.
.







أتعرفين شيئاً..
لا، لا أريد أن أعرف..


هو هروب الذي يرضينا
بالرغم من أننا نعلم نصف المعرفة
تغير الكثير وتعطي النتائج دون اكتمال نصفها الآخر..

.
.





الحياة قصيرة جدا
فنحن نضيعها في الاستسلام واليأس والوجع والضياع
و الحيرة..


الأمر نعلمه وندركه ، وليس بشيء يمر من خلالنا فقط
وإنما بكل لحظة تمر هي بمثابة عمر.


ولأجل ذلك فإننا نستحق الأفضل دوما والأجمل..
بث في نفسك اليقين التام.

.
.





طول حياتي كنت أواجه..


الصراعات التي تبث في الروح، وكنت اعتقد ستنتهي،
ولكن المواجهة كانت أقوى مني ولم يكن لدي شيء لأستمر..

سأبقى أواجه كل شيء..

.
.

وفي صدري تركت أشياءك وغادرت، لأنك تعلم
أثرها بداخلي ولعلي أجد شيئا ما
يشفع لك...
فأنت هارب من مواجهة قد حكمت عليها بالفشل
لأنك جبان رفعت راية الخيبة و الاستسلام....

.
.



بعض الإختيار يصيبه الخطأ ، بلا أكثر عائق في
طريق خالي من التعثر..
لا أحد يفرض علينا الإختيار أو الطريق الذي نسلكه
الأول والأخير الإعتماد على الشعور واليقين والمجتمع أكثر بكثير من قبل أي شيء..
لا يعود علينا أننا سيئون في الإختيار ولكن
اكثره( الإعتماد ) تحت الكلمة ألف ندم..

.
.








لا أريد أن أخوض في تفاصيل العهود التي ألزمت بها ولم التزم حتى أنني لم أحقق منها شيء، كأصغر الأمور افسدتها بعين اللآمبالاة..
نصيحة الكبار نضرب بها بعرض الحائط، حتى أننا ندعي بالأفضلية وجدراننا متصدعة ومتشققه..

نعلم هناك خلل ولكن نعيش الواقع

(حسناً، لحظة اعتراف بسيطة)
لا نستطع مسح الأخطاء، كلما تعمقنا في الطريق لا نعلم النهاية كيف ستأتي بِ هيئة تلويحه بِ عثرات والخروج عن السيطرة..!