أجمل للحظات الحقيقة هي الغرابة
تربطني
بفتاة تمتلك قلب عشتار وروح الايمان
تضع كل الاساطير طلاء لأظافرها
وترتدي السحاب معطف عذري
يجري في دمها انهار الجنة ارى قداسة العشق
في محراب عينها مكتنزه باللطف الملائكه
خالدة الوجود في عالم نوراني
بحياتي

ديكتاتوري

احرق بكبريت مزاجي كل القوانين

ألف
باء
تاء

الإتيكيت

بشفافيه السكون
بمصابيح تأنس
وحدة الطريق
تبارك اثار
خطوات الأمسيات
تعلو بوجه الافق
عذوبه الابتسام
بوداعة النضال
يقاسم امتعته
استراحة النسيم
بذاكرة الانفاس
ورفقه السيار
يصافح الوجد
برهافة الرضى
يهتدي نورا
لجهات الرشاد
يسقي من صفاء المرايا
زادا مرتوى لروح المراد

ملهمتي

لازلت معي في الوجود
على اريكه الليل
حفظتها في صوت الخفوق
في عروق الهدوء
في دفئ الموسيقى
نذرت عشقا بفمي
شهي المذاق
وستائر نافذه تعانق النسائم
بحنين الوداد

عالقه بقميصي
كعطر منسكب
بعواطف الحياة
تشاطرني القهوة
نرتشف البوح
قبلة غناء
نحطم الزمن
بموعدنا
كل يوم نشاء
بحضورها بي
هزمنا التمني
ونسيت الفضاء
قيدت الانتظار
بتأرق سؤال
حررته اصابع كفي
فأستجاب
مشيرا هنا
الى قلبي
زلفى اقتراب
تطوف بشريان
وشمتها عنوان
لروحي
جادة كيان
بذمة خطوط النور
نحتها
على خريطه الالهام
انتي بي
احداثيات الزمن و المكان

الوذ عن كل نون
تخدش منال ودي
التجأ بين صفحات
شعورك
بكل الاتجاهات انتي الامان
يا كل مواسم
القرب
يا جنون لهفتي
بشوق السحاب تتهادى
تعزف على قوس الألوان
وصوتها بي يغني
أجنحة شعوري
في ربوعها منطلق
ربيعا في أعماقي
تغزل فصولها
في سنين عمري
تبحر في عيني اطيافها
بوجهها الرقيق
ترسم ملامح النقاء
بلطف برائتها
تشرق النور ضياء
اسرت فؤادي بجمالها
بهية المطلع
غنوت الليالي
فيك
ومنك
بك
وفي كل يوم
يستجد اللقاء

أتعلم ماهي مشكلة الحياة الواقعية؟
لايوجد فيها موسيقى تعزف عند وقوع الخطر

من فيلم Cable Guy

ِ

لا ارى في جنونك سوى
كل الوعي والرتابة والغناء
وفي اللاوعي الفوضى والصراخ
انتي في كل حالاتك تعجبيني
واؤمن فيك اكثر
واشتم العالم