«اللهم أنتَ غياثي، بك أستغيث، وأنت ملاذي، بك ألوذ، وأنت عياذي، بك أعوذ.
يا مَن ذلَّت له رقاب الجبابرة، وخضعت له أعناق الفراعنة: أعوذ بك مِن خِزيك، ومِن كشف سترك، ونسيان ذكرك، والانصراف عن شكرك، أنا في حرزك!
ليلِي ونهاري، ونومي وقراري، وظعني وأسفاري، وحياتي ومماتي: ذِكرُك شِعاري، وثناؤك دثاري.
لا إله إلا أنت، سبحانك وبحمدك، تشريفا لعظمتك، وتكريما لسبحات وجهك، أجِرني مِن خزيك ومِن شر عبادك، واضرب عليَّ سرادقات حفظك، وأدخِلني في حفظ عنايتك، وجُد عليَّ مِنك بخير، يا أرحم الراحمين».
الإمام الشافعي

نشرت منصة وكالة ناسا لدراسة الأرض هذه الصورة اللطيفة قبل عدة ساعات، التقطها قمر تيرا الصناعي، وفيها تجمعت السحب المنخفضة أعلى الدلتا بشكل غريب جميل، فظهر النيل وكأنه عود حطب أخضر يحمل اعلاه لوزة قطن متفتحة.
المنصة علقت بان الدلتا تبدو وكأنها قطعة قطن، في بلد مشهور بالقطن عالي الجودة.

بالمناسبة: بيتنا تحت السّحابة دي

مَن لا يعرف قصّة الصّحابي خبيب بن عديّ رضي الله تعالى عنه فليبحثْ عنها وليقرأها، متديّنا كان أو غير متديّن، مسلمًا أو يدين بغير الإسلام؛ ففيها من خصال الخير والكمال الإنساني ما لا يحيط به وصف، فيها كثير من الشّجاعة، كثير من الوفاء، كثير من الإخلاص، كثير من التّضحية، كثير من الحبّ، وكثير وكثير من الألَم.

الناس شديدة المزاجية والتقلب والإنفعال، غير الساكنة في معظم أحوالها -خاصة اللي عدوا مرحلة العشرينيات-: بكون حذر وأنا بسمع رأيهم في حاجة أو بتعلم منهم حكمة عن تجربة ما
ربنا يرزقنا ويحيطنا بالقلوب المشغولة بيه، المطمئنة بمعرفته، المجتهدة في دنيته، المسلمة لقدره..
يارب

اللهم بلّغنا رمضان.

لا يحتاج الأمر لأكثر من شخص واحد صادق الود يؤمن بك و يرى فيك الكفاية