مبارررك الفوز لدولة قطر العربية الصغيرة
علي كوكب اليابان الكبير

صغيرة.. ودخلت من اكبر ابواب القارة كروياً

من يتفاني يصل أبعد مما يريد
والله صدقاً
تفاني فيما تفعل.. ابذل الجهد.. وستندهش بالنتيجة..

افعل ما يجب عليك فعله.

يقول أفلاطون إن تلامذة سقراط كانوا يذهبون إليه كل يوم في سجنه. قبل يوم إصدار الحكم: «ذلك اليوم ذهبنا مبكرين. دخلنا وإذا زوجته كزانتيبي وابنهما الصغير، هناك. كانت تبكي وتردد ذلك النوع من الكلام الذي هو عادة النساء: آه يا سقراط، هذه آخر مرة تتحدث إلى أصدقائك ويتحدثون إليك! وتطلع سقراط إلى كريتو وقال: كريتو، فليُعِدها أحدكم إلى المنزل. وقام بعض رجال كريتو بشدها بعيدًا وهي تنتحب وتدق صدرها. أما سقراط فجلس على المقعد وطوى ساقه وأخذ يفركها. وراح يعلم عن الفارق بين الألم واللذة».



من حديث افلاطون عن اللحظات الأخيرة
التي سبقت اعدام معلمه سقراط

هاجت وماجت
كالبحر* تلاطمت
سرت واستبشرت
ثم تبخرت
في قلب غيم سكنت
ولما حان ميعادها
امطرت من جودها كذباً
سقوا.. وشربوا..
ثم ماتوا عطشاً..!

امكانياتها عالية المستوي
ليفيل غير مسبوق

الإرث الحقيقي الذي يتركونه لنا..
هو سيرتهم الطيبة العطرة بين الناس..
فنزداد فخرا بانتمائنا لهم
اللهم أرحم أمواتنا وجميع موتى المسلمين.

أن اجد تقييما من المدير شخصيا.. هذا شئ يسعدني
شكراً لك أستاذ احمد والمعذرة علي التقصير

أَيْ بُنَي..
إذا أردتَ إصلاحَ العالم فَسَاهِم في تسريع انهياره!!

#علي_فريد