منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree330Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-25-24, 07:08 AM   #1711
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:01 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





ذهب الضيوف.. وبقي الأهل

هدأت المساجد وقلَّـت الصفوف، ورجعت المصاحف إلى الرفوف.

ولكن بقيت هناك ثُلَّةٌ خفيـةٌ نقية،
جعلت حياتها رمضانًا دائِما..

مصاحفهم لا تعرف الغبار والهُجران،
خطاهم إلى المساجد لم تفتر،
زادهمْ رمضانُ قوةً فوق قوتهمْ:

{أُولَظ°ئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}

"وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ."!
=============



‏كان قلبًا ينثُرُ الحبَّ ذات اليمين وذات الشِّمال؛ فصنع منه الحبُّ شذِّا خالدًا، لا يمكن نسيانُه، حتى إن صحابته الذين كانوا قبل بعثته عربًا عجَنتْهم الصحراءُ بمِزاجها الشاحب، وشُموستها الغاضبة: باتوا بعد أن تناوَلَ نفوسَهم بمِبضَعه أرواحًا تعشق الحب، وتُنشد له، وتتموج مع ألحانه.

‏لقد نفَضَ عنهم اللونَ الأصفر الكالح؛ فباتت أرواحُهم وردية اللون."

هل خطَرَ ببالك أن هذا النبيَّ صلّ الله عليه وسلم المهمومَ بدعوته، والمشغول بأحداثِ زمنه الموَّار،والمنصرف لتدبير شؤون دولته: سيعبِّرُ يوماً ما عن شوقِهِ إليك؟
نعم شوقُهُ إليك أنت أيها القارئ!

لقد كان النبي مشتاقاً إليك،حَدباً عليك، يتمنَّى أن يراك، وأن يجلس معك، وأن يحدِّثَك حديثاً مليئاً بالحب.

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

مجالس الصالحين...


 


رد مع اقتباس
قديم 04-26-24, 07:21 AM   #1712
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:01 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



{ وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }

ما من ضُرٍّ يريده اللهُ لعبده مهما قلَّ يمكن دفعه ، وما من خيرٍ يريده له مهما عظُم يمكنُ ردُه .

ما ينعُمُ الإنسانُ فيه من الخير ، فمِن فضل الله وحده ، لا بعلمه استحقَه ، ولا بقوَّته ناله .

جل من يعفو عن سيئاتِ عباده ، ويحلُمُ عن خطاياهم ، فيُنزل عليهم نعمه ويدفع عنهم نقمه ، ولولا رحمتُه ومغفرتُه ما نالوا ذلك الخيرَ العميم .

هدايات القرآن الكريم صـ221
==============

{ قَالُوا يَا صَالِحُ قَدْ كُنتَ فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَٰذَا أَتَنْهَانَا أَن نَّعْبُدَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِّمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ }.

يامن اخترت طريق الأنبياء ، تهيَّأ للقاء بعض العداوات ، وانقلاب بعض المودَّات ، مهما كنت بين قومك جليلاً وبمكارم الأخلاق معروفاً .

لا تغتر برضا أهل السوء عنك ، فإنك لم تصل إلى ذلك إلا لأن طاعاتك لم تعد إلى التأثير في شهواتهم وأهوائهم.

حين يُغطِّي الهوى والتقليد عين العقل ، فإنها لا ترى نور الحقيقة نورا ، بل تراه ليلاً ديجورا .

أي زيغ هذا الذي يدعو صاحبه إلى أن يطمئنَّ للشرك ، ويرتاب في التوحيد ؟!

====================

﴿ وَقُلِ الحَقُّ مِن رَبِّكُم فَمَن شاءَ فَليُؤمِن وَمَن شاءَ فَليَكفُر ﴾

الحقُّ لا ينثني ولا ينبغي له أن ينحني ، ولكنَّه يمضي في طريقه مُستقيمًا ؛ فمَن شاء أن يتَّبعَه فلنفسِه بغى الخير ، ومَن نأى عنه فإنّما وبالُ ذلك عليه


قَالَ الإمام الشَّافِعِي : مَنْ أَحَبَّ أَنْ يفتح اللَّهُ قَلْبَهُ ، أَوْ يُنَوِّرَهُ : فَعَلَيْهِ بِتَرْكِ الْكَلَامِ فيما لا يعنيه ، وا جتناب الْمَعَاصِي ، وَيَكُونُ لَهُ خَبِيئَةٌ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ تَعَالَى مِنْ عَمَلٍ . وَقَالَ يَا رَبِيعُ لَا تَتَكَلَّمْ فِيمَا لَا يَعْنِيكَ ؛ فَإِنَّكَ إذَا تَكَلَّمْتَ بِالْكَلِمَةِ مَلَكَتْكَ وَلَمْ تَمْلِكْهَا .
[ المجموع شرح المهذب - النووي ]

معاشرة الناس لإرشادهم من عمل الأنبياء ، واعتزالهم للتفكير في أمورهم من شأن الحكماء ؛ فاحرص على أن لا تفوتك مع خُلُق النبوة خصائص الحكمة .
[ هكذا علمتني الحياة - السباعي ]

مجالس الصالحين....


 


رد مع اقتباس
قديم 04-27-24, 07:05 AM   #1713
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:01 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



‏من لم يكن له عملٌ صالحٌ في الخفاء
فليُبادر بعمله
وليجتهد في
الإخلاص فيه وإخفائه
ثم يتوسَّل إلى الله
بهذا العمل
أن يُفرِّج عنه ما هو فيه
بتحقيق مطلوبه أو دفع مرهوبه
ومعنى التوسُّل إلى الله
بالعمل الصالح:
أن يسأل الله
إن كان عمله خالصاً لوجهه
أن يُنجِزَ له ثوابه بالفرَج العاجل....
===========

قال الحافظ ابن رجب
- رحمه الله تعالى - :

هذه الشهور والأعوام والليالي والأيام كلها مقادير للآجال ، ومواقيت للأعمال، ثم تنقضي سريعاً، وتمضي جميعاً ،

والذي أوجدها وابتدعها وخصها بالفضائل وأودعها باق لا يزول، ودائم لا يحول، هو في جميع الأوقات إله واحد، ولأعمال عباده رقيب مشاهد ،

لما انقضت الأشهر الثلاثة الكرام التي أولها الشهر الحرام، وآخرها شهر الصيام أقبلت بعدها الأشهر الثلاثة، أشهر الحج الى بيت الله الحرام ،

فما يمضي من عمر المؤمن ساعة من الساعات إلا ولله فيها عليه وظيفة من وظائف الطاعات؛ فالمؤمن يتقلب بين هذه الوظائف، ويتقرب بها الى مولاه وهو راج خائف .

〖 لطائف المعارف - ابن رجب 〗
مجالس الصالحين...


 


رد مع اقتباس
قديم 04-28-24, 07:23 AM   #1714
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:01 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تنبيه على خطأ منتشر لمن يدرك الإمام ساجدًا فينتظره..
قال صلّ الله عليه وسلم: (إِذَا جِئْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ وَنَحْنُ سُجُودٌ فَاسْجُدُوا وَلا تَعُدُّوهَا شَيْئًا) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
(لو أَدركَ الإمامَ ساجدًا، سجد معه بالنصِّ، واتّفاق الأئمَّة).
{مجموع الفتاوى(21/ 415)

قال سعيد بن المسيب - رحمه الله - :
مَا سَمِعْتُ تَأْذِينًا فِي أَهْلِي مُنْذُ ثَلاَثِينَ سَنَةً.
{ذكره ابن سعد في الطبقات (٥/ ١٣١).
معنى هذا الخبر : أنه كان لا يؤذن المؤذن إلا وهو في المسجد .

قَالَ مَيْمُونُ بْنُ مِهْرَانَ :
«إِذَا نَزَلَ بِكَ ضَيْفٌ فَلَا تَكَلَّفْ لَهُ مَا لَا تُطِيقُ، وَأَطْعِمْهُ مِنْ إِطْعَامِ أَهْلِكَ، وَالْقَهُ بِوَجْهٍ طَلْقٍ، فَإِنَّكَ إِنْ تَكَلَّفْ لَهُ مَا لَا تُطِيقُ، أَوْشَكَ أَنْ تَلْقَاهُ بِوَجْهٍ يَكْرَهُهُ» .
{قرى الضيف لابن أبي الدنيا ١/‏٣٧ }

================

..أيامـاً معـدودات عشـناها فـي طاعة الله عزوجل ، أحسسنا فيها بلذة القيـام وجهد الصـيام ،

عجلنـا فيـها إلى الله عزوجل كان شعارنا فيها "*
🏷وعجـلت إليـڪ رب لترضى*"🏷

كان نشـيدنا فيها "*إنـي ذاهـب إلــى ربـي سيهـدين*" ، وهكـذا أيام رمـضان🗓 تنـتهي سريعـاً لا يمر فيـها يوم إلا تبعه أيام والـسؤال :

لماذا لا تكون السنة كلها رمضـان ؟
القـــرآن يحـــذر..
يقـول الله تعالـى : "*
ولا تـكونوا كالـتي نقضـت غزلـها من بعد قوة أنكاثاً تتخذون أيمانكم دخلاً بينكم*" [ النحل :92 ]

يقـول صاحب الظلال :*
فمثل الله من ينقض العهد مثل امراءة حمقاء ملتاثة ، ضعيفة العزم والرأي ، تفتل غزلها ثم تنقضه وتتركه مرة أخرى قطعاً منكوثة ومحلولة !

وكل جزئية من جزئيات التشبيه تشي بالتحقير والترزيل والتعجيب . وتشوه الأمر في النفوس وتقبحه في القلــوب وهو المقـصود .

وما يرضى إنسان كريم لنفسه أن يكون مثله كمثل هذه المرأة الضعيـفة الإرادة الملتاثة العقل ، التي تقضي حياتها فيما لا غـناء فيه !*

ويحــذرنا أيضاً بقوله :*
"*ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين*" [ الحج : 11 ]

.يقول صاحب الظلال :
والتعبير القرآني يصوره في عبادته لله " على حرف " غير متمكن في العقيدة ، ولا متثبت في العبادة ،

ويصوره في حركة جسدية متأرجحة قابلة للسقوط عند الدفعة الأولى . ومن ثم ينقلب على وجهه عند مس الفتنة ووقفته المتأرجحة تمهد من قبل لهذا الانقلاب .

النبي صلّ الله عليه وسلم يدعو*
دعانا النبــي صلّ الله عليه وسلم .. إلى الاستمرار علي الطاعة *، وكان النبي صلّ الله عليه وسلم .. عمله ديمة ،
ولما سئلت السيدة عائشة رضي الله عنها : هل كان النبي صلّ الله عليه وسلم يخص يوماً من القيام ؟ فقالت : لا ، كان عمله ديمة .

مجالس الصالحين....


 


رد مع اقتباس
قديم 04-30-24, 07:18 AM   #1715
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:01 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



إزالة المنكر باليد للقادر عليه…
‏رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتمًا من ذهب في يد رجل، فنزعه، فطرحه، وقال : " يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده ".
‏فقيل للرجل بعدما ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم : خذ خاتمك انتفع به.
قال : لا والله، لا آخذه أبدًا، وقد طرحه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
‏رواه مسلم

قال عبد الله بن وهب :
نذرتُ أني كلما اغتبت إنسانًا أن أصوم يومًا، فأجهدني، فكنت أغتاب وأصوم، فنويت أني كلما اغتبت إنسانًا أن أتصدق بدرهم، فمِن حب الدراهم تركت الغيبة.
قال الذهبي – معلقًا -:
هكذا والله كان العلماء، وهذا هو ثمرة العلم النافع.
«سير أعلام النبلاء» (٩ / ٢٢٨) .

فَإِنَّ هَذِهِ الْفِتَنَ وَالْأَهْوَاءَ قَدْ فَضَحَتْ خَلْقًا كَثِيرًا، وَكَشَفَتْ أَسْتَارَهُمْ عَنْ أَحْوَالٍ قَبِيحَةٍ، فَإِنَّ أَصْوَنَ النَّاسِ لِنَفْسِهِ أَحْفَظُهُمْ لِلِسَانِهِ، وَأَشْغَلُهُمْ بِدِينِهِ، وَأَتْرَكُهُمْ لِمَا لَا يَعْنِيهِ .
===============

‏إذا عافاك الله من رؤية الحرام، وسماع المحرم، والقول البذيء، وحب الشهوات، والتجول في أماكن الفتن، والحديث عن الناس بالسوء، وأعطاك حب الخير، وسماع الطيب، والقول الحسن، ورؤية المفيد، فقد رزقك بأمور؛ هي أغلى من الذهب والفضة، وأعز من الدرهم، وأجل من كنوز الدنيا برمتها، فاحمد الله.
==============

تأمل
قال الله تعالى :
۞وإذا مَرِضتُ فهو يَشفين۞
المرض مع الصبر منحة من الله يمحو به ذنبك ويطهر به قلبك وتلجأ فيه لربك فتعود العافية لبدنك وتشعر معه بأن كنوز الدنيا كلها لا تساوي لحظة تفقد فيها العافية .
اللهم اشفي مرضانا ومرضى المسلمين ..

مجالس الصالحين....


 


رد مع اقتباس
قديم 05-01-24, 07:30 AM   #1716
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:01 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ }(القيامة:30).

من لك إذا ألم الألم وسكت الصوت، وتمكن الندم، ووقع الفوت، وأقبل لأخذ الروح ملك الموت،

وجاءت جنوده وقيل: من راق، ونزلت منزلا ليس بمسكون! وتعوضت بعد الحركات السكون!

فيا أسفا لك كيف تكون؟
وأهوال القبر لا تطاق! أكثر عمرك قد مضى، وأعظم زمانك قد انقضى،
أفي أفعالك ما يصلح للرضا إذا التقينا يوم التلاق؟

[ ابن الجوزي]
===========

بعد عذاب طويل لأهل النار ... في النار (والعياذ بالله) لا نعلم مدته...
يطلب أهل النار أربع أماني ما هي..؟

(الأمنية الأولى) :-

يطلبونها من الله تعالى:-
(رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ)
يريدون الخروج من النار.!!
فيرد الله عليهم :-
( قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ)...
بعد هذه الأمنية ييئسون من (روح الله) بعد ان يئسوا وعلموا ان أن لا خروج لهم منها.!!.... يطلبون الأمنية الثانية.!!

(الأمنية الثانية) :-

من ...من يطلبونها...من (مالك) خازن النار :-
(وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ)....يطلبون من
(مالك خازن النار) ان يشفع لهم عند الله...ليموتوا..!!! يريدون ان يموتوا ليرتاحوا من العذاب....

فيرد عليهم مالك :-
(قَالَ إِنَّكُم مَّاكِثُونَ)....ماكثون في النار...
بعد ذلك..يتوجهون بأمنيتهم الثالثة إلى خزنة النار (الملائكة)
ويطلبون منهم....

(الامنية الثالثة) :-...

أمنية عجيبة تقشعر منها الابدان ماهي هذه الأمنية..:-.!!؟
(وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّار لِخَزَنَةِ جَهَنَّم اُدْعُوَا رَبّكُمْ يُخَفِّف عَنَّا يَوْمًا مِنْ الْعَذَاب } ..
..يالله..يريدون ان يرتاحوا..يوم...يوم فقط..من العذاب
فيأتيهم الرد من ملائكة خزنة جهنم :-
(أولم تك تأتيكم رسلكم بالبينات)...
(قالوا بلى)....

(قالوا فادعوا وما دعاء الكافرين إلا في ضلال)
اي دعائكم غير مستجاب...
وبعد ذلك يطلبون امنيتهم الرابعة من ...من يطلبونها ..!!؟
من اصحاب الجنة..!!
( الأمنية الرابعة) :-...
ويا لها من أمنية بسيطة.....
(وَنَادَىٰ أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ) ... يتمنون شربة ماء..!!
أو...ماذا...!؟؟

(أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ)..أو أي شيء...من رزق الله عليكم
فيردون عليهم :-.....
(قَالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ (50)
لماذا...ماذا كانوا يفعلون....!!؟
(الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا )
وماذا ايضا.....

(وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا) ۚ
فما جزائهم بعد ذلك...
(فَالْيَوْمَ نَنسَاهُم)...ْ لماذا...؟؟؟

(كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَٰذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ).
اللهم اجرنا من النار...

مجالس الصالحين...


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 07:09 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا