|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-06-20, 02:21 PM | #589 | ||||||||||||||
|
"سلام لمن صان الودّ، وحفظَ الوصل..لا يُغيّره تقلبُ المزاج ولا شدّة الظرف" راقت | ||||||||||||||
|
02-06-20, 10:26 PM | #590 | ||||||||||||||
|
مهنة الـ"تسول" أمسى الأمر حارق للأعصاب، مستفز لأعلى درجة، عندما أرى شاباً . . طول بعرض يمد يده للمارة و لسائقي السيارات، هكذا بلا ذرة حياء!، والله عندما أرى شخصاً يمسح زجاج السيارات أحترمه جداً، على الأقل يسعى لكسب المال من عرق جبينه، و ليس من عرق جبين الآخرين بحجة أنه معدم فقير و كل ما عليه هو مد يده!. | ||||||||||||||
|
02-08-20, 07:21 PM | #591 | ||||||||||||||
|
ما معنى أن نحلم بـ [شيء] و نعيش [آخر] ؟! . . | ||||||||||||||
|
02-08-20, 09:35 PM | #592 | ||||||||||||||
|
[جزء من معاناة أهالي و أبناء المعتقلين] في الأسبوع الماضي وردت لأختي اتصالات من رقم غريب في وقت متأخر من الليل، لم ترد و أغلقت هاتفها و أكملت نومها. في اليوم التالي كانت الصدمة عندما وجدنا في جروب أمهات المختطفين -على الواتساب- خبر بأن أحد المعتقلين تم الحكم عليه بالإعدام، ليس هذا فحسب، بل أن إحداهن علقت على الأمر و ذكرت اسم المعتقل، و هو اسم لشخص كبير بالسن معتقل مع والدي، أخذت ابنته ترسل الرسائل هلعة تطلب من أحدهم تأكيد أو نفي الخبر، و لا أحد يرد!، علمنا حينها بأنها هي التي اتصلت باليوم السابق في ذلك الوقت من الليل، في اليوم التالي . . اتضح بأن كان هناك خطأ بالإسم، و رغم أن هناك تشابه بالألقاب فالاسم الأول يختلف. تذكرت حينها اتصال لأخي في فترة كان كلاهما -أبي و أخي- مخفيان، سألنا حينها: أبي عايش؟!. أخبرناه بأنه بالتأكيد كذلك، ضل يطلب منا أن نقسم بذلك، و طمأناه . . لكننا لم نكن كذلك، على الأقل كنا نحاول أن نقنع أنفسنا بذلك، انتهى الاتصال عندها. علمنا بعد خروجه بأن أحد المحققين أخبره بأن والدي عُذِّب حتى . . . . أطال الله في عمره و منحه الصحة و العافية. | ||||||||||||||
|
02-11-20, 07:10 AM | #593 | ||||||||||||||
|
"-إنتي جاية من الأرض ولا من السماء! - - انا جايه من ٣ محاضرات ورا بعض فابعد عن وشي" حرفياً تمثلني بهذه الأيام 💔 | ||||||||||||||
|
02-11-20, 05:54 PM | #594 | ||||||||||||||
|
بالأمس كنت أجلس مع إحدى صديقاتي و أخرى زميلة لي بإحدى الدورات في الجامعة، كنا نتحدث عن موضوع ما و حدث شيء أضحكني -شغلت الوضع الهزاز حينها😂😂- حتى احمر وجهي، زميلتي والتي أتعامل معها عادةً برسمية ضلَّت تحدق بي ثم قالت بطريقة جعلتني أتعجب: كنت احسبك -أظنك- ما تضحكيش!. سألتها كيف؟!، أجابت بأنها تراني للمرة الأولى أضحك 😂 ، ما هذا الاستنتاج الخطير، لا تريني أضحك فتستنتجي بأن لدي إعاقة بعضلات الفك مثلاً تمنعني عن الضحك؟!. المهم . . اليوم كانت تمزح معي بكل أريحية، شعرت بأنها كانت تهابني بالسابق 😂😂 ، أنا لئيمة؟! . | ||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||