. . . كل شيء في الحياة يُثير التساؤل حتى أنت أيها القارئ، لماذا تقرأ الآن؟ فكر ثم أجبني لماذا تقرأ على وجه العموم ثم غمام على وجه التخصيص.. |
. . . أكثر من التأمل، لا أجيد التصرف هو مريض قلبي يتفتت و والدتي تبكي ولن أجيد أكثر من هكذا تصرف .. |
. . . ثمة أشياء تجعلني أريد أن أعود لنقطة ماضية وأقف هناك.. |
. . . لا تدع ولو قليلاً من الشك في قلبك أني سأخبرك في حال إن كسرت قلبي سأبتلعها كما فعلت في الليلة الماضية تماماً صريحاً سأنتظر صحوة الضمير فيك.. |
. . . أين بقينا بعد أن كنا على متن السحابة هناك؟!! حتى الدرك البعيد لم يأوينا ننسلخ عن يديه كما لم يعهد من تيه السابقين.. |
. . . وإذا تعثرت كُثر من يرغب باصطيادك حينها لا تخرج من الفوهة إذا علقت بل تغرق مرتين ... |
بعض الأشخاص لقائهم اختبار للصبر حقيقي اف وبس |
. . . أنا لست عائدة إلى أي مكان أنا عائدة إلي فقط.. |
. . . ثبتُ تجشماً زائفاً على أعتاب الحكاية عنا يا صديقي تهالكت مأقيها شتاتاً بصفع رياح المسافة وآثام الظنون بعثرتني حيناً بصوت هزلي متوجع وبقية بعاتية تتوهج تواقة تشبثت بأخر أوراقنا الرابحة، المنتهية زمانياً، الخالدة مكانياً، والناخرة في الذاكرة إلى حال فنائها الطبيعي أصبّرني علّ الروح تعود ولو بشهيق متقطع ناضلت حتى تمزق ما تمزق من بقايانا استحلنا رماداً تذروه الألسن عُدنا لصفر بدائي كبير بربك أخبرني أين نحن الآن عن فصل النهاية ؟!.. |
. . . عندما تقرأ حرفي إقرأ بقلبك أولاً، ثم بعينيك.. |
. . . يفر عند وقوعه في مأزق البوح أفهمه بلغة مختلفة وأجيبه الصمت.. |
. . . لا تتمسكوا بي فلن أعود خيراً على أحد.. ككل السوء الذي تراه يوقفك صلداً أكثر لكنه يؤذيك ويمضي.. |
ابتلعنا الصمت طويلاً لم يبق هناك اتساع للمزيد البكاء في دفة بكماء.. و ما يعاكسة حاضر الدقيقة والمسكنة صوروا الإيجاب سلباً وأردونا سفلياً بالنيات اليكم يا هم.. ينتقم منكم الحي الذي لا يموت... |
كُنا نحرص ألا يكون الغياب حاضر بيننا ثم أضحى بعد الركض خلف الملعقة المذهبة أمر اضطراري فعُفي عنه والحرص أصبح في حق ألا يحضر العتاب في خانات الوصل المتقطع إلى أن جرت به مقدمة كل وصال حتى صار ختاماً في العيد معايدة جماعية وفي اللقاء حضن بارد . . . دُنيا باختصار.. |
كل الأسئلة التي يُظن في حقها التفاهة هي مهمة لدى من طرحها... |
ثم أخبروني يا سادة ماهو تعريفكم للوطن؟!! |
لا احتاج سوى مساحتي الحرة لابتلع بعض الأحداث والمشكلاات... |
. . . فقط أريد أن تخبرني أنه كله يمضي كما يجب وأن الباقي على مايرام... |
. . . الخطوات المتأخرة أخذتني إلى دفة الوعي أكثر ماذا لو سبقت الوقت بدقيقة واحدة لأبقيت عليهم في عيني حظاً جميلاً.. |
يخنقني السؤال في أي بئر وقعت يا ترى؟؟.. |
عني أقول: أميز جودة الحرف وعمره أمضيت من عمري الكثير أضرب في وجه الحرف حتى اتقنت وقفاته ثم تعلمت موهبته و أطوار محاولاته وووو والحق أني أقول عن كل حرف ما يستحق تقديري الكامل لكل مناحي الأدب.. |
من أجل تقييم أقدره لقد عدت لقراءة النقطة المتصله به قثارت ثائرة الدمع وكأن الخطب للتو يأتي غفر الله لموتانا وموتى المسلمين شكراً عظيمة تتسع هذه الأرض، فقد نالني الشرف.. |
. . . كل المواطن من عمرها الحسايف.. |
ماهي حكاية صح وخطأ صوتنا ما صار يوصل . . ما عاد ينفع الحكي.. |
١٧ فبراير الأحد الجديد: ممتلئ بصورة الخسارة بشكل أدق عن التخبطات وبسلامة راسك.. |
. . . هجروا زاويتي وكأنهم أمنوا ألا عودة مني إليها في جزء هو كذلك وفي أخر لن ادعها لهم... |
لماذا اخذتني لك الرؤيا لا أعلم حدث وأن اشتقت نعم اذكر اني فعلت شيئاً كهذا ولكن لم يكن في هذا الحين أبداً كان في وقت قد مضى كيف سأفهم ماذا يعني الباب وأنا التي تخاف التأويل وترجح كفة المضي دون المعرفة والرضى بالقدر كيف سأطرح السؤال (مالذي يحدث معك) وأنا التي منذ قرابة النصف عام لم افتعل أي تواصل بيننا سواء كان أخوي أو اجتماعي لم يحدث أياً من هذا وزياراتك كثيرة في منامي يشهد الله ليس تخاذلاً لكن حمامة الوصل طارت من يدي وليس من سبيل بديل يا ترى ياهالة إلى أي منقلب انقلبت ايامك؟!... |
. . . اعلم أنك شجاع إذا استطعت أن تقول (لا) ممتلئة في وجه قوة أنت لا تستطيع مجابهتها.. |
. . . من الصعب جداً أن أصنف أين يكون انهزامي ظاهراً فالبعض يراه دون أن يلهج لساني بكلمة .. في أحيان تجدك تتكئ على كتف ما كنت تعتقد أنك ستفعلها لكن اللحظة جعلتك تفعل ربما. هناك من يقرأ عينك على الدوام ومع ذلك فإنك لا تبوح لأنك تخاف على قلبه أن يتوجع بسببك و نفسك لن تطيق أن ترى هماً يكتسح محلامه وأنت سببه.. هناك من يقرأ لغة جسدك جيداً وانفعالاتك أمامه مدروسة حتى أنه يتنبأ بما قد تفعله جراء بعض المواقف فهذا لن يحتاج للكثير لتنسكب أمامه على كل حال أنت بهذه الصورة عاري الخافية تماماً.. هناك من يفهم فكرتك وإن عارض منطقها وحواراتكم تطووول هذا ستجد عنده راحة لحيرتك.. وماذا عني؟!! لا أحب أن يظهر انهزامي بشكل أو بأخر لأنه لحظي معناه أن أعض على أسناني قليلاً وينتهي دون أن أفسد مزاج البقية .. وكل ما ذُكر في الأعلى في الوجود ويحدث على الدوام وإن اختلف الإسم في كل مرة.. المهم أن تؤمن أنك ستقف مرة اخرى وبقوة أكبر في كل مرة تصفعك الريح بوقائع لم تكن تتوقعها. أن تستمد قوتك من داخلك. أن ترمم كل الأشلاء المتبقية بعد حدث عاصف. أن تتأكد بأن الفرج قادم مع كل صوت للأذان. أن تعرف أن هناك من هم أسوأ منك حالاً وهذا يجعل في داخلك مواساة حقيقية. أن تؤمن أن الله ما خلقك لتبقى وحدك وإنما هو معك في كل خطوة.. هذا لا يعني أن الانهزام منفي وأن الستار قد لا ينكشف لكن نفسك تربد على كتفك حتى لا تنطفئ وكما أسلفت صعب جداً التصنيف.. |
نحن لانريد أن نسمع الكثير نحن نريد أن نعيش ولو بالقليل لا نريد أن تصوغ لمسامعنا الآف الخطوات التي لن تكون لا نريد ارتداء حلق من زيف عنوانه سيكون وسنفعل نحن نريد أن نعيش هذا الحديث المطول فقط نريد أن نعيش.. |
إلى فايزة العتيبي.. ويشهد الله أني لم ادع سبيلاً لأصل إليك إلا واتخذته ولم أجد إليك من وسيلة كل الاشارات تعطلت لا أعلم أي سماء تظلك و لا أعلم اين محطتك الحالية تخيلي يا صديقة الطفولة في زحمة الحمى الطويلة وهذيانها المفجع تحملك الرؤى إلي كان الحديث صغيراً لكنه مرح كنهجنا القديم سرقت ضحكتي معك تلك الممرضة حين ربدت على كتفي ( سستر دوا) لربما تلتقي طرقنا في يوم ما كما حدث في منامي بعد 9 أعوام.. |
كنت أعلم أني في تلك المواضع بالخطأ.. أين استحق أن اكون؟! |
كل الذي فعلته حيال حزنها الطويل أني بكيت... |
كانت الكتف الذي يلم شتات جبيني حين يبكي والآن حين أبكيها، أين أجد من يسمح غصة ملامحي؟ |
1 سبتمبر (ايلول).. مرحبا.. |
تقدير افتراضي للسعادة..(أنك في الوجود).. |
2 سبتمبر مضى بشكل عكسي غير الذي كنت أتوقع أن يكون في الحقيقة لم أكن أتوقع أي شيء المؤلم في الأمر أني لا أعلم متى بدأ حتى ينتهي 3سبتمبر أرجو أن تكون مختلفاً ثم صباح الخير.. |
كنا جيدين جداً لكنه الكلام اختفى بيننا ولو التقينا نحن في علاقة رائعة كل ما في الأمر أن سلم اهتماماتنا تغير... |
متى كنت التقيت بك حتى تفقدني؟؟ |
|
الساعة الآن 06:40 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا