طبعة السماء
خطت كل حرف على الأرض
اليس هذا شيق جدا
وممتع لدرجة انه لا يوجد شئ
مهما تناهى في الصغر او نمى في الكبر
الا وله اسماء ومعاني وتعارب منسجم
او تباعد مستقل

من اسألتك واجوبتك
اصبح عندي لمحات بسيطة عن الرواية
وهذا جميل ان اقرأ
الاحداث
عن طريق جوى فكرك
واسرار ما انطوى فيه شعورك
اتجاه الرواية

أما الملعقة

فأول من لاحظ شكل الملعقة
الإنسان البدائي
واخذ منها الشكل
منقار الطير
اللقلق والبجع
وقبلها الطيور العملاقة المجنحه

وبدأ الإنسان يطور
طريقة اكله
الى ان دخلنا في القرن الواحد والعشرين
واخذت الملعقة تعتبر الاقتصاد الاول
في الكوكب

الي هي مجارف المناجم
وفي البواخر الراسية
وفي الرياضه عصى الغولف
او لعبة السكواتش
وفي شركات تشييد المدن والابراج
المعدات الثقيلة
الرافعه وحاصدة الزرع و حامل الصخور والتربة
وهذا كله بسبب الملعقة
وكثير امور استفاد الاقتصاد العالمي
من اقتباس الإنسان البدائي
لفكرة الملعقة
وسرقها العصر الحديث
ليكون جشع بدون اي يسجل حقوق
فكرية وبراعة اكتشاف للأنسان البدائي

خاتم النبوة
رابط سماوي مقدس
ويكاد ان لا يخلو اي نبي ورسول
من خاتم في اصبعه اشارة
لأرتباطه في شكل الهاء في للغز
اسم رب العالمين (الله)

أما النمرود
من النزعة الشيطانية
في البقاء للأقوى
حينما امر الله عز وجل ابليس
السجود لآدم اغتر واستكبر وأبى

ومعروف أن نبينا ابراهيم عليه السلام
ذهب ليدعوا الملك النمرود للأسلام
كان مستوطن هو وجنوده نصف الأرض
وحارب نبينا ابراهيم عليه السلام

أما السفر
كان مقياس قديم لعالم آخر
لا عين رأت
ولا خطر على قلب بشر
ولكن من تناقل الشعوب قصص الامبراطوريات
والمدن البارجه والقعلاع العالية
كان كلمة سفر عبارة عن للغز مبهم
الا من رأى الحقيقة أمامه

وفي عصرنا الحديث
اصبح السفر كلمة اعتيادية
ولكن الكلمة التي اصبحت للغز
هي البعد الزمكاني
الي هي العوالم والنظائر