتلي؟ هي لا تحبني في باطنِ بطنِ الحقيقة هي لا تُحبني لكنها تُنافقُ المُشاهدين تُنافِق صديقاتها (مُجرّد تكَسُّب أنثوي) تريدُ أن تتملكني تتمني وضعي في صندوق مع دُمية باربي لتخرجني وقتما تريدُ اللعب بجدائلي تتحكّم فيَّ علي هواها تُلبسني.. أو تتركني عاريا.. هذا شأنها..! هذا ما تريد وإن سألها قاصٍ أو دانٍ عما يرفُصُ بصندوق ملكيتها تخبِرُهُ.. إنه غيث (حبيبي)..! ....... ادعوا لها ان تضل طريقها نحو غيث المسكين (ابن المساكين)..! عقلُها غريب لا تعرِفُ أن للنعيمِ أوجُه كثيرة.. فوق ما نتخيل لا تعرفُ ماذا تريد من نعيم الأرض في الحقيقة.. هي تريده كله في آنٍ واحد تريدني وتريدُ إنيستا وكريستيانو حتي أينيشتاين (الميت) وتامر حسني (المتزوّج) هي لا تُحبُ أحداً صدقوني ولا حتي نفسها. غيث غمامة . | |||||||||||||||
|
12-04-18, 08:55 PM | #114 | |||||||||||||||
كاريزما خاصة جداً
| علي جبهة الحُّب.. يخسر الفلاسفة وينجح العرابيد..! | |||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||