كنت اسألني عن الفرق الذي سيحدثه الزمن ما أحدثه كان أكبر من توقعاتي الفرق عدة أشهر تغير فينا كثير. |
ربما كانت خطيئتي أني حفظت ميلادنا دائماً وأنت تنساه. |
كل الذي كنت أخاف منه هو يحدث على التوالي وبشكل مستمر. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 1 والزوار 7) مرحباً بحضوركم جميعاً نسمة مواساة و دوافع التقدم.. |
أتوجع بطريقة قطعت عني أنفاسي . |
قارب الأمر ل الثلاث أسابيع تفتت قلبي حزناً.. |
و ما اخترت.. |
في مثل أحوالي الانتظار لن يبدل شيئا.. |
يؤذيني أن أحبه لهذا الحد وبينننا ألف حاجز وحاجز |
أنا التي أهب كل صباح بلهفة حتى التقيك في رسالة وأنا التي كان ميقات قلبها إشارة التنبيه وأنا التي أحببتك بالهمزة ودونها وانا التي تحادثني نفسي عنك أكثر مني أنا التي رأيتك الوطن والمنفى وكنت ثباتي وصلابتي وانهزامي أنا التي تضيع الآن في غيابك و ترقب الطريق بلا يأس وهي تنوح.. أنا التي مسحت كل نقطة لتكون الفاصلة و تنتظر الباقي لا ترقب نهاية أنا التي يشاطرها الدمع والانتظار حتى تأتي وتشرق من جديد كلها كنت أنا اخبرني الآن، ماذا أنت؟.. |
غمامي _ كنت أخاف من يوم يمضي علي كهذا ها هو يأتي ثقيلاً ويمزقني أين نحن الآن يا غمام؟ كنت أركض هرباً من فجوة الواقع لكني وقعت بها أخيراً أخبريني يا غمام: ماهو الحب؟ هل أنا فتاة سيئة فيه؟ حسناً حسناً _ أنا فتاة سيئة في الحب.. |
لا بأس يا صديقي المتأمل كان خاطراً مؤذي وحسب. |
كان ثوباً أكبر من قياسي خشيت التعثر فيه منذ البداية لم أشاهده سابقاً ولم ارتدي شيئاً يشابهه طوال أعوام حياتي كان الأول في المشهد والمظهر دائماً كان مبهراً وجميلاً لدرجة أن سلب أنظاري اتجاهه وحسب ظننت أني استطيع الارتداء وتعديل ما زاد طولاً وعرضاً حاولت طويلاً و سقطت به ولم يكن يوماً من الأيام لي أعيدوني إلي قبل أن أراه. |
لا تتوازن كلها تسقطني في بئر الحدس. |
حتى الالتقاء في رسالة مباشرة حضورية أصبح صعب للغاية وإن حدث فإنها تمضي بركض و أنفاس لاهثة بالمغادرة بالمناسبة كنت ابتهل قبل ساعة من الآن أن يخفف الله عن صدري هذا الوجع.. |
سنتعافى.. |
بدأت صباحي بهلع بالغ الطول على فقده في الحقيقة كانت رؤيا فقط و سُلبت على إثرها روح من روحي تيقضت بخوفي أدون رسالة ما في ثناياها كثير من الحمد أنها رؤيا ثم ماذا؟ نشبت بعض الحدة = سوء تفاهم/ شكراً للبكاء.. ما يلي فررت لنوم تالي وعاكسني عاكست الوقت بكثير من الأعمال التي جعلت ظهري يصرخ أما الآن : هيا لأنام والخوف في حنجرتي والدمع المحتجز..أدعه عند لطف الله.. |
هيا يا غيمة العصر، هاتي غيثك بلا تردد.. |
من منا لا يتوه؟ |
ياربي اللطيف، نداء خاضع. |
ننسى الكثير في الأيام والحياة لكن لا ننسى الحب. |
تالله أن الكلام يخدش وأثره بالغ الوجع. |
لا تهدد شخص أنت عالي المكانة عنده برحيلك. |
إياك أن تبوح بشعورك اجعله دائماً في قلبك خوفك وحزنك و وجعك و محبتك لتكن باقتدار سيلوي ذراعك الزمن بها.. |
يارب لا تخيب أمل أحد ينتظر. |
يأوي الله أرواحاً من الشتات تكاد تحتضر.. |
كنت التجئ إليه عند افواج انزعاجاتي أبوح إليه فتسكن روحي وتطمئن أما والله أني رأيتني قد ثقلت عليه وما عادت اجوبته تأتي إلا تباعاً عدت للبوح على جبهات الورق. لا تتشابه ، فقط نحاول الاستمرار في العيش. |
حُييت يا صباحي. |
تبتلعني حوادث أكبر من قوام صبري. |
يارب هذا البؤس الذي يشتعل في صدري أنت قادر على اجلاءه. |
اقتباس:
ياسيد هذا التقييم شكراً جزيلاً لك ليبقيك الله في الخير دائماً.. |
ما زلت أرقب من الله أملاً لن يخيبه |
حتى اعتاد على التغيير فينا وليس كاملاً كان نصف اعتياد أخذ مني ألف انتظار ودمعة مع استحلال التفكير و تساقط شعري وكوكب من يأس .. |
ما أدركه وأعلمه يخالف ما أسمعه فأعلق في المنتصف. |
سأتلوا عليك نفحة من خيبتي أن ترقب من الغيم المطر ولا يأتي. أن يغزوا ثباتك وهج الذكرى ليسقطك في البئر من جديد بينما مضيت الليل كله في محاولة الخروج . |
أفهم معنى التدرج المقصود وأتأذى رغم الامتنان للتوابع. |
قضى علي شعوري ليس من ذنب على أحد. |
أنا التي تغنيت بصمودي دائماً و أوقعني الله في شباك لا أجروء على الخلاص منها. |
يارب _ لقد عظم الخطب |
اصرف عني برحمتك شر ماقضيت. |
الساعة الآن 07:53 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا