اشتقت . .
لها الله جامعتنا!.

ما يضايقني حقاً هو فكرة أنني قد لا أعود لها مجدداً،
نظراً للمشاكل الأخيرة التي ظهرت بها،
و قد أضطر أيضاً لإعادة السنة!،
لأنني و بكل بساطة -لا أستطيع إجراء مقاصة-،
و هذا الأمر والله مؤرق 💔 .

لعله خير . .

خطأي الصحيح الوحيد
هو أنني لا أُجيدُ ارتداء الأقنعة،
حتى في ظلِّ واقعٍ يُحوِجنا إليها،
و يُنفِّرنا من كل ما هو حقيقي . .

في زمن ذاع به صيت كل "زائف" . .

أحس هذه الإنسانة مخلوقة من عسل 💛 ،
بعيداً عن انها صدعتني بهذا الموضوع أمس 😂 ،
حب عظيم لها .

أيقنت يقيناً تاماً اليوم بأن لدى والدي حاسة سادسة،
و بأنه و إن انقطعت عنه أخباري فيظل يستند على هذه الحاسة،
رسالته اليوم أزاحت عني كل هم و كل تعب -حرفياً-،
اللهم أبي و قلب أبي لا يمسه من السوءِ شيء،
اللهم أدمه لي عمراً بأكمله،
وفرِّج عنه كل هم،
و رده إلينا سالماً معافاً يا كريم.

"مَا أبْسَطنَا.. وَ مَا أَصعَبَ كُلّ شيء"