.
.





عهده معي انهيته، لم يجاهد لأجل كسب رضاي
ثم، الثقة من باب أن نؤمن بها لا نضربها بعرض الحائط..

أنا على ما يرام..

.
.



لكل شخص عدة أبواب تفتح له في هذه الحياة
التخلي، النسيان، المغادرة، البقاء...
وإلى أشياء كثيرة لا تنتهي بمجرد إقفالها، وإنما كيف
لنا بأن نتجاوزها بأقل الخسائر في معمعة حرب النفس
ما بين عقل يرفض وقلب يرغب..
ليس سهل علينا، ولكن من أمتلك المفتاح الصحيح
لكل باب يمر من خلاله...


فلسفة ليلية فجرية
والسبب القهوة الداكنة..

.
.





النجمة الصفراء والقلب الأحمر
تقلب موازين الشعور..


شيء عجيب حقاً.

كأي شخص ينام، وغداً يمارس حياته..
قد بلغ به ما كان ومضى في عمره رياح
يبحث عن مخرجاً، مثلما أضاء النور في أعماقه
مستغرق في التأمل لعل يجد إجابة.


اكتسى الصوت بالدعاء لعل الشيء خيراً ،
الحياة لها وجه كالح،
تسرق البسمة من الوجوه، وتولد شيئاً من الدمع
نخلق من الظنون طوابير الحيرة والشك
لا غيمة تمطر ولا حضن أرض.

(بدون مبالغة) تمنيت شفرة حتى اقطع ذاك الجزء
بي اندفاع وإحساس ينتابني بأنه لا يزال في الأمر
ماهو أكبر مني إدراكا وحجما، ولربما قد بلعني وسقطت
في قاع مظلم.

.
.






بعض المواقف تجبرك بأن تخرج من نفسك،
لتجد أنك شخص آخر، وفي ذاتك تكرر السؤال
هل هذا أنا؟
ولتجعل نفسك أكثر قوة وسريع التصرف
دون أن يمس من شخصك ولا يقلل من مكانتك،
وحدود الأدب قدمها في كل شيء، هناك طرق تضرب
بسهم و بعمق تصل لمبتغاك بكل هدوء.

بمعنى لا تحجم الناس ولا تنتظر المبهر والرائع
منهم..
الخذلان حاضر وبقوة، اللامبالاة نعم هي كذلك و الاستخفاف حقاً وبقوة.... وكثير أيضا.
كن لذاتك.

.
.






إيماءة نور...

إشراقة الحياة
إشعاع آت من ضفاف الدفء
تلك الأيام التي طويت بها كآبة الفصول
لم تعد موجودة..!
اليقين ثابت ك إحتضان قلوب العشاق
فرحة أول شعور ولهفة اللقاء..