لماذا قرأت (أحبك) وكأنه يصرخ في وجهي؟؟! |
شعور موجع أن يقابلك أحدهم بالرفض مجازاً بينما روحك حين أقبلت إليه أ قبلت بكل انشراحات الأرض... |
أيها الزائر الخفي أنا حقاً أشكرك.. |
و كأنه كثير علي أن أعيش حتى الحلم... |
في الحقيقة الذي أفعله الآن هو أني أمضي فقط.. |
:ما حال قلبك.. : لا تسألني فهو ليس بخير أبداً موجوع للحد الذي يجعلني أصمت وحسب.. |
لا أحد يعرف كم مرة مضت الساعة الثالثة وأنا أنتظر وفي كثير من الأيام كانت تمضي وأنا ابكي.. |
اللهم لا تسلط من قام بإيذائي على أحد بعدي... |
أدرك جيداً ماهي المرحلة التي أمضيها حالياً أدركها لدرجة جمود الملامح وتلظي الوجع.. |
لم تشاركني السماء هذه المرة النواح.. |
يقظتي من المنام كانت أكثر سعادة من المتوقع محاولات اتمامها جعلتني أكثر سعادة ماذا لو كان كل شيء منذ البداية يمضي على ما يرام هل اتسعت الثغرات حتى اقف على درجتي هذه حقاً أنا سعيدة في المنتصف عن البادئ ولكن الآن أريد أن أعاود النوم علّها تعود سعادتي السابقة.. |
كنت أرغب دائماً بمشاهدة اثبات الأفعال لا الأقوال... |
ما إن رأيت ملامحه حتى انسكب كل الحنين المخبأ.. |
عدا شعوري بالتثنية فأنا بخير.. |
شكراً أيتها الفريدة.. |
كيف نتوب من الحب؟!! |
أيها الزائر الخفي أنا مدينة لك بشكر مختلف لكني لأ أعرف من سبيل حتى أوصله إليك.. |
قبل ساعة من الآن كنت أراني في المرآة فتاة أخرى.. ما الذي تفعله أيها الزمن؟!!.. |
يا الله وإن كان قد هان قلبي على خلقك فإنه لا يهون عندك.. |
يارب علمني الصمت حين يكون واجباً لأصمت.. |
تراجعه عن كتابة الجواب في المنتصف كان كفيلاً بإخباري أن الجواب لن يرضيني.. |
مرحباً بكم جميعاً وبمتابعتكم التي تمثل التشريف بالنسبة لي.. |
يا الله إنه يعاودني ذات الظن يا سيد اللطف الخفي إني التجئ إليك.. |
جودي/ شكراً لك.. |
موجوعة يا الله تولى هذا الحب وهذا للشعور برحمتك |
يعز علي أن يُرى هذا السعور كذباً يارب أنت تعلم حقيقته.. |
لو كان بيدي لما أبقيت نواحاً إلا وشرعته.. |
كيف أعيد الساعة كيف أمحو المسافة كيف أطمس هذا البؤس الذي توسد اللحظة كيف ننسى وكيف سأنام .. |
يا الله عليك التوكل وإليك الإنابة و لا حول ولا قوة لنا إلا بك.. |
تمنيت كثيراً تمنيت كأ كثر الأماني لو أنه لم يحدث لكنه تقدير الله وتدبيره ولا اعتراض عليه.. |
ما بينت شمسي و حتى الآن .. |
هل أحيطك خبراً أنا فتاة تفتقد كل شيء إذا كان على غير عادته الأشياء الصغيرة أراها برؤيتي الخاصة أرى هذا الوجود يستحق أن تكون فيه بسجيتك الهينة اللينة أرى أنك تستحق أن تعيش سعيداً بلا أدنى مشكلة مفتعلة منك أو من قبل الأخرين بلا كيد أو ضغائن أو دسائس نستحق أن نعيش في هذا الفضل الذي وهبه الله إيانا وبنعيم وأنت أيها الزائر الخفي بت افتقد أن ارى رقم واحد زائر في الأسفل... |
إذا كان الحب خطيئة فقد ارتكبتها.. |
كان الثوب أكبر من قامتي لهذا تعثرت .. هل كنت استحق؟!! |
وكأنه اخطأ الوجهة وتراجع سريعاً ممتناً للحظ .. |
ما كنت أعول على حظي كثيراً مع الأسف.. أتعلم أين المؤذي أن تشعرك كقطعة أثاث كانت ثمينة في يد أحدهد ثم استبدلها بالجديد وركنها في خزانته.. |
أنا قدمت حسن ظني وحسب.. |
حسناً إليك خبري الجديد أنا أحبك.. |
اللهم إني فرحة جداً.. |
ماذا تقول لنا الأرض حين نبكي؟!! |
الساعة الآن 07:06 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا