.
.








بعد كل صومعه وكل كارثة وكل خيبة
وكل يأس تمكن منك...

بالأخير أنت باقي..
وأنت المنتصر وأنت الأول وأنت الأخير..

وبمعنى أوضح أنت (الصامد) حتى وصولك لنهاية الطريق..


فقط كن واثق وقلبك كله يقين..
ما كان لك هو لك وما كان عليك هو عليك.
وكل ما يمر من خلالك هو مكتوب، وأما الخيار هو اختيارك في كل شيء تمر به..


فقل الحمدلله وامضي في الطريق

.
.










الكلام وما يحمله في طياته
نحاول أن نرسم ملامح الكلمة لتكون بجمالية، حتى تليق بمكانة من نحادثه ومن خصنا بالحوار.
نعلم بأن الكلمة كـ قِنديل لا يكفينا الأخذ منها وإنما أثرها القيم في نفوسنا..

ولأجل ذلك ارتقوا في سكب الكلمات..



أني أقطع حديث عقماء العقول..

نحمد الله على نعمة العقل وحكمته..

.
.






أخبرني بأنه نادم..
طرقت باباً مؤصد، ولستُ لص أو شحاذ
ولكن السؤال حائر بيننا..
قد أجزم بأن يده لم تخطئ حينما طرق الباب..


لنعود من الماضي ..

ذاك الباب كان مزين بِ الألوان مبهج،
ولكنه تأكل من طرق يديه ...

.
.





لا تعطي الوعود وأنت فاقدا لها..
كما أنه أصدق الناس من أوفى بوعده.

.
.





قد تأذيت بشكل سيء،
ولكن تتحسن لأجل من تحب
تصور لهم بأن تلك المرات التي تحملت فيها الأذى
مرت سريعاً وأنت أقوى..
بالرغم من كل شيء ففي الداخل الأمر مختلف..
لتعلم وتدرك أن الحياة لا تخلو من الخيبات والطعنات.

.
.





الحواس تتآزر فيما بينها، ولكنها لم تنقل إلي
بشيء يدفعني للأمام..
كل ما أشعر به انسحاب للخلف...
إلهي احفظ عقلي وقلبي..