هل أنا مع أو ضد المتنبي في الأسلوب ؟؟؟
أول شي هناك الكثير من الأحداث في حياة
المتنبي تثبت تواضعه مع من حوله ،،
لكن
كونه يفتخر بالشعر ،،
الكثير اليوم يفتخر ،،
ناهيك
عن إن من أغراض الشعر الفخر ،،
سواء ذاتي ،،
قبلي ،،
قومي ،،
الخ الخ ،،
ما أقدر أجزم بغروره من عدمه ،،
لكن
أرجح أنه لا ،،
وإذا هو حكم على نفسه ،،
ارجع وأقول كان صادق ،،
صاحب الخيل والليل ،،
يحق ألوووو ،، وهو خرج يفتخر ،،
وبلبق لووووو ،،
وبيصح ألووووو ،،

الدكتورة جدا متحمسة لصاحب الخيل والليل ؟؟؟
صراحة المتنبي والله بيطلع لوووو ،،

و

ويبقى الرسول (( صلى الله عليه وسلم ))
سيد الأنام ،،
وأفضل الخلق ،،
دليل التواضع ،،
لذا ظل ذكره مرفوع ،،

الدكتورة بتقول
كده حنا متفقين ،،

،،

،،
،

لكن السؤال هل المتنبي كأديب كانت اشعاره تدل على شخصيته ،،
نعم،،
والمتنبي مر بفترات ضيق ومعاناه ،،
ويسر وعسر ،،
معارك وحروب فكان خير من يمثل شخصيته بشعره ،،

،،
،
اذكر مره في لقاء تلفزيوني مع الكاتبة القطرية
وداد الكواري،،
ووداد إذا قارنتها بكاتبات المنطقة الأقليمة لها
الأسبقية والتفوق ،،
قالت : أنا دائما في كتاباتي الروائية أجد جانب من شخصيتي
بأحد الشخصيات ،،
قد يبدو الجانب طفيف لكن تظل تلك الشخصية الأقرب للنفس،،
وممكن لا تكون محورية في النص الأدبي،،

أتفق ،،

ننهي اليوم كلامنا وحوارنا ،،
في وجود شخصية أي نوع من الفن أو الأدب أو التاريخ ،،
في ظهور شخصية الكاتب ،،

ولكن
يظل أخطر أنواع الكتابات
هي التاريخية اللاموضوعية
وذي قصتها قصص ،،

في يوم مااا سنأخذها ،،

بون نوي

صباح الخير ،،
و
صباح النور ،،
و
صباح الورد،،
ذي عاد ياسمين تنطرب عليها ،،

وصباح كل شي جميل ،،

،،
،

الحياة
مشوار لا بد سينتهي يوما ما ،،
والطموح
مشوار سيتحقق يوما ما لو أنت أردت ذلك ،،

والوسطية قانون جميل ،،
يحقق سعادة الشقين ،،

(( أعمل لاخرتك كأنك تموت غدا،،
و
أعمل لغدك كأنك تعيش دوما ،،،